أعلن البنك الدولي عن مساعدة طارئة تصل قيمتها إلى 200 مليون دولار لمساعدة ليبيريا وسيراليون وغينيا في احتواء انتشار فيروس إيبولا القاتل. وسيساعد التمويل تلك الدول على تحسين أنظمتها للصحة العامة والتغلب على التداعيات الاقتصادية للأزمة، ويضع أسوأ تفش للفيروس ضغوطا على موارد الدول الثلاث وأنظمتها الصحية. ووفقا لتقييم مبدئي للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي فان الوباء سيتسبب في خفض النمو الاقتصادي في غينيا بمقدار نقطة مئوية كاملة إلى 3.5%.