جدد المؤتمر العام لحزب الكرامة الجمعة 14مارس الثقة برئيسة الحالي محمد سامى لفترة رئاسة آخرى. وطالب سامى في كلمة له عقب إعادة انتخابه بضرورة احترام الدستور وتجريم تجاوزه، مشيرا إلى أن ترشح مؤسس التيار الشعبى حمدين صباحى لرئاسة الجمهورية يعد استكمالا لمشروع الثورة لبناء دولة القانون وتحقيق العدالة الاجتماعية. وقد ندد المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية حمدين صباحى الجمعة 14 مارس بالعدوان الصهيوني الإسرائيلي على قطاع غزة، مؤكدا في الوقت ذاته مساندته للقضية الفلسطينية. وقال صباحي - في كلمته خلال المؤتمر العام الأول لحزب الكرامة - إنه كما "نتصدى لأي انتهاك من قبل حركة حماس قد يمس السيادة المصرية؛ فيجب أن نشدد على أن فلسطين أكبر من حماس ومن غزة واكبر من أي حزب أو فصيل فلسطيني ضد إسرائيل والصهيونية". وعلى صعيد آخر، جدد حمدين صباحي رفضه تحصين قرارات اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية، وقال إنه مستمر في خوض معركته الانتخابية وأنه لن ينسحب منها، معتبرا أن خوضه لهذه المعركة سيكون بهدف واضح وهو الفوز برئاسة الجمهورية عبر انتخابات حرة ونزيهة وبفضل رغبة الشعب وإرادته، وأكد انه سيعمل على إعادة بناء جسور الثقة مع القوى الشعبية والسياسية، وشدد على أهمية احترام مؤسسة الجيش المصري. جدد المؤتمر العام لحزب الكرامة الجمعة 14مارس الثقة برئيسة الحالي محمد سامى لفترة رئاسة آخرى. وطالب سامى في كلمة له عقب إعادة انتخابه بضرورة احترام الدستور وتجريم تجاوزه، مشيرا إلى أن ترشح مؤسس التيار الشعبى حمدين صباحى لرئاسة الجمهورية يعد استكمالا لمشروع الثورة لبناء دولة القانون وتحقيق العدالة الاجتماعية. وقد ندد المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية حمدين صباحى الجمعة 14 مارس بالعدوان الصهيوني الإسرائيلي على قطاع غزة، مؤكدا في الوقت ذاته مساندته للقضية الفلسطينية. وقال صباحي - في كلمته خلال المؤتمر العام الأول لحزب الكرامة - إنه كما "نتصدى لأي انتهاك من قبل حركة حماس قد يمس السيادة المصرية؛ فيجب أن نشدد على أن فلسطين أكبر من حماس ومن غزة واكبر من أي حزب أو فصيل فلسطيني ضد إسرائيل والصهيونية". وعلى صعيد آخر، جدد حمدين صباحي رفضه تحصين قرارات اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية، وقال إنه مستمر في خوض معركته الانتخابية وأنه لن ينسحب منها، معتبرا أن خوضه لهذه المعركة سيكون بهدف واضح وهو الفوز برئاسة الجمهورية عبر انتخابات حرة ونزيهة وبفضل رغبة الشعب وإرادته، وأكد انه سيعمل على إعادة بناء جسور الثقة مع القوى الشعبية والسياسية، وشدد على أهمية احترام مؤسسة الجيش المصري.