فرقت قوات الأمن بالإسكندرية، مسيرة لعناصر جماعة الإخوان الإرهابية، بمنطقة السيوف شرق المحافظة، عقب خروجها لدعوة المواطنين إلى مقاطعة الانتخابات الرئاسية. ووفقا لشهود عيان، فإن مسيرة تضم العشرات من مؤيدي المعزول محمد مرسي، انطلقت من منطقة السيوف، وردد عناصرها الهتافات المناهضة للجيش والشرطة، داعين المواطنين إلى مقاطعة الانتخابات الرئاسية. وقامت قوات الأمن بتفريق المسيرة، فيما سادت حالة من الكر والفر بين الطرفين، وألقت قوات الأمن القبض على عدد من المشاركين فيها. وتأتي الفعالية قبل بداية فتح مراكز الاقتراع لاختيار رئيس الجمهورية الجديد. ويتوجه نحو 3 مليون و 473 ألف و 453 ناخباً، إلى 786 لجنة انتخابية بالإسكندرية، للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية، التي يتنافس فيها كل من عبد الفتاح السيسي، وحمدين صباحي. فرقت قوات الأمن بالإسكندرية، مسيرة لعناصر جماعة الإخوان الإرهابية، بمنطقة السيوف شرق المحافظة، عقب خروجها لدعوة المواطنين إلى مقاطعة الانتخابات الرئاسية. ووفقا لشهود عيان، فإن مسيرة تضم العشرات من مؤيدي المعزول محمد مرسي، انطلقت من منطقة السيوف، وردد عناصرها الهتافات المناهضة للجيش والشرطة، داعين المواطنين إلى مقاطعة الانتخابات الرئاسية. وقامت قوات الأمن بتفريق المسيرة، فيما سادت حالة من الكر والفر بين الطرفين، وألقت قوات الأمن القبض على عدد من المشاركين فيها. وتأتي الفعالية قبل بداية فتح مراكز الاقتراع لاختيار رئيس الجمهورية الجديد. ويتوجه نحو 3 مليون و 473 ألف و 453 ناخباً، إلى 786 لجنة انتخابية بالإسكندرية، للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية، التي يتنافس فيها كل من عبد الفتاح السيسي، وحمدين صباحي.