كثيرون غيرى لا يصدقون أن وزير الكهرباء وكبار مسئولى الدولة، يعانون العذاب الذى نعيشه، دون مؤشرات جادة وملموسة تبشر بقرب نهايته، بعد تفاقم فضيحة قطع الكهرباء القسرى مرتين وثلاث مرات يوميا، بدليل ما يتداوله الناس، حول أن أحياء راقية عديدة بالقاهرة، لا تعيش هذا الكابوس المزعج، لأسباب عديدة قد يكون أولها »الكوسة« والمجاملة، ولهذا أنصح بإخلاص كل من يصدعون رءوسنا، بالحديث عن العدالة فى قطع الكهرباء بحيث تطبق على الجميع، بأن يتوقفوا عن سيل هذه التصريحات الملاوعة، لأننا لن نصدقها، حتى لو أقسموا على صدقها.. بالطلاق!! كثيرون غيرى لا يصدقون أن وزير الكهرباء وكبار مسئولى الدولة، يعانون العذاب الذى نعيشه، دون مؤشرات جادة وملموسة تبشر بقرب نهايته، بعد تفاقم فضيحة قطع الكهرباء القسرى مرتين وثلاث مرات يوميا، بدليل ما يتداوله الناس، حول أن أحياء راقية عديدة بالقاهرة، لا تعيش هذا الكابوس المزعج، لأسباب عديدة قد يكون أولها »الكوسة« والمجاملة، ولهذا أنصح بإخلاص كل من يصدعون رءوسنا، بالحديث عن العدالة فى قطع الكهرباء بحيث تطبق على الجميع، بأن يتوقفوا عن سيل هذه التصريحات الملاوعة، لأننا لن نصدقها، حتى لو أقسموا على صدقها.. بالطلاق!!