قالت صحيفة "ذي إندبيندنت" البريطانية في تقرير نشرته عن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن هذا الرجل فشل حتى في إيجاد السلام داخل منزله الخاص. جاء ذلك بعد أن قام "ميني نفتالي" – الذي يعمل لدى منزل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو – بمقاضاته وزوجته أمام المحكمة بعد أن أساءت "سارة نتنياهو" زوجة وزير الخارجية أكثر من مرة إلية لأسباب عنصرية. وذكرت الصحيفة أن سارة نتنياهو تستخدم أسلوباً متعجرفا في التعامل، بلا أسبابا واضحة، ففي إحدى المرات قامت بإيقاظ "نفتالي" الساعة الثالثة فجراً لتفتعل معه شجارا بسبب شراءه "البيض" في صناديق كرتون بدلاً من الأكياس البلاستيكية، كما أنها قامت في إحدى المرات بسبه والاعتداء علية لأنها دخلت إلى إحدى الغرف لم يقم "نفتالي" بتغير الأزهار فيها، فقامت بإلقاء الأزهار في وجهه موضحة أن خطأً مشابها لن يحدث في قصر "الإليزيه" على سبيل المثال. وأوضحت الصحيفة أن آخر المواقف التي أنهت عمل "نفتالي" في منزل "نتنياهو"، هو قيام زوجته سارة بإهانة الرجل بعد تحضيره وجبة الغذاء لهم، حيث اعترضت على الكمية التي حضرها "ليفني"، قائلة،" أنت تحضر لنا الكثير من الطعام وتجعلنا نأكل كثيرا، وعندما نخرج للعالم في الخارج ويلتقطوا لنا صورا فوتوغرافية نبدو بدناء". اختتمت الصحيفة تقريرها موضحة أن هناك مستندات تثبت أن بنيامين نتنياهو وزوجته ليسوا أشخاصاً موفرين في أموالهم، فقد قام رئيس الوزراء من قبل بإنفاق ما يقرب من 83 ألف يورو من أجل وضع "سريرين" على طائرته الخاصة أثناء ذهابهم لجنازة "مارجريت تاتشر" في بريطانيا، كما أنه لم يحاول أثناء كل تلك الشجارات التدخل لحل النزاع بطريقة سليمة، ولكنه كان دائما ما يخبر " نفتالي" أن ينفذ ما تريده زوجته حتى يهدأ المنزل. قالت صحيفة "ذي إندبيندنت" البريطانية في تقرير نشرته عن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن هذا الرجل فشل حتى في إيجاد السلام داخل منزله الخاص. جاء ذلك بعد أن قام "ميني نفتالي" – الذي يعمل لدى منزل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو – بمقاضاته وزوجته أمام المحكمة بعد أن أساءت "سارة نتنياهو" زوجة وزير الخارجية أكثر من مرة إلية لأسباب عنصرية. وذكرت الصحيفة أن سارة نتنياهو تستخدم أسلوباً متعجرفا في التعامل، بلا أسبابا واضحة، ففي إحدى المرات قامت بإيقاظ "نفتالي" الساعة الثالثة فجراً لتفتعل معه شجارا بسبب شراءه "البيض" في صناديق كرتون بدلاً من الأكياس البلاستيكية، كما أنها قامت في إحدى المرات بسبه والاعتداء علية لأنها دخلت إلى إحدى الغرف لم يقم "نفتالي" بتغير الأزهار فيها، فقامت بإلقاء الأزهار في وجهه موضحة أن خطأً مشابها لن يحدث في قصر "الإليزيه" على سبيل المثال. وأوضحت الصحيفة أن آخر المواقف التي أنهت عمل "نفتالي" في منزل "نتنياهو"، هو قيام زوجته سارة بإهانة الرجل بعد تحضيره وجبة الغذاء لهم، حيث اعترضت على الكمية التي حضرها "ليفني"، قائلة،" أنت تحضر لنا الكثير من الطعام وتجعلنا نأكل كثيرا، وعندما نخرج للعالم في الخارج ويلتقطوا لنا صورا فوتوغرافية نبدو بدناء". اختتمت الصحيفة تقريرها موضحة أن هناك مستندات تثبت أن بنيامين نتنياهو وزوجته ليسوا أشخاصاً موفرين في أموالهم، فقد قام رئيس الوزراء من قبل بإنفاق ما يقرب من 83 ألف يورو من أجل وضع "سريرين" على طائرته الخاصة أثناء ذهابهم لجنازة "مارجريت تاتشر" في بريطانيا، كما أنه لم يحاول أثناء كل تلك الشجارات التدخل لحل النزاع بطريقة سليمة، ولكنه كان دائما ما يخبر " نفتالي" أن ينفذ ما تريده زوجته حتى يهدأ المنزل.