مكتبة الإسكندرية توثق مقتنيات القيادي الوفدي أحمد أبو إسماعيل

تقوم مكتبة الإسكندرية بتوثيق المقتنيات الخاصة بالوفدي الكبير د.أحمد أبو إسماعيل، وأخذ نسخة رقمية منها، وذلك من نجلته د.ليلى أحمد أبو إسماعيل.
يأتي ذلك في إطار جهود مكتبة الإسكندرية في الحفاظ على تاريخ مصر الحديث والمعاصر .
وتتضمن المقتنيات مكتبته الخاصة، وصور من الأوسمة والنياشين الحاصل عليها ومجموعة الوثائق الخاصة به بخط اليد بالإضافة إلى عدد كبير من الصور الفوتوغرافية للدكتور أحمد أبو إسماعيل، والتي توثق لعمله الحزبي والسياسي ونشاطاته في وزارة المالية وسعيه نحو توطيد العلاقات الاقتصادية بين مصر ومجموعة الدول الاقتصادية الكبيرة بآسيا مثل كوريا والتي أسس معها بنك الشرق الأقصى، وكذلك مجموعة ضخمة من الصور الشخصية التي تعرض لحياته العائلية وعلاقاته ببلدة سمنود.
الجدير بالذكر أن د.أبو إسماعيل قام بتحويل مسقط رأسه سمنود إلى مدينة صناعية كبيرة ومهمة تعمل فى صناعة النسيج بالإضافة إلى عدد كبير من الإنجازات الضخمة والمهمة في المدينة.
ساهم أحمد أبو إسماعيل في عودة حزب الوفد للحياة السياسية عام 1984 وكان عضوًا في هيئته العليا لعدة دورات، ورافق فؤاد سراج الدين في رحلة عودة الحزب منذ مؤتمر نقابة المحامين عام 1977 والذي أعلن فيه سراج الدين عن عودة الوفد.
تقوم مكتبة الإسكندرية بتوثيق المقتنيات الخاصة بالوفدي الكبير د.أحمد أبو إسماعيل، وأخذ نسخة رقمية منها، وذلك من نجلته د.ليلى أحمد أبو إسماعيل.
يأتي ذلك في إطار جهود مكتبة الإسكندرية في الحفاظ على تاريخ مصر الحديث والمعاصر .
وتتضمن المقتنيات مكتبته الخاصة، وصور من الأوسمة والنياشين الحاصل عليها ومجموعة الوثائق الخاصة به بخط اليد بالإضافة إلى عدد كبير من الصور الفوتوغرافية للدكتور أحمد أبو إسماعيل، والتي توثق لعمله الحزبي والسياسي ونشاطاته في وزارة المالية وسعيه نحو توطيد العلاقات الاقتصادية بين مصر ومجموعة الدول الاقتصادية الكبيرة بآسيا مثل كوريا والتي أسس معها بنك الشرق الأقصى، وكذلك مجموعة ضخمة من الصور الشخصية التي تعرض لحياته العائلية وعلاقاته ببلدة سمنود.
الجدير بالذكر أن د.أبو إسماعيل قام بتحويل مسقط رأسه سمنود إلى مدينة صناعية كبيرة ومهمة تعمل فى صناعة النسيج بالإضافة إلى عدد كبير من الإنجازات الضخمة والمهمة في المدينة.
ساهم أحمد أبو إسماعيل في عودة حزب الوفد للحياة السياسية عام 1984 وكان عضوًا في هيئته العليا لعدة دورات، ورافق فؤاد سراج الدين في رحلة عودة الحزب منذ مؤتمر نقابة المحامين عام 1977 والذي أعلن فيه سراج الدين عن عودة الوفد.