افتتح وزير التخطيط والمتابعة والإصلاح الإداري، د.أشرف العربي، المؤتمر السابع لشبكة تطوير الجهاز الإداري للدولة والمنعقد بوزارة التنمية الإدارية، الاثنين 4 أغسطس. وقال العربي إن الاجتماع السابع لشبكة تطوير الجهاز الإداري للدولة والإصلاح الإداري لا يقل أهمية عن الإصلاح السياسي والاقتصادي والاجتماعي. وأضاف الوزير خلال المؤتمر المنعقد بوزارة التنمية الإدارية للدولة أن بدون الإصلاح الإداري لن يتحقق التنمية وهناك 12 محور للإصلاح. وأوضح العربي أنه تم الاتفاق على تقسيم مجموعات عمل وكما تم الاتفاق على توقيتات محددة للالتقاء لعرض ما تم تنفيذه من المشروعات المتفق عليها وتحديد المشكلات والمعوقات التي تقف أمام عمليات التطوير الإداري للدولة. واستعرض مستشار التطوير المؤسسي، .د. طارق الحصري، الشكل الإداري للدولة من وحدات إدارية ومحلية. وقال الحصرى إن وجود معوقات تقف أمام الإصلاح الإداري منها كثرة عدد الوزارات وغياب وجود أهداف محددة وصعوبة التنسيق وتضخم العمالة وترهل الجهاز الإداري للدولة وارتفاع تكلفة العمالة بالجهاز الحكومي مما أدى إلى وجود بطالة مقنعة بالدولة. افتتح وزير التخطيط والمتابعة والإصلاح الإداري، د.أشرف العربي، المؤتمر السابع لشبكة تطوير الجهاز الإداري للدولة والمنعقد بوزارة التنمية الإدارية، الاثنين 4 أغسطس. وقال العربي إن الاجتماع السابع لشبكة تطوير الجهاز الإداري للدولة والإصلاح الإداري لا يقل أهمية عن الإصلاح السياسي والاقتصادي والاجتماعي. وأضاف الوزير خلال المؤتمر المنعقد بوزارة التنمية الإدارية للدولة أن بدون الإصلاح الإداري لن يتحقق التنمية وهناك 12 محور للإصلاح. وأوضح العربي أنه تم الاتفاق على تقسيم مجموعات عمل وكما تم الاتفاق على توقيتات محددة للالتقاء لعرض ما تم تنفيذه من المشروعات المتفق عليها وتحديد المشكلات والمعوقات التي تقف أمام عمليات التطوير الإداري للدولة. واستعرض مستشار التطوير المؤسسي، .د. طارق الحصري، الشكل الإداري للدولة من وحدات إدارية ومحلية. وقال الحصرى إن وجود معوقات تقف أمام الإصلاح الإداري منها كثرة عدد الوزارات وغياب وجود أهداف محددة وصعوبة التنسيق وتضخم العمالة وترهل الجهاز الإداري للدولة وارتفاع تكلفة العمالة بالجهاز الحكومي مما أدى إلى وجود بطالة مقنعة بالدولة.