قال اللواء خليل حرب، مدير أمن السويس، أن الانفجار الذي شهدته محافظة السويس الاثنين 31 مارس، ناتج عن انفجار جسم من مخلفات الحروب. وكانت السويس قد شهدن انفجارا بمنطقة الهويس السكنية بالقرب من قسم شرطة السويس ناتج عن انفجار قطع حديدية من مخلفات الحروب وليست عبوات ناسفة كما رددت بعض المواقع الالكترونية. وأكد "خليل حرب"، في تصريحات، أن المصاب في حادث الانفجار هو غفير يعمل في حراسة مواد خاصة بالبناء وليس له علاقة بالقطع الحديدية وأن إصابته ناتجة عن جروح في الوجهة والصدر وحالته الصحية مستقرة حاليا. وأضاف مدير أمن السويس، أنه لم يتم العثور علي عبوات ناسفة وتم التأكد من ذلك عن طريق خبراء المفرقعات بالمنطقة. وفى نفس السياق ، صرح مسئول مركز الإعلام الأمني بوزارة الداخلية بأنه حال قيام الخفير الخاص، محمد كمال دردير ،بإحدى شركات المقاولات القائمة على أعمال رفع كفاءة مبنى قسم الحماية المدنية بجوار قسم شرطة السويس بمديرية أمن السويس بالعبث بجسم غريب بالرمال، إنفجر به وأحدث إصابته بجروح بسيطة باليد اليمنى والقدم والجبهة .. وتم نقله للمستشفى لتلقى العلاج. انتقلت قيادات المديرية وقوات الحماية المدنية وقامت بتمشيط المنطقة وبالفحص تبين أن الجسم من مخلفات الحروب .. يشار إلى أن مبنى الحماية المدنية غير مُستخدم حالياً وخالي من القوات ويخضع لأعمال إعادة الترميم ورفع الكفاءة. قال اللواء خليل حرب، مدير أمن السويس، أن الانفجار الذي شهدته محافظة السويس الاثنين 31 مارس، ناتج عن انفجار جسم من مخلفات الحروب. وكانت السويس قد شهدن انفجارا بمنطقة الهويس السكنية بالقرب من قسم شرطة السويس ناتج عن انفجار قطع حديدية من مخلفات الحروب وليست عبوات ناسفة كما رددت بعض المواقع الالكترونية. وأكد "خليل حرب"، في تصريحات، أن المصاب في حادث الانفجار هو غفير يعمل في حراسة مواد خاصة بالبناء وليس له علاقة بالقطع الحديدية وأن إصابته ناتجة عن جروح في الوجهة والصدر وحالته الصحية مستقرة حاليا. وأضاف مدير أمن السويس، أنه لم يتم العثور علي عبوات ناسفة وتم التأكد من ذلك عن طريق خبراء المفرقعات بالمنطقة. وفى نفس السياق ، صرح مسئول مركز الإعلام الأمني بوزارة الداخلية بأنه حال قيام الخفير الخاص، محمد كمال دردير ،بإحدى شركات المقاولات القائمة على أعمال رفع كفاءة مبنى قسم الحماية المدنية بجوار قسم شرطة السويس بمديرية أمن السويس بالعبث بجسم غريب بالرمال، إنفجر به وأحدث إصابته بجروح بسيطة باليد اليمنى والقدم والجبهة .. وتم نقله للمستشفى لتلقى العلاج. انتقلت قيادات المديرية وقوات الحماية المدنية وقامت بتمشيط المنطقة وبالفحص تبين أن الجسم من مخلفات الحروب .. يشار إلى أن مبنى الحماية المدنية غير مُستخدم حالياً وخالي من القوات ويخضع لأعمال إعادة الترميم ورفع الكفاءة.