ارتفعت بورصة دبي إلى أعلى مستوى لها في عدة سنوات، الأربعاء 2 إبريل، بدعم من أسهم البنوك والشركات العقارية بينما تباطأت وتيرة تقدم بورصتي أبو ظبي وقطر مع اقترابهما من مستوياتهما المرتفعة المسجلة في فبراير. وصعد مؤشر سوق دبي 1.2 بالمائة في ظل زيادة حجم التداول ليصل إلى أعلى مستوياته منذ سبتمبر 2008، وقفز سهم الاتحاد العقارية 5.7 بالمائة وديار للتطوير 8.3 بالمائة. وزادت أسعار العقارات في الإمارة نحو 20 بالمائة العام الماضي وما زالت مستمرة في الارتفاع وهو ما أدى إلى زيادة أرباح شركات البناء. وقال سيباستيان حنين مدير المحافظ لدى المستثمر الوطني إن الكثير من المستثمرين يريدون الاستثمار في أسهم الشركات التي تضررت بشدة من الأزمة السابقة وتحظى بأكبر فرصة للارتفاع. وبلغت قيمة سهم الاتحاد العقارية 2.60 درهم وهو مستوى لا يزال يقل كثيرا عن ذروته التي بلغها في عام 2008 عند 5.20 درهم. ويساعد نمو قطاع العقارات وتحسن الثقة في وضع دبي المالي أيضا البنوك المحلية التي لها انكشاف كبير على الشركات العقارية وشبه الحكومية. وصعد سهم بنك الإماراتدبي الوطني 5 بالمائة بينما ارتفع سهم بنك دبي الإسلامي واحدا بالمئة. وعقد اجتماع سنوي بين دبي العالمية ودائنيها، الأربعاء 2 إبريل، وإذا نفذت خطة إعادة هيكلة ديون المجموعة بسلاسة فسيعود ذلك بالنفع على بنك الإماراتدبي الوطني أحد كبار دائني دبي العالمية. وزاد سهم شركة الإمارات للاتصالات المتكاملة "(دو" 0.2 بالمائة في آخر يوم يحق فيه لحاملي الأسهم تلقي توزيعات أرباح عن 2013. في الوقت نفسه أغلقت بورصة أبوظبي دون تغيير يذكر عند 4995 نقطة مع اقترابها من أعلى مستوى لها في عدة سنوات والذي سجلته في فبراير شباط حين بلغت 5005 نقاط. وتراجع سهم بنك رأس الخيمة الوطني 6.1 بالمائة بعد تداوله بدون حصص أرباح. وارتفع سهم سيراميك رأس الخيمة 1.5 بالمائة وقفز حجم التداول عليه بعد أن كشفت الشركة في مقابلة مع رويترز عن خطط لاستثمار 80 مليون دولار هذا العام في توسعة مصانعها في الهند وبنجلادش وتحديث التقنيات في مصانع أخرى. وتباطأت مكاسب البورصة القطرية التي أثارها تبني الحكومة هذا الأسبوع ميزانية تتضمن مستوى قياسيا للإنفاق يبلغ 60 مليار دولار. وأغلق مؤشر الدوحة مرتفعا 0.3 بالمائة إلى 11940 نقطة بفارق طفيف عن ذروته التي بلغها في فبراير شباط والبالغة 11917 نقطة لكنه غير كاف لان يخترق بشكل حاسم ذلك المستوى للمقاومة. وارتفعت البورصة المصرية 0.1 بالمائة بعد تعافيها من أدنى مستوى لها في ثلاثة أسابيع الذي سجلته الثلاثاء. وقفزت أسهم المصرية للاتصالات 1.8 بالمائة بعد أن قال وزير الاتصالات عاطف حلمي إنه الشركة يمكن أن تشتري رخصة لاتصالات الهاتف المحمول قيمتها 2.5 مليار جنيه "359.2 مليون دولار". وأوقفت البورصة تداول أسهم المصرية للاتصالات في منتصف الجلسة انتظارا لرد الشركة على استفساراتها، ونشرت الشركة بعد ذلك بيانا قالت فيه إنها لم تتلق أي عروض رسمية بشأن الرخصة. ارتفعت بورصة دبي إلى أعلى مستوى لها في عدة سنوات، الأربعاء 2 إبريل، بدعم من أسهم البنوك والشركات العقارية بينما تباطأت وتيرة تقدم بورصتي أبو ظبي وقطر مع اقترابهما من مستوياتهما المرتفعة المسجلة في فبراير. وصعد مؤشر سوق دبي 1.2 بالمائة في ظل زيادة حجم التداول ليصل إلى أعلى مستوياته منذ سبتمبر 2008، وقفز سهم الاتحاد العقارية 5.7 بالمائة وديار للتطوير 8.3 بالمائة. وزادت أسعار العقارات في الإمارة نحو 20 بالمائة العام الماضي وما زالت مستمرة في الارتفاع وهو ما أدى إلى زيادة أرباح شركات البناء. وقال سيباستيان حنين مدير المحافظ لدى المستثمر الوطني إن الكثير من المستثمرين يريدون الاستثمار في أسهم الشركات التي تضررت بشدة من الأزمة السابقة وتحظى بأكبر فرصة للارتفاع. وبلغت قيمة سهم الاتحاد العقارية 2.60 درهم وهو مستوى لا يزال يقل كثيرا عن ذروته التي بلغها في عام 2008 عند 5.20 درهم. ويساعد نمو قطاع العقارات وتحسن الثقة في وضع دبي المالي أيضا البنوك المحلية التي لها انكشاف كبير على الشركات العقارية وشبه الحكومية. وصعد سهم بنك الإماراتدبي الوطني 5 بالمائة بينما ارتفع سهم بنك دبي الإسلامي واحدا بالمئة. وعقد اجتماع سنوي بين دبي العالمية ودائنيها، الأربعاء 2 إبريل، وإذا نفذت خطة إعادة هيكلة ديون المجموعة بسلاسة فسيعود ذلك بالنفع على بنك الإماراتدبي الوطني أحد كبار دائني دبي العالمية. وزاد سهم شركة الإمارات للاتصالات المتكاملة "(دو" 0.2 بالمائة في آخر يوم يحق فيه لحاملي الأسهم تلقي توزيعات أرباح عن 2013. في الوقت نفسه أغلقت بورصة أبوظبي دون تغيير يذكر عند 4995 نقطة مع اقترابها من أعلى مستوى لها في عدة سنوات والذي سجلته في فبراير شباط حين بلغت 5005 نقاط. وتراجع سهم بنك رأس الخيمة الوطني 6.1 بالمائة بعد تداوله بدون حصص أرباح. وارتفع سهم سيراميك رأس الخيمة 1.5 بالمائة وقفز حجم التداول عليه بعد أن كشفت الشركة في مقابلة مع رويترز عن خطط لاستثمار 80 مليون دولار هذا العام في توسعة مصانعها في الهند وبنجلادش وتحديث التقنيات في مصانع أخرى. وتباطأت مكاسب البورصة القطرية التي أثارها تبني الحكومة هذا الأسبوع ميزانية تتضمن مستوى قياسيا للإنفاق يبلغ 60 مليار دولار. وأغلق مؤشر الدوحة مرتفعا 0.3 بالمائة إلى 11940 نقطة بفارق طفيف عن ذروته التي بلغها في فبراير شباط والبالغة 11917 نقطة لكنه غير كاف لان يخترق بشكل حاسم ذلك المستوى للمقاومة. وارتفعت البورصة المصرية 0.1 بالمائة بعد تعافيها من أدنى مستوى لها في ثلاثة أسابيع الذي سجلته الثلاثاء. وقفزت أسهم المصرية للاتصالات 1.8 بالمائة بعد أن قال وزير الاتصالات عاطف حلمي إنه الشركة يمكن أن تشتري رخصة لاتصالات الهاتف المحمول قيمتها 2.5 مليار جنيه "359.2 مليون دولار". وأوقفت البورصة تداول أسهم المصرية للاتصالات في منتصف الجلسة انتظارا لرد الشركة على استفساراتها، ونشرت الشركة بعد ذلك بيانا قالت فيه إنها لم تتلق أي عروض رسمية بشأن الرخصة.