الأحد..وزير الري يتفقد سير العمل في مشروع قناطر أسيوط الجديدة

يتفقد وزير الموارد المائية والري الدكتور حسام مغازي الأحد 13 يوليو، مشروع إنشاء قناطر أسيوط الجديدة ومحطتها الكهرومائية الذي يعد أضخم مشروع قومي مائي في مصر بتكلفة تقدر ب 4 مليارات جنيه.
ويعلن الوزير خلال زيارته عن انتهاء العمل في القناطر بنسبة 41% من إجمالي الأعمال، والتي تسهم في تلبية الاحتياجات المتزايدة من المياه، والتحكم في ري مليون و650 ألف فدان في خمس محافظات هي "أسيوط والمنيا وبني سويف والفيوم والجيزة"، بما يعادل 20% من إجمالي المساحة المنزرعة في مصر.
وتتيح القناطر إنتاج طاقة كهربائية نظيفة تقدر ب 32 ميجاوات وإنشاء هويس ملاحي من الدرجة الأولى يستوعب الزيادة في وحدات النقل النهري ويدار بأحدث أساليب التكنولوجيا المتطورة، فضلاً عن توفير محور مروري بعدد 4 حارات وحمولة 70 طناً للربط بين ضفتي نهر النيل الشرقي والغربي، وهو الأمر الذي يسهم في حل مشكلة التكدس المروري ويرفع المعاناة ويخفف العبء عن المواطنين.
من جانبه قال رئيس قطاع الخزانات المسؤول عن القناطر والسدود الكبرى بالوزارة المهندس أحمد كرات انه من المقرر أن يتفقد وزير الري خلال زيارته الأعمال الإنشائية الجارية المتمثلة في بناء الأهوسة والمفيض والأعمال الجارية بالمحطة الكهرومائية الجديدة وتفقد تجهيزات قنطرة فم الإبراهيمية من أمام قناطر أسيوط والتي تخدم زمام 650 ألف فدان في خمس محافظات .
وأوضح كرات انه تم صرف 594 مليون جنيه بالإضافة إلى 76 مليون يورو بما يقدر ب 670 مليون جنبه من إجمالي تكلفة المشروع البالغة 4 مليار جنيه حتى الآن، مشيرا إلى انه لا توجد أي عقبات تمويلية للمشروع، موضحا انه سيتم الانتهاء من مشروع قناطر أسيوط الجديدة وافتتاحها في سبتمبر2017، حيث تستغرق مدة تنفيذ المشروع 64 شهرًا.
وأضاف أن القناطر الجديدة يتم دعمها بتمويل مشترك من الحكومة المصرية والحكومة الألمانية ممثلة في بنك التعمير الألماني، وتشتمل على 3 "هويس" ملاحي و8 بوابات قطرية بطول 160 مترا وعرض 17 مترا، مشددا على أن المشروع سيوفر أكثر من 3 آلاف فرصة عمل مؤقتة و300 فرصة عمل دائمة.
يتفقد وزير الموارد المائية والري الدكتور حسام مغازي الأحد 13 يوليو، مشروع إنشاء قناطر أسيوط الجديدة ومحطتها الكهرومائية الذي يعد أضخم مشروع قومي مائي في مصر بتكلفة تقدر ب 4 مليارات جنيه.
ويعلن الوزير خلال زيارته عن انتهاء العمل في القناطر بنسبة 41% من إجمالي الأعمال، والتي تسهم في تلبية الاحتياجات المتزايدة من المياه، والتحكم في ري مليون و650 ألف فدان في خمس محافظات هي "أسيوط والمنيا وبني سويف والفيوم والجيزة"، بما يعادل 20% من إجمالي المساحة المنزرعة في مصر.
وتتيح القناطر إنتاج طاقة كهربائية نظيفة تقدر ب 32 ميجاوات وإنشاء هويس ملاحي من الدرجة الأولى يستوعب الزيادة في وحدات النقل النهري ويدار بأحدث أساليب التكنولوجيا المتطورة، فضلاً عن توفير محور مروري بعدد 4 حارات وحمولة 70 طناً للربط بين ضفتي نهر النيل الشرقي والغربي، وهو الأمر الذي يسهم في حل مشكلة التكدس المروري ويرفع المعاناة ويخفف العبء عن المواطنين.
من جانبه قال رئيس قطاع الخزانات المسؤول عن القناطر والسدود الكبرى بالوزارة المهندس أحمد كرات انه من المقرر أن يتفقد وزير الري خلال زيارته الأعمال الإنشائية الجارية المتمثلة في بناء الأهوسة والمفيض والأعمال الجارية بالمحطة الكهرومائية الجديدة وتفقد تجهيزات قنطرة فم الإبراهيمية من أمام قناطر أسيوط والتي تخدم زمام 650 ألف فدان في خمس محافظات .
وأوضح كرات انه تم صرف 594 مليون جنيه بالإضافة إلى 76 مليون يورو بما يقدر ب 670 مليون جنبه من إجمالي تكلفة المشروع البالغة 4 مليار جنيه حتى الآن، مشيرا إلى انه لا توجد أي عقبات تمويلية للمشروع، موضحا انه سيتم الانتهاء من مشروع قناطر أسيوط الجديدة وافتتاحها في سبتمبر2017، حيث تستغرق مدة تنفيذ المشروع 64 شهرًا.
وأضاف أن القناطر الجديدة يتم دعمها بتمويل مشترك من الحكومة المصرية والحكومة الألمانية ممثلة في بنك التعمير الألماني، وتشتمل على 3 "هويس" ملاحي و8 بوابات قطرية بطول 160 مترا وعرض 17 مترا، مشددا على أن المشروع سيوفر أكثر من 3 آلاف فرصة عمل مؤقتة و300 فرصة عمل دائمة.