يحدد الفريق عبدالفتاح السيسي وزير الدفاع موقفه من الترشح للانتخابات الرئاسية، بعد ظهور نتيجة الاستفتاء علي الدستور، وطبعا معه كل الحق في ذلك، وكل محبيه يؤيدونه في ذلك تماما، فإذا جاءت نتيجة التصويت بنعم متجاوزة ال75٪، والاقبال علي الاستفتاء يكون بنسبة متجاوزة ال60٪، فهذا يعني أن أغلبية المصريين يوافقون علي خارطة المستقبل التي أعلنها البطل بعد ثورة 30 يونيو، ويعني أيضا أن هؤلاء الموافقين سيشاركون في الانتخابات الرئاسية وسيختارون إن شاء الله السيسي رئيسا لمصر للعبور بها خلال هذه الفترة العصيبة التي تحتاج فعلا إلي بطل شعبي بمواصفات السيسي. إذن فنحن أمام خيار واحد إذا كنا فعلا نحب هذا البلد، ونريد له مستقبلا مزدهرا، وهو النزول يوم الاستفتاء لنقول نعم للدستور. لنشارك في نهضة مصر، ورخاء مصر، وتأمين مستقبل أبنائنا، ومواجهة الإرهاب، والقضاء علي الفقر، وفضح مخططات الوقيعة بين المصريين. الحشود التي نزلت يوم 30 يونيو في مظاهرة وثورة وصفت بانها الأكبر والأضخم والأعظم في التاريخ، لابد أن تترجم عمليا في لجان الاستفتاء، لنثبت لأنفسنا قبل أن نثبت للعالم اننا شعب إذا أراد فعل، وإذا فعل أبهر. وإذا كان الإخوان المحتلون يرهبون المصريين بالبارود، والمولوتوف، والحجارة، وقلة الأدب، فإن المصريين سيواجهونهم، بنعم للدستور، بالحشود علي أبواب لجان الاستفتاء، بالضحكة والفرحة بنتيجة الاستفتاء، ثم بالضربة القاضية بانتخاب السيسي رئيسا لمصر. يحدد الفريق عبدالفتاح السيسي وزير الدفاع موقفه من الترشح للانتخابات الرئاسية، بعد ظهور نتيجة الاستفتاء علي الدستور، وطبعا معه كل الحق في ذلك، وكل محبيه يؤيدونه في ذلك تماما، فإذا جاءت نتيجة التصويت بنعم متجاوزة ال75٪، والاقبال علي الاستفتاء يكون بنسبة متجاوزة ال60٪، فهذا يعني أن أغلبية المصريين يوافقون علي خارطة المستقبل التي أعلنها البطل بعد ثورة 30 يونيو، ويعني أيضا أن هؤلاء الموافقين سيشاركون في الانتخابات الرئاسية وسيختارون إن شاء الله السيسي رئيسا لمصر للعبور بها خلال هذه الفترة العصيبة التي تحتاج فعلا إلي بطل شعبي بمواصفات السيسي. إذن فنحن أمام خيار واحد إذا كنا فعلا نحب هذا البلد، ونريد له مستقبلا مزدهرا، وهو النزول يوم الاستفتاء لنقول نعم للدستور. لنشارك في نهضة مصر، ورخاء مصر، وتأمين مستقبل أبنائنا، ومواجهة الإرهاب، والقضاء علي الفقر، وفضح مخططات الوقيعة بين المصريين. الحشود التي نزلت يوم 30 يونيو في مظاهرة وثورة وصفت بانها الأكبر والأضخم والأعظم في التاريخ، لابد أن تترجم عمليا في لجان الاستفتاء، لنثبت لأنفسنا قبل أن نثبت للعالم اننا شعب إذا أراد فعل، وإذا فعل أبهر. وإذا كان الإخوان المحتلون يرهبون المصريين بالبارود، والمولوتوف، والحجارة، وقلة الأدب، فإن المصريين سيواجهونهم، بنعم للدستور، بالحشود علي أبواب لجان الاستفتاء، بالضحكة والفرحة بنتيجة الاستفتاء، ثم بالضربة القاضية بانتخاب السيسي رئيسا لمصر.