انتابت عائلة الفنان الراحل سعيد صالح، حالة من الحزن الشديد، على وفاته. وتجمع الأهالي في انتظارا وصول جثمان سعيد صالح لمسقط رأسه بقرية "مجيريا" في مركز أشمون بمحافظة المنوفية، لأداء صلاة الجنازة عليه ووداعه لمثواه الأخير بمقابر العائلة. وخيمت حالة من الحزن الشديد على سماء القرية، حيث قال الحاج إبراهيم صالح - أحد أقارب الفقيد - إنه لم يهجر الأسرة وكان دائم الوصال معهم بارا بأهله ولم يبعد عنهم طيلة حياته الفنية، والتي لم تغير أي شيء به من تدفق مشاعر العطف والمودة للجميع . وأضاف أحمد - نجل شقيق الفنان الراحل- أنه كان في زيارة لعمه الفنان سعيد صالح قبل 48 ساعة من وفاته للاطمئنان على أحواله الصحية. وأشارت الحاجة "أم صالح" -زوجة شقيق الفنان سعيد صالح- إلى أنه كان حريصا على صلة رحمه وبر أهله، قائلة:"كان يضحكنا كثيرا واليوم نبكيه بعد فراقه لنا .. تغمده الله بواسع رحمته". كان أهالي القرية والقرى المجاورة لها قد بدؤوا في التوافد على مدخل قرية مجيريا، استعدادا للمشاركة في مراسم وداع الفنان الفقيد إلى مثواه الأخير. انتابت عائلة الفنان الراحل سعيد صالح، حالة من الحزن الشديد، على وفاته. وتجمع الأهالي في انتظارا وصول جثمان سعيد صالح لمسقط رأسه بقرية "مجيريا" في مركز أشمون بمحافظة المنوفية، لأداء صلاة الجنازة عليه ووداعه لمثواه الأخير بمقابر العائلة. وخيمت حالة من الحزن الشديد على سماء القرية، حيث قال الحاج إبراهيم صالح - أحد أقارب الفقيد - إنه لم يهجر الأسرة وكان دائم الوصال معهم بارا بأهله ولم يبعد عنهم طيلة حياته الفنية، والتي لم تغير أي شيء به من تدفق مشاعر العطف والمودة للجميع . وأضاف أحمد - نجل شقيق الفنان الراحل- أنه كان في زيارة لعمه الفنان سعيد صالح قبل 48 ساعة من وفاته للاطمئنان على أحواله الصحية. وأشارت الحاجة "أم صالح" -زوجة شقيق الفنان سعيد صالح- إلى أنه كان حريصا على صلة رحمه وبر أهله، قائلة:"كان يضحكنا كثيرا واليوم نبكيه بعد فراقه لنا .. تغمده الله بواسع رحمته". كان أهالي القرية والقرى المجاورة لها قد بدؤوا في التوافد على مدخل قرية مجيريا، استعدادا للمشاركة في مراسم وداع الفنان الفقيد إلى مثواه الأخير.