يستمر فيلم فتاة المصنع، في النجاح وتحقيق الإنجازات بدور العرض المصرية، حيث جمع الفيلم خلال أسبوع عرضه الثاني أكثر من 400 ألف جنيه، متفوقاً على أسبوعه الأول ومحققاً زيادة بنسبة 33%، وفقاً لبيانات شركة MAD Solutions الموزعة للفيلم في مصر وأنحاء العالم. وتصل بهذا إيرادات الفيلم في مصر إلى 700 ألف جنيه، حصيلة عرضه في 19 شاشة بثلاث محافظات، محتلاً المركز الأول في معظم المجمعات السينمائية التي يُعرض بها. وأعلنت شركة MAD Solutions عن بدء عرض فتاة المصنع أمس الأربعاء في سينما دنيا بمحافظة الإسماعيلية، كما ينطلق الفيلم اليوم الخميس في سلطنة عُمان من خلال 5 شاشات، وهذا بعد أسبوع من انطلاقه في 19 شاشة بأربع دول عربية، ليتخطى مجموع إيراداته المليون جنيه بعد معادلة العملات، حتى الآن. يذكر أن،فتاة المصنع، هو فيلم للمخرج الكبير محمد خان، وقامت بتأليفه وسام سليمان، وانتجته شركة داي دريم للإنتاج الفني التي أسسها المخرج والمنتج محمد سمير وتدور أحداث الفيلم حول هيام، وهي فتاة في الواحد والعشرين ربيعاً، تعمل كغيرها من بنات حيها الفقير في مصنع ملابس، تتفتح روحها ومشاعرها بانجذابها لتجربة حب تعيشها كرحلة ومغامرة بدون أن تدري أنها تقف وحيدة أمام مجتمع يخاف من الحب ويخبئ رأسه في رمال تقاليده البالية والقاسية. يستمر فيلم فتاة المصنع، في النجاح وتحقيق الإنجازات بدور العرض المصرية، حيث جمع الفيلم خلال أسبوع عرضه الثاني أكثر من 400 ألف جنيه، متفوقاً على أسبوعه الأول ومحققاً زيادة بنسبة 33%، وفقاً لبيانات شركة MAD Solutions الموزعة للفيلم في مصر وأنحاء العالم. وتصل بهذا إيرادات الفيلم في مصر إلى 700 ألف جنيه، حصيلة عرضه في 19 شاشة بثلاث محافظات، محتلاً المركز الأول في معظم المجمعات السينمائية التي يُعرض بها. وأعلنت شركة MAD Solutions عن بدء عرض فتاة المصنع أمس الأربعاء في سينما دنيا بمحافظة الإسماعيلية، كما ينطلق الفيلم اليوم الخميس في سلطنة عُمان من خلال 5 شاشات، وهذا بعد أسبوع من انطلاقه في 19 شاشة بأربع دول عربية، ليتخطى مجموع إيراداته المليون جنيه بعد معادلة العملات، حتى الآن. يذكر أن،فتاة المصنع، هو فيلم للمخرج الكبير محمد خان، وقامت بتأليفه وسام سليمان، وانتجته شركة داي دريم للإنتاج الفني التي أسسها المخرج والمنتج محمد سمير وتدور أحداث الفيلم حول هيام، وهي فتاة في الواحد والعشرين ربيعاً، تعمل كغيرها من بنات حيها الفقير في مصنع ملابس، تتفتح روحها ومشاعرها بانجذابها لتجربة حب تعيشها كرحلة ومغامرة بدون أن تدري أنها تقف وحيدة أمام مجتمع يخاف من الحب ويخبئ رأسه في رمال تقاليده البالية والقاسية.