عقدت جمعية "مؤلفي الدراما العربية" اجتماعا برئاسة الكاتب محفوظ عبد الرحمن، بحضور عدد كبير من كتاب الدراما من بينهم بشير الديك، مجدي صابر، أيمن سلامة، يسري السيوي، صلاح المعداوي، محمد الغيطي، أبو العلا السلاموني، وسماح الحريري. تم خلال الاجتماع، مناقشة قضايا عديدة من أهمها قضية تفعيل حق الأداء العلني للمؤلف، خاصة بعدما نجحت جهود الجمعية في تضمين الدستور الجديد مادة تؤكد على حق المؤلف في تقاضى الأداء العلني عن الأعمال التي يعاد إذاعتها، وهذا المبدأ متعارف عليه عالميا وفى كل بلاد العالم إلا مصر . وتم الاتفاق على ترشيح أحد المحامين الكبار لرفع قضية بالقضاء الإداري للحصول على حكم قضائي لتنفيذ هذه المادة الدستورية، ولإيجاد صيغة للقانون الذي سيعرض أمام مجلس الشعب الجديد، كما تم تشكيل لجنة برئاسة الكاتب أبو العلا السلاموني، لزيادة موارد الجمعية وحل المشكلات المالية التي تعاني منها، وتم تشكيل لجنة أخرى برئاسة الكاتب مجدي صابر لشئون العضوية ولضم الكتاب الشبان إلى الجمعية. من المعروف أن جمعية مؤلفي الدراما قد أشهرت سنة 2005 لتكون كيانا خاصا بكتاب الدراما سواء المسرحية أو التليفزيونية أو الإذاعية، لمناقشة قضاياهم والمشكلات التي تعوق عملهم و لتحصيل حق الأداء العلني ولحماية مهنة المؤلف. عقدت جمعية "مؤلفي الدراما العربية" اجتماعا برئاسة الكاتب محفوظ عبد الرحمن، بحضور عدد كبير من كتاب الدراما من بينهم بشير الديك، مجدي صابر، أيمن سلامة، يسري السيوي، صلاح المعداوي، محمد الغيطي، أبو العلا السلاموني، وسماح الحريري. تم خلال الاجتماع، مناقشة قضايا عديدة من أهمها قضية تفعيل حق الأداء العلني للمؤلف، خاصة بعدما نجحت جهود الجمعية في تضمين الدستور الجديد مادة تؤكد على حق المؤلف في تقاضى الأداء العلني عن الأعمال التي يعاد إذاعتها، وهذا المبدأ متعارف عليه عالميا وفى كل بلاد العالم إلا مصر . وتم الاتفاق على ترشيح أحد المحامين الكبار لرفع قضية بالقضاء الإداري للحصول على حكم قضائي لتنفيذ هذه المادة الدستورية، ولإيجاد صيغة للقانون الذي سيعرض أمام مجلس الشعب الجديد، كما تم تشكيل لجنة برئاسة الكاتب أبو العلا السلاموني، لزيادة موارد الجمعية وحل المشكلات المالية التي تعاني منها، وتم تشكيل لجنة أخرى برئاسة الكاتب مجدي صابر لشئون العضوية ولضم الكتاب الشبان إلى الجمعية. من المعروف أن جمعية مؤلفي الدراما قد أشهرت سنة 2005 لتكون كيانا خاصا بكتاب الدراما سواء المسرحية أو التليفزيونية أو الإذاعية، لمناقشة قضاياهم والمشكلات التي تعوق عملهم و لتحصيل حق الأداء العلني ولحماية مهنة المؤلف.