أكد مستشار مفتي الجمهورية الدكتور إبراهيم نجم أن الاعتداء على أهلنا في غزة جريمة حرب بشعة مطالباً بتحرك دولي لوقف جرائم إسرائيل ضد أطفال وسكان غزة. وشدد مستشار المفتي في محاضرة ألقاها أمام اتحاد المنظمات الدينية بولاية نيويوركالأمريكية أن العالم أجمع مطالب بإيجاد حل حقيقي وعادل للقضية الفلسطينية، إذا كان المجتمع الدولي يريد بالفعل استقرار منطقة الشرق الأوسط، مبينا أن الدلائل تؤكد أن أطراف دولية تريد إشعال المنطقة لزيادة بؤر الصراع، والشاهد ما يحدث في ليبيا والعراق وسوريا. ووصف مستشار المفتي في المحاضرة التي نقلها بيان لدار الإفتاء ،الأربعاء 16 يوليو، أن وقوف مصر إلى جانب فلسطين من ثوابت الأمن القومي المصري وليس للشعب الفلسطيني غير مصر والمصريين رافضاً في الوقت ذاته أي مزايدات على الدور المصري الداعم للقضية الفلسطينية. وشدد الدكتور نجم على أن مصر لن تتخلى عن دورها التاريخي في المنطقة وعن القضية الفلسطينية بشكل خاص، وأن الدور المصري لوقف العدوان لن يقف عند تقديم الإعانات ومواد الإغاثة. وطالب مستشار المفتي بأن تكون السياسة الخارجية المتزنة أساساً لتحسين العلاقات بين الولاياتالمتحدة والعالم الإسلامي، وبذل جهود حقيقية لاحترام القانون الدولي وقرارات الأممالمتحدة فيما يتصل بالقضية الفلسطينية علي وجه الخصوص. أكد مستشار مفتي الجمهورية الدكتور إبراهيم نجم أن الاعتداء على أهلنا في غزة جريمة حرب بشعة مطالباً بتحرك دولي لوقف جرائم إسرائيل ضد أطفال وسكان غزة. وشدد مستشار المفتي في محاضرة ألقاها أمام اتحاد المنظمات الدينية بولاية نيويوركالأمريكية أن العالم أجمع مطالب بإيجاد حل حقيقي وعادل للقضية الفلسطينية، إذا كان المجتمع الدولي يريد بالفعل استقرار منطقة الشرق الأوسط، مبينا أن الدلائل تؤكد أن أطراف دولية تريد إشعال المنطقة لزيادة بؤر الصراع، والشاهد ما يحدث في ليبيا والعراق وسوريا. ووصف مستشار المفتي في المحاضرة التي نقلها بيان لدار الإفتاء ،الأربعاء 16 يوليو، أن وقوف مصر إلى جانب فلسطين من ثوابت الأمن القومي المصري وليس للشعب الفلسطيني غير مصر والمصريين رافضاً في الوقت ذاته أي مزايدات على الدور المصري الداعم للقضية الفلسطينية. وشدد الدكتور نجم على أن مصر لن تتخلى عن دورها التاريخي في المنطقة وعن القضية الفلسطينية بشكل خاص، وأن الدور المصري لوقف العدوان لن يقف عند تقديم الإعانات ومواد الإغاثة. وطالب مستشار المفتي بأن تكون السياسة الخارجية المتزنة أساساً لتحسين العلاقات بين الولاياتالمتحدة والعالم الإسلامي، وبذل جهود حقيقية لاحترام القانون الدولي وقرارات الأممالمتحدة فيما يتصل بالقضية الفلسطينية علي وجه الخصوص.