يتحدث الكاتب الكولومبي "إكتور آباد فاسيولينسى"، في السادسة من مساء الأحد 4 مايو، بالمركز الثقافي الاسباني بالدقي، عن الذكريات التي جمعته مع ابن بلده الكاتب جابرييل جارسيا ماركيز الذي رحل مؤخرا، وعن أثر أعمال ماركيز في الرواية الحديثة. كما يتحدث فاسيولينسي عن روايته "النسيان" التي ترجمت مؤخرا إلى العربية، والتي ترسم لوحة لا تُنسى لرجل أصغى إلى صوت ضميره ودفع حياته ثمنا خلال واحدة من أحلك الفترات التي عاشتها أمريكا اللاتينية في تاريخها الحديث. وبعد ذلك يوقع فاسيولينسي على الرواية للحضور ومن بينهم أساتدة اللغة الاسبانية بمصر والنقاد والكتاب والروائيين والشعراء والمثقفين. و صدرت رواية "النسيان" مؤخرا في طبعة عربية عن دار العربي للنشر والتوزيع، من ترجمة مارك جمال، وبدعم من وزارة الثقافة الكولومبية وسفارة كولومبيابالقاهرة. وكانت قد صدرت أول مرة في عام 2006، وترجمت إلى الألمانية والفرنسية والهولندية والإنجليزية والإيطالية والبرتغالية، وفي عام 2012 حصلت "النسيان" على جائزة حقوق الإنسان، مقدمة من مكتب واشنطن لشؤون أمريكا اللاتينية. يتحدث الكاتب الكولومبي "إكتور آباد فاسيولينسى"، في السادسة من مساء الأحد 4 مايو، بالمركز الثقافي الاسباني بالدقي، عن الذكريات التي جمعته مع ابن بلده الكاتب جابرييل جارسيا ماركيز الذي رحل مؤخرا، وعن أثر أعمال ماركيز في الرواية الحديثة. كما يتحدث فاسيولينسي عن روايته "النسيان" التي ترجمت مؤخرا إلى العربية، والتي ترسم لوحة لا تُنسى لرجل أصغى إلى صوت ضميره ودفع حياته ثمنا خلال واحدة من أحلك الفترات التي عاشتها أمريكا اللاتينية في تاريخها الحديث. وبعد ذلك يوقع فاسيولينسي على الرواية للحضور ومن بينهم أساتدة اللغة الاسبانية بمصر والنقاد والكتاب والروائيين والشعراء والمثقفين. و صدرت رواية "النسيان" مؤخرا في طبعة عربية عن دار العربي للنشر والتوزيع، من ترجمة مارك جمال، وبدعم من وزارة الثقافة الكولومبية وسفارة كولومبيابالقاهرة. وكانت قد صدرت أول مرة في عام 2006، وترجمت إلى الألمانية والفرنسية والهولندية والإنجليزية والإيطالية والبرتغالية، وفي عام 2012 حصلت "النسيان" على جائزة حقوق الإنسان، مقدمة من مكتب واشنطن لشؤون أمريكا اللاتينية.