ماجدة الرومي تعلن تضامنها مع شعب مصر ضد الإرهاب من الإسكندرية

أكدت الفنانة اللبنانية، ماجدة الرومي، إن شهداء مصر الذين ماتوا فداء الحرية، وشهداء القوات المسلحة والشرطة، ستظل أسمائهم مدونة بالنور في التاريخ، معلنة تضامنها الكامل مع الشعب المصري، وإرادته التي عبر عنها في 30 يونيو، ليمنع تحويل البلاد إلى مجموعات متناحرة.
أضافت، خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد مساء اليوم الثلاثاء 18 مارس، بأحد فنادق الإسكندرية، لإعلان الترتيبات النهائية لحفلها الذي يقام بمكتبة الإسكندرية، يوم الخميس المقبل، إن الشعب المصري تصدي بقوة لمخطط التناحر، الذي كان يستهدف أمن واستقرار المجتمع العربي، لافتة أن سبب وجودها في مصر جاء بعيدا عن أي اعتبارات سياسية.
وقالت: "مصر ولبنان وكافة الدول العربية تعرضوا لمؤامرة حقيقية، ولكن الوطن باق ونحن راحلون".
وأكدت الفنانة اللبنانية، على دور الفن في ظل المرحلة الصعبة التي تمر بها البلاد العربية، مبينة أن خبرتها مما شهدته في حروب لبنان، أدركت خلالها أهمية أن يكون للفن دور فعال في مجتمع يمر بالمحن، مؤكدة أن مصر تعد مدرسة فنية كبيرة، وأنها تعلمت من المخرج الراحل يوسف شاهين، كيفية أن يكون الفن عمل ورسالة.
وأشارت إلى أن أوضاع المرأة في الوطن العربي لا تزال صعبة، إلا أنه لا يزال لديها أمل مع السنوات القادمة لدينا أمل في تغيير هذا المفهوم، و أن المستقبل كفيل أن يعطي المرأة العربية حقوق أكبر، مضيفة أنه ستقوم خلال زيارتها لمصر بعقد جلسات مع عدد من المؤلفين والملحنين المصريين للتعاون معهم في الفترة المقبلة.
أكدت الفنانة اللبنانية، ماجدة الرومي، إن شهداء مصر الذين ماتوا فداء الحرية، وشهداء القوات المسلحة والشرطة، ستظل أسمائهم مدونة بالنور في التاريخ، معلنة تضامنها الكامل مع الشعب المصري، وإرادته التي عبر عنها في 30 يونيو، ليمنع تحويل البلاد إلى مجموعات متناحرة.
أضافت، خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد مساء اليوم الثلاثاء 18 مارس، بأحد فنادق الإسكندرية، لإعلان الترتيبات النهائية لحفلها الذي يقام بمكتبة الإسكندرية، يوم الخميس المقبل، إن الشعب المصري تصدي بقوة لمخطط التناحر، الذي كان يستهدف أمن واستقرار المجتمع العربي، لافتة أن سبب وجودها في مصر جاء بعيدا عن أي اعتبارات سياسية.
وقالت: "مصر ولبنان وكافة الدول العربية تعرضوا لمؤامرة حقيقية، ولكن الوطن باق ونحن راحلون".
وأكدت الفنانة اللبنانية، على دور الفن في ظل المرحلة الصعبة التي تمر بها البلاد العربية، مبينة أن خبرتها مما شهدته في حروب لبنان، أدركت خلالها أهمية أن يكون للفن دور فعال في مجتمع يمر بالمحن، مؤكدة أن مصر تعد مدرسة فنية كبيرة، وأنها تعلمت من المخرج الراحل يوسف شاهين، كيفية أن يكون الفن عمل ورسالة.
وأشارت إلى أن أوضاع المرأة في الوطن العربي لا تزال صعبة، إلا أنه لا يزال لديها أمل مع السنوات القادمة لدينا أمل في تغيير هذا المفهوم، و أن المستقبل كفيل أن يعطي المرأة العربية حقوق أكبر، مضيفة أنه ستقوم خلال زيارتها لمصر بعقد جلسات مع عدد من المؤلفين والملحنين المصريين للتعاون معهم في الفترة المقبلة.