تحل ،السبت 26 إبريل، الذكرى التاسعة لتولي العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود مقاليد الحكم في البلاد "ذكرى البيعة" خلفا للملك الراحل فهد بن عبد العزيز. وقال وزير الخارجية السعودية الأمير سعود الفيصل - في تصريح صحفي - إنه منذ تولي الملك عبد الله بن عبد العزيز مقاليد الحكم، كان سعيه للاستمرار على نهج والده وإخوانه من الملوك، في دعم مكانة المملكة ، والوقوف في صف القضايا العربية والإسلامية ، من خلال تكريس السياسة الخارجية لهذه الأهداف النبيلة، بالإضافة إلى تبني مبادرات عالمية تعكس القيم الإسلامية الأصيلة. وأضاف أن رؤية العاهل السعودي كانت تتسق لتطوير مسيرة مجلس التعاون لدخول الخليج العربية من إطار التعاون إلى إطار الاتحاد، كخطوة رائدة لبناء منظومة قادرة وقوية على بناء مستقبلها. وأشار الوزير السعودي إلى أنه على الصعيد العربي، رسمت المملكة سياستها الخارجية، وفق رؤية تهدف إلى وحدة الصف العربي، وترميم ما يشوبه من خلافات، والمساعدة على تجاوز المشاكل التي تعيشها بعض البلاد التي عانت من مشاكل داخلية من خلال مد يد العون لها. وأكد أن سياسة المملكة تؤيد قضية الشعب السوري وإيقاف القتل والمجازر التي يتعرض لها، وتؤكد أهمية مشاركة المجتمع الدولي في رفع المعاناة عن هذا الشعب، وتقديم يد المساعدة له. وأكد أن السعودية استطاعت من خلال الرؤية الواضحة التي تمتلكها القيادة للسياسة الخارجية من تحقيق مكاسب مهمة على الأصعدة الاقتصادية والسياسية ، أسهمت فى تشكيلها قوة اقتصادية إقليميا ودوليا. تحل ،السبت 26 إبريل، الذكرى التاسعة لتولي العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود مقاليد الحكم في البلاد "ذكرى البيعة" خلفا للملك الراحل فهد بن عبد العزيز. وقال وزير الخارجية السعودية الأمير سعود الفيصل - في تصريح صحفي - إنه منذ تولي الملك عبد الله بن عبد العزيز مقاليد الحكم، كان سعيه للاستمرار على نهج والده وإخوانه من الملوك، في دعم مكانة المملكة ، والوقوف في صف القضايا العربية والإسلامية ، من خلال تكريس السياسة الخارجية لهذه الأهداف النبيلة، بالإضافة إلى تبني مبادرات عالمية تعكس القيم الإسلامية الأصيلة. وأضاف أن رؤية العاهل السعودي كانت تتسق لتطوير مسيرة مجلس التعاون لدخول الخليج العربية من إطار التعاون إلى إطار الاتحاد، كخطوة رائدة لبناء منظومة قادرة وقوية على بناء مستقبلها. وأشار الوزير السعودي إلى أنه على الصعيد العربي، رسمت المملكة سياستها الخارجية، وفق رؤية تهدف إلى وحدة الصف العربي، وترميم ما يشوبه من خلافات، والمساعدة على تجاوز المشاكل التي تعيشها بعض البلاد التي عانت من مشاكل داخلية من خلال مد يد العون لها. وأكد أن سياسة المملكة تؤيد قضية الشعب السوري وإيقاف القتل والمجازر التي يتعرض لها، وتؤكد أهمية مشاركة المجتمع الدولي في رفع المعاناة عن هذا الشعب، وتقديم يد المساعدة له. وأكد أن السعودية استطاعت من خلال الرؤية الواضحة التي تمتلكها القيادة للسياسة الخارجية من تحقيق مكاسب مهمة على الأصعدة الاقتصادية والسياسية ، أسهمت فى تشكيلها قوة اقتصادية إقليميا ودوليا.