ذكرت صحيفة الأندبندنت البريطانية صباح الأحد 4مايو أن الأمر لم يعد سوى مسألة وقت قبل أن تشن الجماعات الجهادية التابعة لتنظيم القاعدة أو من تتبنى أسلوبها والتي تسيطر على شرق سوريا وغرب العراق هجمات خارج هاتين الدولتين. وأكدت الصحيفة أن الطريق مفتوح أمام هجمات جديدة على طريقة الحادي عشر من سبتمبر. ودعت الأندبندنت من يشككون في هذا الأمر أن يراجعو آخر الفيديوهات التي نشرتها دولة الإسلام في العراق والشام (داعش) على موقعها والتي تظهر قيام جهاديين أجانب بحرق جوازات سفرهم لتأكيد التزامهم الأبدي بالجهاد. وأظهر الفيديو وجوه بعض المقاتلين في حين ارتدى آخرون أقنعة، مضيفة أن كل من يمزق ويحرق جواز سفره يعلن القتال على حاكم الدولة التي جاء منها. وألقى جهادي كندي خطابا قصيرا باللغة الإنجليزية قبل أن ينتقل إلى العربية، قائلا "إنها رسالة إلى كندا، لجميع القوى الأمريكية نحن قادمون وسندمركم". وذكرت صحيفة الأندبندنت ان الفيلم تم تصويره بشكل احترافي، مشيرة إلى أنه قد يكون قد صور في أحد المناطق في شمال أو شرق سوريا. ودعت الصحيفة إلى النظر بعناية والاهتمام بهذا الأمر، مع الأخذ في الاعتبار وأنها ليست عصابة معزولة تختبئ في الصحراء أو الكهوف الجبلية. وأضافت أن داعش وجبهة النصرة، التابعة لتنظيم القاعدة، يمكن أن تعمل بسهولة على رقعة كبيرة من الأراضي من نهر دجلة إلى البحر المتوسط، والممتد من الحدود الأردنية إلى جنوبتركيا، الأمر الذي يمثل تهديدا كبيرا على عدد ليس بالقليل من الدول المحيطة. ذكرت صحيفة الأندبندنت البريطانية صباح الأحد 4مايو أن الأمر لم يعد سوى مسألة وقت قبل أن تشن الجماعات الجهادية التابعة لتنظيم القاعدة أو من تتبنى أسلوبها والتي تسيطر على شرق سوريا وغرب العراق هجمات خارج هاتين الدولتين. وأكدت الصحيفة أن الطريق مفتوح أمام هجمات جديدة على طريقة الحادي عشر من سبتمبر. ودعت الأندبندنت من يشككون في هذا الأمر أن يراجعو آخر الفيديوهات التي نشرتها دولة الإسلام في العراق والشام (داعش) على موقعها والتي تظهر قيام جهاديين أجانب بحرق جوازات سفرهم لتأكيد التزامهم الأبدي بالجهاد. وأظهر الفيديو وجوه بعض المقاتلين في حين ارتدى آخرون أقنعة، مضيفة أن كل من يمزق ويحرق جواز سفره يعلن القتال على حاكم الدولة التي جاء منها. وألقى جهادي كندي خطابا قصيرا باللغة الإنجليزية قبل أن ينتقل إلى العربية، قائلا "إنها رسالة إلى كندا، لجميع القوى الأمريكية نحن قادمون وسندمركم". وذكرت صحيفة الأندبندنت ان الفيلم تم تصويره بشكل احترافي، مشيرة إلى أنه قد يكون قد صور في أحد المناطق في شمال أو شرق سوريا. ودعت الصحيفة إلى النظر بعناية والاهتمام بهذا الأمر، مع الأخذ في الاعتبار وأنها ليست عصابة معزولة تختبئ في الصحراء أو الكهوف الجبلية. وأضافت أن داعش وجبهة النصرة، التابعة لتنظيم القاعدة، يمكن أن تعمل بسهولة على رقعة كبيرة من الأراضي من نهر دجلة إلى البحر المتوسط، والممتد من الحدود الأردنية إلى جنوبتركيا، الأمر الذي يمثل تهديدا كبيرا على عدد ليس بالقليل من الدول المحيطة.