عاد الأمين العام لجامعة الدول العربية، إلى القاهرة، مساء الخميس 29 مايو، د.نبيل العربي قادما من الجزائر. وجاء ذلك عقب مشاركته في الاجتماع الوزاري لدول حرکة عدم الانحياز. وبحث وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، خلال لقائه، الخميس 29 مايو، في الجزائر العاصمة مع الأمين العام للجامعة العربية نبيل العربي القضايا ذات الاهتمام المشترك ولاسيما الأوضاع في سوريا. وتبادل ظريف والعربي، خلال اللقاء الذي جرى على هامش الاجتماع الوزاري لدول حرکة عدم الانحياز، وجهات النظر حول الموضوع السوري والسبل الكفيلة لدعم تسوية الأزمة السورية، وشددا على دور إيران في حل مشاکل سوريا وضرورة التعاون لتسوية القضايا السورية. وكان الاجتماع الوزاري لبلدان حرکة عدم الانحياز قد بدأ في الجزائر، الأربعاء 28 مايو، ولمدة يومين، وناقش الاجتماع قضايا تتعلق بالإرهاب والجريمة العابرة للأوطان والهجرة غير الشرعية وتهريب الأسلحة وظاهرة الإسلاموفوبيا في أوروبا. وتأسست حرکة عدم الانحياز في ستينيات القرن الماضي خلال الحرب الباردة، في إطار تيار دولي غير مسبوق للتحرر من الاستعمار. عاد الأمين العام لجامعة الدول العربية، إلى القاهرة، مساء الخميس 29 مايو، د.نبيل العربي قادما من الجزائر. وجاء ذلك عقب مشاركته في الاجتماع الوزاري لدول حرکة عدم الانحياز. وبحث وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، خلال لقائه، الخميس 29 مايو، في الجزائر العاصمة مع الأمين العام للجامعة العربية نبيل العربي القضايا ذات الاهتمام المشترك ولاسيما الأوضاع في سوريا. وتبادل ظريف والعربي، خلال اللقاء الذي جرى على هامش الاجتماع الوزاري لدول حرکة عدم الانحياز، وجهات النظر حول الموضوع السوري والسبل الكفيلة لدعم تسوية الأزمة السورية، وشددا على دور إيران في حل مشاکل سوريا وضرورة التعاون لتسوية القضايا السورية. وكان الاجتماع الوزاري لبلدان حرکة عدم الانحياز قد بدأ في الجزائر، الأربعاء 28 مايو، ولمدة يومين، وناقش الاجتماع قضايا تتعلق بالإرهاب والجريمة العابرة للأوطان والهجرة غير الشرعية وتهريب الأسلحة وظاهرة الإسلاموفوبيا في أوروبا. وتأسست حرکة عدم الانحياز في ستينيات القرن الماضي خلال الحرب الباردة، في إطار تيار دولي غير مسبوق للتحرر من الاستعمار.