وقع مركز تحديث الصناعة بروتوكول تعاون لإنشاء شبكة (عربية – إفريقية) بتمويل مشترك مع منظمة التعاون الإسلامي (الكومسيك) في إطار خطة المركز لدعم الصناعات الصغيرة والمتوسطة في مصر. يهدف البروتوكول إلى مساعدة الصناعات الواعدة في الدول المشاركة على تنمية معاملاتهم التجارية المشتركة، وكذلك العمل على رفع قدراتهم التنافسية في الأسواق العالمية من خلال ربطهم بالشبكة العربية - الأفريقية للمنشآت، عن طريق مجموعة من الخدمات والمعلومات المتعلقة بتعزيز فرص العمل والابتكار ونقل التكنولوجيا علي المستوى المحلى والإقليمي والدولي. ولدى الدول الإفريقية والعربية ذات معدلات النمو المرتفعة والأعضاء في اللجنة الدائمة للتعاون الاقتصادي والتجاري لمنظمة التعاون الإسلامي (الكومسيك) فرصاً حقيقية لنمو المنشآت الصناعية بما في ذلك المنشآت الصغيرة والمتوسطة، ويتم ذلك عن طريق مساعدتها فى تحقيق الاستغلال الأمثل لإمكانيتها في هذه الأسواق مما يؤدى في المقام الأول إلى تعزيز قدرتها التنافسية والمساهمة في خلق المزيد من فرص العمل. وعن النتائج المتوقعة من البروتكول؛ أوضح المدير التنفيذي للمركز، أحمد طه، أن إنشاء وتفعيل شبكة إلكترونية بين سبعة من الدول الأعضاء الإسلامية المشاركة سيعمل على إيجاد آلية منظمة تمكن الشركات الصغيرة والمتوسطة من الحصول علي فرص تجارية وتكنولوجية، تعزز البحوث المشتركة فيما بينهم. كما أن المشروع سيساهم في تحقيق ثلاثة نتائج رئيسية وهي تعزيز التواصل بين مؤسسات القطاع الخاص للدول الأعضاء، إنشاء شبكة إلكترونية للتواصل مع رجال الأعمال وكذلك تحسين إستراتيجية التصدير والقدرات التسويقية العالمية للمنشآت الصغيرة والمتوسطة. والجدير بالذكر أن إنشاء هذه الشبكة سيعمل على خلق هوية مؤسسية للشبكة في الدول الأعضاء وهم: السودان – الكاميرون – مصر- المغرب – نيجريا- عمان والمملكة العربية السعودية، وتصميم وتنفيذ الشبكة الإلكترونية، وبناء القدرات للكوادر البشرية عن طريق التدريب، والترويج لأنشطة الشبكة من خلال الموقع الإلكتروني وورش العمل والندوات. وقع مركز تحديث الصناعة بروتوكول تعاون لإنشاء شبكة (عربية – إفريقية) بتمويل مشترك مع منظمة التعاون الإسلامي (الكومسيك) في إطار خطة المركز لدعم الصناعات الصغيرة والمتوسطة في مصر. يهدف البروتوكول إلى مساعدة الصناعات الواعدة في الدول المشاركة على تنمية معاملاتهم التجارية المشتركة، وكذلك العمل على رفع قدراتهم التنافسية في الأسواق العالمية من خلال ربطهم بالشبكة العربية - الأفريقية للمنشآت، عن طريق مجموعة من الخدمات والمعلومات المتعلقة بتعزيز فرص العمل والابتكار ونقل التكنولوجيا علي المستوى المحلى والإقليمي والدولي. ولدى الدول الإفريقية والعربية ذات معدلات النمو المرتفعة والأعضاء في اللجنة الدائمة للتعاون الاقتصادي والتجاري لمنظمة التعاون الإسلامي (الكومسيك) فرصاً حقيقية لنمو المنشآت الصناعية بما في ذلك المنشآت الصغيرة والمتوسطة، ويتم ذلك عن طريق مساعدتها فى تحقيق الاستغلال الأمثل لإمكانيتها في هذه الأسواق مما يؤدى في المقام الأول إلى تعزيز قدرتها التنافسية والمساهمة في خلق المزيد من فرص العمل. وعن النتائج المتوقعة من البروتكول؛ أوضح المدير التنفيذي للمركز، أحمد طه، أن إنشاء وتفعيل شبكة إلكترونية بين سبعة من الدول الأعضاء الإسلامية المشاركة سيعمل على إيجاد آلية منظمة تمكن الشركات الصغيرة والمتوسطة من الحصول علي فرص تجارية وتكنولوجية، تعزز البحوث المشتركة فيما بينهم. كما أن المشروع سيساهم في تحقيق ثلاثة نتائج رئيسية وهي تعزيز التواصل بين مؤسسات القطاع الخاص للدول الأعضاء، إنشاء شبكة إلكترونية للتواصل مع رجال الأعمال وكذلك تحسين إستراتيجية التصدير والقدرات التسويقية العالمية للمنشآت الصغيرة والمتوسطة. والجدير بالذكر أن إنشاء هذه الشبكة سيعمل على خلق هوية مؤسسية للشبكة في الدول الأعضاء وهم: السودان – الكاميرون – مصر- المغرب – نيجريا- عمان والمملكة العربية السعودية، وتصميم وتنفيذ الشبكة الإلكترونية، وبناء القدرات للكوادر البشرية عن طريق التدريب، والترويج لأنشطة الشبكة من خلال الموقع الإلكتروني وورش العمل والندوات.