خبير جنائي بريطاني: قاتل الطالبة السعودية لن يتوقف إلا بالقبض عليه

قال كبير الخبراء الجنائيين البريطانيين ديفيد ويلسون إن قاتل الطالبة السعودية ناهد المانع لن يتوقف حتى يتم الإمساك به، مشيرا إلى أن الشواهد تؤكد أنه نفس الشخص الذي ارتكب جريمة قتل شاب طعنا في نفس المكان العام الماضي.
وأوضح ديفيد ويلسون لشبكة سكاي نيوز البريطانية أن بلدة كولشستر في مقاطعة اسكس، شمال شرق لندن، قد تكون مكانا لإقامة قاتل مختل قتل المانع، 31 عاما، وجيمس أتفيلد، 33 عاما.
وأشار الخبير الجنائي إلى أن تفاصيل الجريمتين تؤكد أن القاتل واحد، حيث أن ظروف ارتكاب الجريمتين والطريقة البشعة التي قتلا بها واحدة.
وقال "عادة ما نكتشف أن هناك نوعا من علاقة ماضية بين الجاني والضحية."
وأضاف "لدينا هنا شيء غير عادي حقا يحدث في كولشستر - لقد وقعت جريمتان نتيجة هجمات عشوائية في منطقة جغرافية واحدة، وتم قتل الضحيتين بطريقة بشعة". وأوضح "لقد طعنهما عدة مرات - أكثر مما يلزم ليقتلهما".
وتوفيت ناهد المانع الثلاثاء الماضي في ممشى عام في كولشستر بعد 16 طعنة، حيث تشك الشرطة في وجود دافع عنصري وراء مقتلها، بينما قتل جيمس أتفيلد العام الماضي بعد أن تلقى أكثر من 100 طعنة.
وأكدت شرطة مقاطعة اسكس وجود تشابه في القضيتين.
قال كبير الخبراء الجنائيين البريطانيين ديفيد ويلسون إن قاتل الطالبة السعودية ناهد المانع لن يتوقف حتى يتم الإمساك به، مشيرا إلى أن الشواهد تؤكد أنه نفس الشخص الذي ارتكب جريمة قتل شاب طعنا في نفس المكان العام الماضي.
وأوضح ديفيد ويلسون لشبكة سكاي نيوز البريطانية أن بلدة كولشستر في مقاطعة اسكس، شمال شرق لندن، قد تكون مكانا لإقامة قاتل مختل قتل المانع، 31 عاما، وجيمس أتفيلد، 33 عاما.
وأشار الخبير الجنائي إلى أن تفاصيل الجريمتين تؤكد أن القاتل واحد، حيث أن ظروف ارتكاب الجريمتين والطريقة البشعة التي قتلا بها واحدة.
وقال "عادة ما نكتشف أن هناك نوعا من علاقة ماضية بين الجاني والضحية."
وأضاف "لدينا هنا شيء غير عادي حقا يحدث في كولشستر - لقد وقعت جريمتان نتيجة هجمات عشوائية في منطقة جغرافية واحدة، وتم قتل الضحيتين بطريقة بشعة". وأوضح "لقد طعنهما عدة مرات - أكثر مما يلزم ليقتلهما".
وتوفيت ناهد المانع الثلاثاء الماضي في ممشى عام في كولشستر بعد 16 طعنة، حيث تشك الشرطة في وجود دافع عنصري وراء مقتلها، بينما قتل جيمس أتفيلد العام الماضي بعد أن تلقى أكثر من 100 طعنة.
وأكدت شرطة مقاطعة اسكس وجود تشابه في القضيتين.