أكد عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة د.مجدي بدران، أن مناعة الجسم هى معيار الوقاية من فيروسات كورونا التنفسية التي انتشرت مؤخرًا في الشرق الأوسط. وأشار إلى أن هناك تشابهًا في بعض البروتينات المكونة لفيروس الكورونا التنفسية الجديدة وبعض فيروسات الكورونا التي تتواجد في الجمال والخفافيش، ولكن كلا الفيروسين يختلفان عن بعضهما، نافيا وجود أي دور للجمال والخفافيش في نقل الفيروس. وقال إن العدوى لا تأتى إلا بالارتباط الوثيق مع المريض مثل الأقارب أو الزملاء أو القائمين على الرعاية الطبية في حال كونهم يعانون من نقص المناعة، مضيفا أنه لا يوجد حتى الآن تطعيم مضاد لفيروس الكورونا. وطالب د.مجدي بدران، بالاهتمام بإعادة ترميم مناعة المصريين بشكل عام لتصبح حائط دفاع حصين ضد أي فيروسات، مشيرًا إلى أهمية رسم خارطة طريق لرفع المناعة تستند إلى النوم ليلاً، حيث تنشط المناعة في الظلام والبعد عن السهر غير المبرر الذي يدمر المناعة، والاستيقاظ مبكرًا مما يجعل الساعة البيولوجية في جسم الإنسان متزنة اتزانًا يعزز مفردات الجهاز المناعي وهرمونات الجسم وأجهزته، والسماح للمواطنين بالحصول على حصة مجانية في رفع المناعة عن طريق أشعة الشمس، والعودة إلى الأغذية الطبيعية الطازجة والبعد عن التدخين ومحاربة التوتر بالصلاة والرياضة والموسيقى والبعد عن الاستخدام العشوائي للمضادات الحيوية والمسكنات والمنومات والمنشطات وأدوية الفضائيات الخرافية. أكد عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة د.مجدي بدران، أن مناعة الجسم هى معيار الوقاية من فيروسات كورونا التنفسية التي انتشرت مؤخرًا في الشرق الأوسط. وأشار إلى أن هناك تشابهًا في بعض البروتينات المكونة لفيروس الكورونا التنفسية الجديدة وبعض فيروسات الكورونا التي تتواجد في الجمال والخفافيش، ولكن كلا الفيروسين يختلفان عن بعضهما، نافيا وجود أي دور للجمال والخفافيش في نقل الفيروس. وقال إن العدوى لا تأتى إلا بالارتباط الوثيق مع المريض مثل الأقارب أو الزملاء أو القائمين على الرعاية الطبية في حال كونهم يعانون من نقص المناعة، مضيفا أنه لا يوجد حتى الآن تطعيم مضاد لفيروس الكورونا. وطالب د.مجدي بدران، بالاهتمام بإعادة ترميم مناعة المصريين بشكل عام لتصبح حائط دفاع حصين ضد أي فيروسات، مشيرًا إلى أهمية رسم خارطة طريق لرفع المناعة تستند إلى النوم ليلاً، حيث تنشط المناعة في الظلام والبعد عن السهر غير المبرر الذي يدمر المناعة، والاستيقاظ مبكرًا مما يجعل الساعة البيولوجية في جسم الإنسان متزنة اتزانًا يعزز مفردات الجهاز المناعي وهرمونات الجسم وأجهزته، والسماح للمواطنين بالحصول على حصة مجانية في رفع المناعة عن طريق أشعة الشمس، والعودة إلى الأغذية الطبيعية الطازجة والبعد عن التدخين ومحاربة التوتر بالصلاة والرياضة والموسيقى والبعد عن الاستخدام العشوائي للمضادات الحيوية والمسكنات والمنومات والمنشطات وأدوية الفضائيات الخرافية.