تمكنت أجهزة الأمن بالقليوبية من كشف غموض مقتل سائق "توكتوك" عثر على جثته بطريق مساكن مصنع 18 الحربي بمنطقة مستعمرة الجذام بالخانكة بها عدة طعنات. تبين أن وراء ارتكاب الواقعة مسجلين خطر قاما بقتله بسبب خلافات نشبت بينهما على بيع الأقراص المخدرة والاتجار فيها حيث استدرجاه بزعم إنهاء الخلاف وانهالا عليه طعنا بالمطواة واستوليا على "التوكتوك" وهاتفه المحمول تم ضبط المتهمين وتولت النيابة التحقيق. كان المقدم أحمد الخولي، رئيس مباحث مركز الخانكة قد تلقى بلاغا من الأهالي بالعثور على جثة مجهولة لشاب بطريق مساكن مصنع 18 الحربي دائرة مركز الخانكة، وبها جروح طعنية وقطعية بالرقبة والذقن والظهر وبالفحص تبين أنها للمدعو أحمد حسانين سيف اليزل على 37 سنة سائق "توكتوك" واتهم شقيق المجني عليه عاطلين بقتله معللاً اتهامه بأنهما آخر من شوهدا بصحبة شقيقه المجني عليه ووجود خلافات بينهم ناتجة عن الاتجار في المواد المخدرة. تم إخطار مدير الأمن اللواء محمود يسري، بالواقعة وتشكيل فريق بحث أشرف عليه اللواء هشام خطاب، مفتش الأمن العام والعميد أسامة عايش، رئيس المباحث وقاده العقيدان عبدالحفيظ الخولي، رئيس فرع البحث الجنائي بالخانكة وعبدالله جلال، وكيل فرع البحث والعميد ياسر توفيق وكيل المباحث لتحديد الجناة مرتكبي الحادث وضبطهم والمسروقات. وتوصلت جهود فريق البحث أن وراء ارتكاب الواقعة كل من سامح ص 30 سنة حلاق والسابق اتهامه في قضيتين، وغريب ش وشهرته (غريب كلبو) 58 سنة خفير خصوصي والمسجل شقي خطر تحت رقم 754 فئة أ سرقات عامة، والسابق اتهامه في 5 قضايا لوجود خلافات بينهم على بيع الأقراص المخدرة عقب تقنين الإجراءات تم ضبط المتهمان. بمواجهة المتهمين بما أسفرت عنه التحريات اعترفا بصحتها وأقرا بحدوث خلافات بينهما وبين المجني عليه بسبب الاتجار بالمواد المخدرة ولهذا السبب عقدا العزم وبيتا النية على قتله حيث قام الأول باستدراجه بزعم إنهاء الخلاف المشار إليه، فحضر المجني عليه بالتوكتوك قيادته لمكان العثور وما أن بدأ في معاتبتهما حتى انهال عليه الأول طعناً بسلاح أبيض محدثاً إصابته التي أودت بحياته وتركاه مضرجاً في دمائه واستوليا على "التوكتوك" قيادته وهاتفه المحمول، وبإرشاد المتهمين تم ضبط "التوكتوك" والهاتف المحمول الخاصين بالمجني عليه وتعرف عليها أهليته وأضاف المتهم الأول بتخلصه من السلاح المستخدم عقب الحادث، وتم إخطار النيابة التي تولت التحقيق. تمكنت أجهزة الأمن بالقليوبية من كشف غموض مقتل سائق "توكتوك" عثر على جثته بطريق مساكن مصنع 18 الحربي بمنطقة مستعمرة الجذام بالخانكة بها عدة طعنات. تبين أن وراء ارتكاب الواقعة مسجلين خطر قاما بقتله بسبب خلافات نشبت بينهما على بيع الأقراص المخدرة والاتجار فيها حيث استدرجاه بزعم إنهاء الخلاف وانهالا عليه طعنا بالمطواة واستوليا على "التوكتوك" وهاتفه المحمول تم ضبط المتهمين وتولت النيابة التحقيق. كان المقدم أحمد الخولي، رئيس مباحث مركز الخانكة قد تلقى بلاغا من الأهالي بالعثور على جثة مجهولة لشاب بطريق مساكن مصنع 18 الحربي دائرة مركز الخانكة، وبها جروح طعنية وقطعية بالرقبة والذقن والظهر وبالفحص تبين أنها للمدعو أحمد حسانين سيف اليزل على 37 سنة سائق "توكتوك" واتهم شقيق المجني عليه عاطلين بقتله معللاً اتهامه بأنهما آخر من شوهدا بصحبة شقيقه المجني عليه ووجود خلافات بينهم ناتجة عن الاتجار في المواد المخدرة. تم إخطار مدير الأمن اللواء محمود يسري، بالواقعة وتشكيل فريق بحث أشرف عليه اللواء هشام خطاب، مفتش الأمن العام والعميد أسامة عايش، رئيس المباحث وقاده العقيدان عبدالحفيظ الخولي، رئيس فرع البحث الجنائي بالخانكة وعبدالله جلال، وكيل فرع البحث والعميد ياسر توفيق وكيل المباحث لتحديد الجناة مرتكبي الحادث وضبطهم والمسروقات. وتوصلت جهود فريق البحث أن وراء ارتكاب الواقعة كل من سامح ص 30 سنة حلاق والسابق اتهامه في قضيتين، وغريب ش وشهرته (غريب كلبو) 58 سنة خفير خصوصي والمسجل شقي خطر تحت رقم 754 فئة أ سرقات عامة، والسابق اتهامه في 5 قضايا لوجود خلافات بينهم على بيع الأقراص المخدرة عقب تقنين الإجراءات تم ضبط المتهمان. بمواجهة المتهمين بما أسفرت عنه التحريات اعترفا بصحتها وأقرا بحدوث خلافات بينهما وبين المجني عليه بسبب الاتجار بالمواد المخدرة ولهذا السبب عقدا العزم وبيتا النية على قتله حيث قام الأول باستدراجه بزعم إنهاء الخلاف المشار إليه، فحضر المجني عليه بالتوكتوك قيادته لمكان العثور وما أن بدأ في معاتبتهما حتى انهال عليه الأول طعناً بسلاح أبيض محدثاً إصابته التي أودت بحياته وتركاه مضرجاً في دمائه واستوليا على "التوكتوك" قيادته وهاتفه المحمول، وبإرشاد المتهمين تم ضبط "التوكتوك" والهاتف المحمول الخاصين بالمجني عليه وتعرف عليها أهليته وأضاف المتهم الأول بتخلصه من السلاح المستخدم عقب الحادث، وتم إخطار النيابة التي تولت التحقيق.