واصلت مديريات الطرق والصرف الصحي والمياه بالسويس بالتنسيق عناصر الجيش الثالث الميداني رفع أثار المياه المتراكمة على جانبي طريق العين السخنه_ الزعفرانة وبمدخل طريق السويس _ القطامية. وأشار سعيد اللبيدى رئيس حي عتاقة أن الجيش الثالث الميداني قام بالمساهمة والدفع بمعدات وسيارات كسح للمساعدة في رفع أثار مياه السيل بالتنسيق مع الجهاز التنفيذي للمحافظة، وخلال الساعات الماضية تم سحب جميع المياه المتراكمة على جانبي طريق العين السخنه، وصارت الحركة المرورية بشكل طبيعي على طريق السويس – العين السخنه، والسويس – القطامية، بينما تبقى التربة المشبعة بالمياه على جانبه الطريق. وكشف اللبيدى عن وجود بعض التشققات الجزئية على جانبي طريق العين السخنه، في بعض المناطق بفعل المياه التي أدت لهبوط بالتربة، لكنها لا تمثل أي خطورة على الطريق، وسيتم علاجها بالطرق الفنية المتبعة ،حيث قامت لجنة من هيئة الطرق والكباري ومديرية الري وإدارة مرور السويس بمعانية الطريق وسوف ترفع تقرير عن الحالة الفنية للطريق بشكل عام والأعمال أتى سيتم تنفيذها لإعادة الشيء لأصله . وأضاف أن مهندسي الطرق والفنيين اضطروا خلال رفع المياه إلى إزالة بعض الأرصفة والحواجز لفتح الطريق أمام المياه المتدفقة من السيل المندفع من جبل الجلاله وذلك بطريق السويس – القطامية خاصة أمام شركات المصرية للأسمدة، وأمام مستودعات سوميد. واصلت مديريات الطرق والصرف الصحي والمياه بالسويس بالتنسيق عناصر الجيش الثالث الميداني رفع أثار المياه المتراكمة على جانبي طريق العين السخنه_ الزعفرانة وبمدخل طريق السويس _ القطامية. وأشار سعيد اللبيدى رئيس حي عتاقة أن الجيش الثالث الميداني قام بالمساهمة والدفع بمعدات وسيارات كسح للمساعدة في رفع أثار مياه السيل بالتنسيق مع الجهاز التنفيذي للمحافظة، وخلال الساعات الماضية تم سحب جميع المياه المتراكمة على جانبي طريق العين السخنه، وصارت الحركة المرورية بشكل طبيعي على طريق السويس – العين السخنه، والسويس – القطامية، بينما تبقى التربة المشبعة بالمياه على جانبه الطريق. وكشف اللبيدى عن وجود بعض التشققات الجزئية على جانبي طريق العين السخنه، في بعض المناطق بفعل المياه التي أدت لهبوط بالتربة، لكنها لا تمثل أي خطورة على الطريق، وسيتم علاجها بالطرق الفنية المتبعة ،حيث قامت لجنة من هيئة الطرق والكباري ومديرية الري وإدارة مرور السويس بمعانية الطريق وسوف ترفع تقرير عن الحالة الفنية للطريق بشكل عام والأعمال أتى سيتم تنفيذها لإعادة الشيء لأصله . وأضاف أن مهندسي الطرق والفنيين اضطروا خلال رفع المياه إلى إزالة بعض الأرصفة والحواجز لفتح الطريق أمام المياه المتدفقة من السيل المندفع من جبل الجلاله وذلك بطريق السويس – القطامية خاصة أمام شركات المصرية للأسمدة، وأمام مستودعات سوميد.