دعا الربان عمر المختار صميدة، مؤسس المجلس القومى للقبائل العربية، المصريين للنزول والمشاركة بالانتخابات الرئاسية يومي 26،27 مايو الجارى. وأوضح، أن المشاركة ستكون من أجل بناء مستقبلهم وأبنائهم، لافتاً إلى أن النزول هو دليل على رغبة الشعب فى إثبات قدرته أنه قادر على الاستمرار فى السير نحو الديمقراطية، والتى لا تنالها الشعب بسهولة. أضاف صميدة، فى بيان رسمى، اليوم السبت 24 مايو، أن نزول المصريين وإختيار مرشحهم لمنصب رئيس الجمهورية من بين المرشحين عبد الفتاح السيسى وحمدين صباحى ، للمشاركة فى دعم التحول الديمقراطى والإنتهاء من الخطوة الثانية من خارطة الطريق وهى الإنتخابات الرئاسية ، من أجل الوصول بمصر لبر الأمان وإثبات للعالم أن ثورة 30 يونيو لم تكون ثورة "فوتو شوب". وقال للقبائل العربية، إن مؤسس المجلس القومى نزول ومشاركة المصريين فى عمليات التصويت فى الإنتخابات الرئاسية هى الضمانه الحقيقية لنزاهة العملية الإنتخابية ، وأن تهديدات الإخوان يجب ألا تثنينا عن المشاركة وبقوة فى التصويت كما حدث أثناء الإستفتاء على الدستور ومشاركة الملايين من المصريين. وأضاف صميدة أن تهديدات الإخوان للشعب مجرد "أوهام " ولن تكسر عزيمتنا وهى اختبار حقيقى لأبناء الشعب المصرى صاحب الثورتين 25، و30 يونيو الذى أثبت للعالم أه الوحيد القادر على تحديد مصيرة ,اننا قادرين على بناء مستقبل وطننا العزيز ومشاركتنا ونزولنا فى الانتخابات سيثبت للعالم أننا كما حررننا وطننا من الاستعمار قادرين على تحرير من الإرهاب. دعا الربان عمر المختار صميدة، مؤسس المجلس القومى للقبائل العربية، المصريين للنزول والمشاركة بالانتخابات الرئاسية يومي 26،27 مايو الجارى. وأوضح، أن المشاركة ستكون من أجل بناء مستقبلهم وأبنائهم، لافتاً إلى أن النزول هو دليل على رغبة الشعب فى إثبات قدرته أنه قادر على الاستمرار فى السير نحو الديمقراطية، والتى لا تنالها الشعب بسهولة. أضاف صميدة، فى بيان رسمى، اليوم السبت 24 مايو، أن نزول المصريين وإختيار مرشحهم لمنصب رئيس الجمهورية من بين المرشحين عبد الفتاح السيسى وحمدين صباحى ، للمشاركة فى دعم التحول الديمقراطى والإنتهاء من الخطوة الثانية من خارطة الطريق وهى الإنتخابات الرئاسية ، من أجل الوصول بمصر لبر الأمان وإثبات للعالم أن ثورة 30 يونيو لم تكون ثورة "فوتو شوب". وقال للقبائل العربية، إن مؤسس المجلس القومى نزول ومشاركة المصريين فى عمليات التصويت فى الإنتخابات الرئاسية هى الضمانه الحقيقية لنزاهة العملية الإنتخابية ، وأن تهديدات الإخوان يجب ألا تثنينا عن المشاركة وبقوة فى التصويت كما حدث أثناء الإستفتاء على الدستور ومشاركة الملايين من المصريين. وأضاف صميدة أن تهديدات الإخوان للشعب مجرد "أوهام " ولن تكسر عزيمتنا وهى اختبار حقيقى لأبناء الشعب المصرى صاحب الثورتين 25، و30 يونيو الذى أثبت للعالم أه الوحيد القادر على تحديد مصيرة ,اننا قادرين على بناء مستقبل وطننا العزيز ومشاركتنا ونزولنا فى الانتخابات سيثبت للعالم أننا كما حررننا وطننا من الاستعمار قادرين على تحرير من الإرهاب.