لم يشفع الحشد الهائل الذي قامت به وسائل الإعلام من قنوات وصحف قبيل بدء الانتخابات الرئاسية لحث المواطنين على المشاركة، في زيادة نسب المشاركة حيث ظهر الإقبال ضعيفاً بأغلب اللجان بمختلف المحافظات. "بوابة أخباراليوم"، رصدت على مدار يومي الانتخابات، عدد من المدارس واللجان داخل مناطق، مدينة نصر، ومصر الجديدة، والتجمع الخامس، كان الإقبال فيها أقل من المتوقع، إضافة إلى أن معظم المقبلين على المشا ركة كانوا فوق سن ال40 عاماً فأكبر، حيث رصدت كاميرا "بوابة أخباراليوم" صفوفاً طويلة داخل اللجان، ممتلئة بكبار السن. ورغم، أن وزارة الداخلية كانت قد نشرت أنها وفرت كراسي متحركة لهذه الفئة من المواطنين إلا إنه تواجدت بعض اللجان التي قام فيها المواطنين بحمل كراسي كبار السن الثابتة من أجل إدخالهم للجانهم الفرعية لعدم توافر الكراسي المتحركة، وبالتحديد في لجنة مدرسة الخلفاء الإعدادية والتي قام المشير عبد الفتاح السيسي بالتصويت فيها، صباح يوم الاثنين 26 مايو. كانت اللجنة العليا للانتخابات قد أوضحت من قبل من خلال رسم توضيحي نشرته على موقعها الإلكتروني نسبة من لهم حق التصويت، حيث كان النصيب الأكبر للشباب الذين يتراوح سنهم بين 21 إلى 30 عام، بأعداد تفوق 8 مليون ناخب و7 ملايين و500 ألف ناخبة. كان من الملاحظ أيضاً، أثناء سير حركة العملية الانتخابية، اختفاء ظاهرة كانت قد انتشرت في الانتخابات السابقة بشكل كبير أثناء خروج المواطنين، للإدلاء بأصواتهم وخاصة الاستفتاء على الدستور، ألا وهي التقاط الصور التذكارية مع حراسات اللجان من الجيش والشرطة، حيث رصدنا حالات فردية بلجان التجمع الخامس، وبالتحديد أمام مدرسة،"الفريق عبد المنعم واصل"، لبعض الأشخاص الحريصين على ذلك. لم يشفع الحشد الهائل الذي قامت به وسائل الإعلام من قنوات وصحف قبيل بدء الانتخابات الرئاسية لحث المواطنين على المشاركة، في زيادة نسب المشاركة حيث ظهر الإقبال ضعيفاً بأغلب اللجان بمختلف المحافظات. "بوابة أخباراليوم"، رصدت على مدار يومي الانتخابات، عدد من المدارس واللجان داخل مناطق، مدينة نصر، ومصر الجديدة، والتجمع الخامس، كان الإقبال فيها أقل من المتوقع، إضافة إلى أن معظم المقبلين على المشا ركة كانوا فوق سن ال40 عاماً فأكبر، حيث رصدت كاميرا "بوابة أخباراليوم" صفوفاً طويلة داخل اللجان، ممتلئة بكبار السن. ورغم، أن وزارة الداخلية كانت قد نشرت أنها وفرت كراسي متحركة لهذه الفئة من المواطنين إلا إنه تواجدت بعض اللجان التي قام فيها المواطنين بحمل كراسي كبار السن الثابتة من أجل إدخالهم للجانهم الفرعية لعدم توافر الكراسي المتحركة، وبالتحديد في لجنة مدرسة الخلفاء الإعدادية والتي قام المشير عبد الفتاح السيسي بالتصويت فيها، صباح يوم الاثنين 26 مايو. كانت اللجنة العليا للانتخابات قد أوضحت من قبل من خلال رسم توضيحي نشرته على موقعها الإلكتروني نسبة من لهم حق التصويت، حيث كان النصيب الأكبر للشباب الذين يتراوح سنهم بين 21 إلى 30 عام، بأعداد تفوق 8 مليون ناخب و7 ملايين و500 ألف ناخبة. كان من الملاحظ أيضاً، أثناء سير حركة العملية الانتخابية، اختفاء ظاهرة كانت قد انتشرت في الانتخابات السابقة بشكل كبير أثناء خروج المواطنين، للإدلاء بأصواتهم وخاصة الاستفتاء على الدستور، ألا وهي التقاط الصور التذكارية مع حراسات اللجان من الجيش والشرطة، حيث رصدنا حالات فردية بلجان التجمع الخامس، وبالتحديد أمام مدرسة،"الفريق عبد المنعم واصل"، لبعض الأشخاص الحريصين على ذلك.