أكد رئيس الحكومة اللبنانية الأسبق سعد الحريري أن "السعودية ستبقى قبلة العرب والمسلمين الذين يتطلعون للاستقرار والتقدم والحرية، ويتمسكون بقيم الاعتدال والسلام والحوار بين الحضارات". وشدد الحريري - في تصريح له السبت 26إبريل بمناسبة الذكرى التاسعة لتولي ملك السعودية عبدالله بن عبد العزيز مقاليد الحكم في السعودية - على أن "هذه الذكرى تختصر مسيرة رائدة في البناء والتطور والانتقال بالسعودية إلى مواقع متقدمة في مصاف الدول المعنية بنهضة شعوبها على كل المستويات الاقتصادية والعمرانية والعلمية والاجتماعية". وأشار إلى أن "التاريخ سيسجل للملك عبدالله، قيادته الاستثنائية في هذه المرحلة من تاريخ السعودية والعرب، ومبادراته المتواصلة في تثبيت مكانة السعودية على الخريطة العالمية والإقليمية، وتكريس دورها في نصرة القضايا العربية العادلة ومواجهة أشكال الظلم والاستبداد التي تعانيها الشعوب الشقيقة، في غير مكان من العالم العربي". واعتبر أنه "لم يكن غريبا على السعودية أن تتصدر صفوف الدفاع عن المظلومين والمقهورين، وان تعتبر الأمن القومي العربي جزء لا يتجزأ من الأمن الوطني السعودي"، مشيراً إلى أن "السعودية المعنية بمكافحة الإرهاب على أرضها، معنية أيضاً بالوقوف إلى جانب مصر واليمن في هذه المعركة بمثل عنايتها بنصرة الشعب السوري في وجه النظام الظالم ونصرة الشعب الفلسطيني في وجه الاحتلال الإسرائيلي وسياسات التشريد والقتل والاستيطان". وشكر الحريري الملك عبدالله على وقوفه الدائم الى جانب لبنان واستقراره. أكد رئيس الحكومة اللبنانية الأسبق سعد الحريري أن "السعودية ستبقى قبلة العرب والمسلمين الذين يتطلعون للاستقرار والتقدم والحرية، ويتمسكون بقيم الاعتدال والسلام والحوار بين الحضارات". وشدد الحريري - في تصريح له السبت 26إبريل بمناسبة الذكرى التاسعة لتولي ملك السعودية عبدالله بن عبد العزيز مقاليد الحكم في السعودية - على أن "هذه الذكرى تختصر مسيرة رائدة في البناء والتطور والانتقال بالسعودية إلى مواقع متقدمة في مصاف الدول المعنية بنهضة شعوبها على كل المستويات الاقتصادية والعمرانية والعلمية والاجتماعية". وأشار إلى أن "التاريخ سيسجل للملك عبدالله، قيادته الاستثنائية في هذه المرحلة من تاريخ السعودية والعرب، ومبادراته المتواصلة في تثبيت مكانة السعودية على الخريطة العالمية والإقليمية، وتكريس دورها في نصرة القضايا العربية العادلة ومواجهة أشكال الظلم والاستبداد التي تعانيها الشعوب الشقيقة، في غير مكان من العالم العربي". واعتبر أنه "لم يكن غريبا على السعودية أن تتصدر صفوف الدفاع عن المظلومين والمقهورين، وان تعتبر الأمن القومي العربي جزء لا يتجزأ من الأمن الوطني السعودي"، مشيراً إلى أن "السعودية المعنية بمكافحة الإرهاب على أرضها، معنية أيضاً بالوقوف إلى جانب مصر واليمن في هذه المعركة بمثل عنايتها بنصرة الشعب السوري في وجه النظام الظالم ونصرة الشعب الفلسطيني في وجه الاحتلال الإسرائيلي وسياسات التشريد والقتل والاستيطان". وشكر الحريري الملك عبدالله على وقوفه الدائم الى جانب لبنان واستقراره.