شهد محيط ميدان التحرير،صباح الخميس 14 أغسطس، انتشارا أمنيا مكثفا استعدادا لمظاهرات الإخوان المتوقعة بمناسبة مرور عام على الذكرى الأولى لفض اعتصامي رابعة العدوية والنهضة. وكانت 24 آلية عسكرية قد كثقفت من تواجدها على جميع المداخل المؤدية إلى ميدان التحرير، وتم نصب الأسلاك الشائكة والحواجز المعدنية من أول شارع البستان، الفلكى، ومحمد محمود، القصر العينى، عمر مكرم، وحتى بداية كوبرى قصر النيل من ناحية الميدان على جانبى كل شارع. كما تم نصب الحواجز أمام المتحف المصري مع السماح للسيارات بالمرور من خلال حارة واحد، لإغلاق الميدان بسهولة وقت الضرورة، بالإضافة إلى تمركز تشكيلين من قوات الأمن المركزي ومدرعة بالقرب من ميدان سيمون بوليفار، بمحيط السفارة الأمريكية، في الوقت الذي شهد فيه الميدان سيولة في حركة مرور السيارات بكافة أرجائه، باستثناء مدخل عبد المنعم رياض. شهد محيط ميدان التحرير،صباح الخميس 14 أغسطس، انتشارا أمنيا مكثفا استعدادا لمظاهرات الإخوان المتوقعة بمناسبة مرور عام على الذكرى الأولى لفض اعتصامي رابعة العدوية والنهضة. وكانت 24 آلية عسكرية قد كثقفت من تواجدها على جميع المداخل المؤدية إلى ميدان التحرير، وتم نصب الأسلاك الشائكة والحواجز المعدنية من أول شارع البستان، الفلكى، ومحمد محمود، القصر العينى، عمر مكرم، وحتى بداية كوبرى قصر النيل من ناحية الميدان على جانبى كل شارع. كما تم نصب الحواجز أمام المتحف المصري مع السماح للسيارات بالمرور من خلال حارة واحد، لإغلاق الميدان بسهولة وقت الضرورة، بالإضافة إلى تمركز تشكيلين من قوات الأمن المركزي ومدرعة بالقرب من ميدان سيمون بوليفار، بمحيط السفارة الأمريكية، في الوقت الذي شهد فيه الميدان سيولة في حركة مرور السيارات بكافة أرجائه، باستثناء مدخل عبد المنعم رياض.