محافظ البحر الأحمر يطالب مسؤلو مطار الغردقة بسرعة إنهاء إجراءات السفر والوصول

زار محافظ البحر الأحمر اللواء أحمد عبدالله مطار الغردقة الدولي، لتفقد الإجراءات الأمنية في محيط المطار.
وتفقد المحافظ إجراءات السفر والوصول داخل الصالات المخصصة لذلك بمطار الغردقة الدولي.
وتفقد أيضا، إجراءات الوصول وكيفية التعامل مع الظروف الاستثنائية والمفاجئة وكيفية عمل المطار بكافة إمكانياته وقدراته وكامل طاقته.
وطالب محافظ البحر الأحمر، مسؤلو المطار أثناء تفقده للمطار بسرعة حل مشكلة التكدس أمام مكاتب إنهاء إجراءات السفر والوصول.
وعلى الفور قام اللواء سامى عبدالمنعم مدير المطار والمرافق للمحافظ في جولته داخل المطار باستدعاء عدد من الضباط الخاصين بتلك الإجراءات وفتح عدد أكبر من الشبابيك لإنهاء مشاكل التكدس.
وكلف اللواء أحمد عبدالله محافظ البحر الأحمر، شركة هيبكا بالتواصل مع المطار لمساعدته في أعمال النظافة بالخارج وبالداخل إن أمكن، وحسب الحاجة إلى جانب تدريب أفراد أمن بعدد أكبر ليكونوا على الاستعداد والجاهيزية عندما يتعرض المطار لحالات استثنائية أو ظروف خاصة.
وأثناء الجولة تفقد صالة الترانزيت والتي كانت تحوى عددا كبيرا من السياح الألمان العائدين إلى بلادهم والتي تأخرت طائرتهم لوجود عطل بها.
زار محافظ البحر الأحمر اللواء أحمد عبدالله مطار الغردقة الدولي، لتفقد الإجراءات الأمنية في محيط المطار.
وتفقد المحافظ إجراءات السفر والوصول داخل الصالات المخصصة لذلك بمطار الغردقة الدولي.
وتفقد أيضا، إجراءات الوصول وكيفية التعامل مع الظروف الاستثنائية والمفاجئة وكيفية عمل المطار بكافة إمكانياته وقدراته وكامل طاقته.
وطالب محافظ البحر الأحمر، مسؤلو المطار أثناء تفقده للمطار بسرعة حل مشكلة التكدس أمام مكاتب إنهاء إجراءات السفر والوصول.
وعلى الفور قام اللواء سامى عبدالمنعم مدير المطار والمرافق للمحافظ في جولته داخل المطار باستدعاء عدد من الضباط الخاصين بتلك الإجراءات وفتح عدد أكبر من الشبابيك لإنهاء مشاكل التكدس.
وكلف اللواء أحمد عبدالله محافظ البحر الأحمر، شركة هيبكا بالتواصل مع المطار لمساعدته في أعمال النظافة بالخارج وبالداخل إن أمكن، وحسب الحاجة إلى جانب تدريب أفراد أمن بعدد أكبر ليكونوا على الاستعداد والجاهيزية عندما يتعرض المطار لحالات استثنائية أو ظروف خاصة.
وأثناء الجولة تفقد صالة الترانزيت والتي كانت تحوى عددا كبيرا من السياح الألمان العائدين إلى بلادهم والتي تأخرت طائرتهم لوجود عطل بها.