الاجتماعي الحر يحدد رؤيته السياسية والاقتصادية للرئيس القادم الثلاثاء

يعقد الحزب الاجتماعي الحر برئاسة د. عصمت الميرغني، مؤتمرا موسعا الثلاثاء 1 أبريل، للإعلان عن رؤيته للملفات السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي يريد الحزب أن يتبناها رئيس مصر القادم.
وذكرت د. عصمت الميرغني، أنه سيتم خلال المؤتمر الذي سيعقد بقاعة كريستال بفندق سفير بالدقي في تمام الساعة الحادية عشرة صباحا إعلان اسم المرشح الرئاسي الذي سيدعمه الحزب.
وقالت د. عصمت الميرغني، إن المؤتمر سيبحث في المحور السياسي والتشريعي بحث استكمال خارطة الطريق التي أقرها الشعب المصري عبر إجراء الانتخابات الرئاسية تليها الانتخابات البرلمانية، والوقوف على كيفية ترجمة مواد الدستور إلى واقع فعلى عبر إقرار التشريعات والقوانين التي تتسق ومواد الدستور الجديد مما يؤدى إلى استكمال البنية التشريعية، وعرض رؤية الأحزاب السياسية حول النظام الانتخابي الأمثل الواجب أتباعه خلال الانتخابات البرلمانية المقبلة، كما يبحث المؤتمر سبل وآليات استعادة الأمن بجميع أرجاء البلاد.
بينما يناقش المحور "الاقتصادي- الاجتماعي" وضع الأسس والاستراتيجيات الكفيلة بتحقيق أهداف ثورتي 25 يناير و30 يونيو المجيدتين من عيش وحرية وعدالة اجتماعية وكرامة إنسانية، ومعالجة المشكلات المُزمنة التي يعانى منها المجتمع المصري من فقر وأمية وتردى الأوضاع الصحية، والطرق العملية لمواجهة البطالة، وخلق فرص عمل جديدة عبر إقامة المشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر، وجذب الاستثمارات الجديدة ،ودعم السياحة، كما يجيب المؤتمر على تساؤل رئيسي مفاده " ماذا يأمل الرئيس في شعبه بعد انتخابه، كما يجيب المؤتمر عن المواصفات الواجب توافرها في رئيس المستقبل الذي يتطلع إليه الشعب المصري.
وأضافت الميرغني، أن المؤتمر سينتهي إلى إقرار عدد من التوصيات وعرضها على الرأي العام بجميع قطاعاته، ورفعها إلى الرئيس القادم وحكومته لتكون بمثابة إلزاماً أدبياً وشعبياً.
يعقد الحزب الاجتماعي الحر برئاسة د. عصمت الميرغني، مؤتمرا موسعا الثلاثاء 1 أبريل، للإعلان عن رؤيته للملفات السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي يريد الحزب أن يتبناها رئيس مصر القادم.
وذكرت د. عصمت الميرغني، أنه سيتم خلال المؤتمر الذي سيعقد بقاعة كريستال بفندق سفير بالدقي في تمام الساعة الحادية عشرة صباحا إعلان اسم المرشح الرئاسي الذي سيدعمه الحزب.
وقالت د. عصمت الميرغني، إن المؤتمر سيبحث في المحور السياسي والتشريعي بحث استكمال خارطة الطريق التي أقرها الشعب المصري عبر إجراء الانتخابات الرئاسية تليها الانتخابات البرلمانية، والوقوف على كيفية ترجمة مواد الدستور إلى واقع فعلى عبر إقرار التشريعات والقوانين التي تتسق ومواد الدستور الجديد مما يؤدى إلى استكمال البنية التشريعية، وعرض رؤية الأحزاب السياسية حول النظام الانتخابي الأمثل الواجب أتباعه خلال الانتخابات البرلمانية المقبلة، كما يبحث المؤتمر سبل وآليات استعادة الأمن بجميع أرجاء البلاد.
بينما يناقش المحور "الاقتصادي- الاجتماعي" وضع الأسس والاستراتيجيات الكفيلة بتحقيق أهداف ثورتي 25 يناير و30 يونيو المجيدتين من عيش وحرية وعدالة اجتماعية وكرامة إنسانية، ومعالجة المشكلات المُزمنة التي يعانى منها المجتمع المصري من فقر وأمية وتردى الأوضاع الصحية، والطرق العملية لمواجهة البطالة، وخلق فرص عمل جديدة عبر إقامة المشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر، وجذب الاستثمارات الجديدة ،ودعم السياحة، كما يجيب المؤتمر على تساؤل رئيسي مفاده " ماذا يأمل الرئيس في شعبه بعد انتخابه، كما يجيب المؤتمر عن المواصفات الواجب توافرها في رئيس المستقبل الذي يتطلع إليه الشعب المصري.
وأضافت الميرغني، أن المؤتمر سينتهي إلى إقرار عدد من التوصيات وعرضها على الرأي العام بجميع قطاعاته، ورفعها إلى الرئيس القادم وحكومته لتكون بمثابة إلزاماً أدبياً وشعبياً.