قال لاعب فريق ليفربول ستيفين جيرارد لوسائل إعلام بريطانية بعد فوز فريقه على مانشستر سيتي الأحد 13 إبريل، إنه دموعه عقب انتهاء المباراة كانت بسبب اقتراب الذكرى 25 لكارثة هيلسبره. وأضاف قائد منتخب انجلترا البالغ عمره 33 عاما "لم يكن فقط لأنها مباراة كبيرة في موسمنا.. كان بسبب أن هذا الأسبوع يتعلق بأمور أكبر من كرة القدم للجميع في ليفربول." وتابع "كان الأمر مثيرا للشجن للعديد من الناس، واتحدث بالنيابة عن الجميع عندما أقول إن الفوز تم إهدائه الى الضحايا وعائلات هيلسبره." واقترب ليفربول من نيل لقبه الأول في الدوري منذ 1990 لكن دموع ستيفن جيرارد بعد الفوز على مانشستر سيتي كانت مزيجا من السعادة والحزن مع اقتراب الانتصار 3-2 من ذكرى أحد الأيام السوداء في تاريخ كرة القدم الانجليزية. ورفع ليفربول رصيده الى 77 نقطة متقدما بنقطتين على تشيلسي قبل اربع مباريات على نهاية الموسم وبسبع نقاط على سيتي الذي تتبقى له مباراتان مؤجلتان "السبب وراء إحساسي بالشجن كان توقيت المباراة". وقبل انطلاق مباراة ليفربول ومانشستر سيتي، رفع المشجعون في إستاد انفيلد لافتة كتب عليها "96.. 25 عاما"، وأضافت الشجون المحيطة بالمناسبة المزيد إلى الأجواء المثيرة في مواجهة بين فريقين في مقدمة الترتيب. وتحل الثلاثاء 15 إبريل، الذكرى 25 لكارثة هيلسبره عندما قتل 96 مشجعا لليفربول خلال مباراة قبل نهائي كأس الاتحاد الانجليزي ضد نوتنجهام فورست باستاد شيفيلد ونزداي يوم 15 ابريل 1989. ويحيي ليفربول الذكرى في استاد انفيلد حيث من المقرر أن يلقي المدرب برينداد رودجرز كلمة بجانب روبرتو مارتينيز نظيره في ايفرتون النادي الآخر في المدينة. وتركت الكارثة أثرا كبيرا على مدينة ليفربول ويتم إجراء تحقيقات جديدة بعدما ألغت المحكمة العليا في 2012 القرار الأصلي باعتبار الواقعة حادث. ولم يحرز جيرارد قائد ليفربول لقب الدوري مطلقا خلال 17 عاما مع النادي لكن بعد الانتصار يوم الأحد كانت ذكرى المشجعين 96 الذين لم يعودوا من هيلسبره ومن بينهم ابن عمه جون بول جيلهولي البالغ عمره عشر سنوات حاضرة في ذهنه. قال لاعب فريق ليفربول ستيفين جيرارد لوسائل إعلام بريطانية بعد فوز فريقه على مانشستر سيتي الأحد 13 إبريل، إنه دموعه عقب انتهاء المباراة كانت بسبب اقتراب الذكرى 25 لكارثة هيلسبره. وأضاف قائد منتخب انجلترا البالغ عمره 33 عاما "لم يكن فقط لأنها مباراة كبيرة في موسمنا.. كان بسبب أن هذا الأسبوع يتعلق بأمور أكبر من كرة القدم للجميع في ليفربول." وتابع "كان الأمر مثيرا للشجن للعديد من الناس، واتحدث بالنيابة عن الجميع عندما أقول إن الفوز تم إهدائه الى الضحايا وعائلات هيلسبره." واقترب ليفربول من نيل لقبه الأول في الدوري منذ 1990 لكن دموع ستيفن جيرارد بعد الفوز على مانشستر سيتي كانت مزيجا من السعادة والحزن مع اقتراب الانتصار 3-2 من ذكرى أحد الأيام السوداء في تاريخ كرة القدم الانجليزية. ورفع ليفربول رصيده الى 77 نقطة متقدما بنقطتين على تشيلسي قبل اربع مباريات على نهاية الموسم وبسبع نقاط على سيتي الذي تتبقى له مباراتان مؤجلتان "السبب وراء إحساسي بالشجن كان توقيت المباراة". وقبل انطلاق مباراة ليفربول ومانشستر سيتي، رفع المشجعون في إستاد انفيلد لافتة كتب عليها "96.. 25 عاما"، وأضافت الشجون المحيطة بالمناسبة المزيد إلى الأجواء المثيرة في مواجهة بين فريقين في مقدمة الترتيب. وتحل الثلاثاء 15 إبريل، الذكرى 25 لكارثة هيلسبره عندما قتل 96 مشجعا لليفربول خلال مباراة قبل نهائي كأس الاتحاد الانجليزي ضد نوتنجهام فورست باستاد شيفيلد ونزداي يوم 15 ابريل 1989. ويحيي ليفربول الذكرى في استاد انفيلد حيث من المقرر أن يلقي المدرب برينداد رودجرز كلمة بجانب روبرتو مارتينيز نظيره في ايفرتون النادي الآخر في المدينة. وتركت الكارثة أثرا كبيرا على مدينة ليفربول ويتم إجراء تحقيقات جديدة بعدما ألغت المحكمة العليا في 2012 القرار الأصلي باعتبار الواقعة حادث. ولم يحرز جيرارد قائد ليفربول لقب الدوري مطلقا خلال 17 عاما مع النادي لكن بعد الانتصار يوم الأحد كانت ذكرى المشجعين 96 الذين لم يعودوا من هيلسبره ومن بينهم ابن عمه جون بول جيلهولي البالغ عمره عشر سنوات حاضرة في ذهنه.