في مرحلة الاستعداد للوصول الي النهاية التي نتمناها للانتخابات الرئاسية بالاقبال علي مراكز التصويت.. علي كل مواطن مصري شريف مهتم بهموم مصر ويتطلع الي تقدمها ونهوضها ورخائها ان يكون علي وعي كامل بقيمة وقدر صوته الانتخابي. عليه ان ينظر الي هذا الصوت باعتباره ركيزة اساسية لانطلاق المسيرة الوطنية الي هدف تحقيق الاستقرار السياسي والاقتصادي والاجتماعي. انه مطالب بترسيخ ايمانه بأن توجهات غالبية هذه الاصوات هو الوسيلة الديمقراطية التي سوف تصب لما يتطلبه بناء هذا الوطن علي اساس سليم. التقدم نحو تحقيق هذا الحلم والامل يحتم علي هذا المواطن ادراك ان صوته هو أحد محاور الاساس الذي يقوم عليه بناء مصرالجديدة. انه بمثابة طوبة في هذا البناء الذي لا يمكن استكماله سوي بمشاركة أخوته من ابناء الوطن باصواتهم في هذه الانتخابات.. ان التوافق والاتفاق علي هذا الواقع وتفعيله امر مطلوب حتي يقف هذا البناء قويا شامخاً أمام كل العالم فخوراًَ بأنه يمثل ارادة كل المصريين المهتمين بصالح وطنهم وليس اي شيء آخر. اذن فإنه لابد من الحرص من جانب كل مصري علي المشاركة في عملية الانتخابات الرئاسية بالتصويت الايجابي. التزامه باداء هذا الواجب الوطني يعكس اولاً وأخيراً رغبة حقيقية في دفع مصر للخروج من أزمة السنوات الثلاث من المعاناة خاصة بعد وقوعها في براثن الفاشية الإخوانية الارهابية ومخططات التآمر الداخلي والخارجي.. عليه وهو يقدم علي هذه الخطوة المصيرية أن يحتفظ بحماسه الذيكان وراء مشاركته في ثورة 25 يناير 2011 التي انحرف بها وسطا عليها الإخوان.. علي ضوء هذا الذي حدث كانت ثورة 30 يونيو 2013 التي كانت محصلتها الخلاص من كارثة جماعة الإرهاب الإخواني ومخططاتها لتدمير وتخريب مصر. من المؤكد ان هذا الانتصار الذي تحقق والمدعم بتحالف الشعب مع قواته المسلحة وشرطته واجهزة امنه هو من دعائم تدعيم الثقة والعزيمة التي بدونها لا يمكن ان تبحر سفينة الوطن الي آفاق المستقبل المزدهر في مرحلة الاستعداد للوصول الي النهاية التي نتمناها للانتخابات الرئاسية بالاقبال علي مراكز التصويت.. علي كل مواطن مصري شريف مهتم بهموم مصر ويتطلع الي تقدمها ونهوضها ورخائها ان يكون علي وعي كامل بقيمة وقدر صوته الانتخابي. عليه ان ينظر الي هذا الصوت باعتباره ركيزة اساسية لانطلاق المسيرة الوطنية الي هدف تحقيق الاستقرار السياسي والاقتصادي والاجتماعي. انه مطالب بترسيخ ايمانه بأن توجهات غالبية هذه الاصوات هو الوسيلة الديمقراطية التي سوف تصب لما يتطلبه بناء هذا الوطن علي اساس سليم. التقدم نحو تحقيق هذا الحلم والامل يحتم علي هذا المواطن ادراك ان صوته هو أحد محاور الاساس الذي يقوم عليه بناء مصرالجديدة. انه بمثابة طوبة في هذا البناء الذي لا يمكن استكماله سوي بمشاركة أخوته من ابناء الوطن باصواتهم في هذه الانتخابات.. ان التوافق والاتفاق علي هذا الواقع وتفعيله امر مطلوب حتي يقف هذا البناء قويا شامخاً أمام كل العالم فخوراًَ بأنه يمثل ارادة كل المصريين المهتمين بصالح وطنهم وليس اي شيء آخر. اذن فإنه لابد من الحرص من جانب كل مصري علي المشاركة في عملية الانتخابات الرئاسية بالتصويت الايجابي. التزامه باداء هذا الواجب الوطني يعكس اولاً وأخيراً رغبة حقيقية في دفع مصر للخروج من أزمة السنوات الثلاث من المعاناة خاصة بعد وقوعها في براثن الفاشية الإخوانية الارهابية ومخططات التآمر الداخلي والخارجي.. عليه وهو يقدم علي هذه الخطوة المصيرية أن يحتفظ بحماسه الذيكان وراء مشاركته في ثورة 25 يناير 2011 التي انحرف بها وسطا عليها الإخوان.. علي ضوء هذا الذي حدث كانت ثورة 30 يونيو 2013 التي كانت محصلتها الخلاص من كارثة جماعة الإرهاب الإخواني ومخططاتها لتدمير وتخريب مصر. من المؤكد ان هذا الانتصار الذي تحقق والمدعم بتحالف الشعب مع قواته المسلحة وشرطته واجهزة امنه هو من دعائم تدعيم الثقة والعزيمة التي بدونها لا يمكن ان تبحر سفينة الوطن الي آفاق المستقبل المزدهر