أعلن مساء اليوم الأحد 9 مارس عن إطلاق مؤسسة "مانى سيكل"، المتخصصة في الترويج والتسويق للقطاعات الاقتصادية والمالية، من خلال تنظيم المؤتمرات والفعاليات . ويأتي ذلك في إطار الإيمان بأهمية دعم الشراكات من أجل تعزيز الاقتصاد والمجتمع المصري. وتعمل "مانى سيكل" على تعميق المشاركة المجتمعية لزيادة الوعي والتثقيف الاستثماري لدى مختلف الشرائح بالمجتمع اقتناعاً منها بأن الفائدة التي ستعود ليس على المواطن وحسب ولكن على الاقتصاد القومي كله. وتأتى المؤسسة كمشروع تحالف بين شركتى"بوديم للاستشارت التسويقية" و"إكسلانت دى أند إن" للاستشارات الإعلامية والعلاقات العامة، بهدف تقديم مجموعة متكاملة من خدمات العلاقات العامة وتنظيم وإدارة المؤتمرات والورش والندوات والمعارض وتقديم الاستشارات والحلول التسويقية. وتدير المؤسسة مؤتمرات الأعمال والندوات في مناقشات محايدة وبناءة من خلال إتاحة الفرصة لرجال الأعمال وصانعي القرار الاقتصادي لتبادل الأفكار وتنمية اتصالات جديدة، من خلال توسيع دائرة المشاركة في عملية صنع القرار وتشجيع الشفافية ودعمها، وتقبل النقد الموضوعي المبني على حماية المصلحة العامة، والمرتكز على أسس معلوماتية صحيحة تثري تبادل الأفكار والآراء والمعالجات الواقعية للقضايا التنموية. وحول الإطلاق الرسمي لمؤسسة "مانى سيكل"، قالت مؤسس ورئيس مجلس إدارة مؤسسة "مانى سيكل"، الإعلامية دينا عبدالفتاح، في بيان لها إن إطلاق المؤسسة يأتي في وقت بالغ الأهمية ويعتبر إعلاناً عن ميلاد مشروع هادف يعمل بإخلاص وموضوعية للمساهمة في بناء ودعم الاقتصاد والسوق المصرية في ظل التحولات والتغييرات السياسية والاقتصادية التي تشهدها البلاد. وتضيف عبد الفتاح، أن "مانى سيكل" كمؤسسة متخصصة تعتبر في أول مبادرة من المجتمع المدني لدعم الثقافة الاستثمارية، حيث ستعمل على محو الأمية المالية والمصرفية من خلال زيادة الوعي الاستثماري لدى مختلف الشرائح بالمجتمع من خلال التعريف بدور الاقتصاد في تلك المرحلة الصعبة وإعادة رسم خريطة الاقتصاد مع التركيز على المواطن باعتباره جزءاً هاماً من المنظومة. وأشار العضو المنتدب المشارك لمؤسسة "مانى سيكل" رئيس شركة بوديم للاستشارات التسويقية والإعلانية بالقطاع المالي، رضا جاد الله، إلى أن الاقتصاد المصري يعاني من إشكالية كبيرة تتمثل في غياب الوعي والثقافة الاستثمارية لدى شريحة كبيرة من المواطنين، مما خلق حالة من عدم الثقة تجاه متخذي القرار والمؤسسات الحكومية وأوجد نوعاً من الضعف الواضح في مقومات هذا الاقتصاد. وشدد جاد الله على أن غياب الوعي الاستثماري لدى الجمهور وصغار المستثمرين بات يشكل خطراً على السوق، الأمر الذي يتطلب تكثيف برامج لتوعية المستثمرين مما دفع مؤسسة "مانى سيكل" للسعي نحو المساهمة بجزء مهم وضروري في زيادة ونشر الوعي الاستثماري لدى المواطن المصري الأمر الذي سيعزز من وضع الاقتصاد بشكل عام. وأضافت العضو المنتدب المشارك بمؤسسة "مانى سيكل" رئيس مجلس إدارة شركة "إكسلانت دى أند إن" للاستشارات الإعلامية والعلاقات العامة، نيرمين عبد الفتاح، أنها ستعمل من خلال جميع أدوات الاتصال المباشر الاستفادة من الخبرات التي تتيحها الشراكة المتميزة بين "بوديم" و"إكسلانت" لتقديم مجموعة متكاملة من خدمات العلاقات العامة وتنظيم وإدارة المؤتمرات والورش والندوات والمعارض وتقديم الاستشارات التسويقية والمشاركة بها باسم مؤسسة "مانى سيكل". ومن المقرر أن تنظم "ماني سيكل"، المؤتمر الأول لصناديق الاستثمار في مصر تحت عنوان "دور صناديق الاستثمار في دعم الاقتصاد المصري"، الاثنين 31 مارس 2014. وتأتى أهمية المؤتمر في إطار دعم سياسة تنشيط سوق رأس المال ومن بينها صناديق الاستثمار لاجتذاب نوعية جديدة من المستثمرين والذي يتطلب من جانبه توفير الاستقرار الاقتصادي و الذي بدوره يوفر مناخ الثقة لتمهيد الطريق أمام صناديق الاستثمار للقيام بدور فعال في مجال زيادة حجم الاستثمارات المتاحة. أعلن مساء اليوم الأحد 9 مارس عن إطلاق مؤسسة "مانى سيكل"، المتخصصة في الترويج والتسويق للقطاعات الاقتصادية والمالية، من خلال تنظيم المؤتمرات والفعاليات . ويأتي ذلك في إطار الإيمان بأهمية دعم الشراكات من أجل تعزيز الاقتصاد والمجتمع المصري. وتعمل "مانى سيكل" على تعميق المشاركة المجتمعية لزيادة الوعي والتثقيف الاستثماري لدى مختلف الشرائح بالمجتمع اقتناعاً منها بأن الفائدة التي ستعود ليس على المواطن وحسب ولكن على الاقتصاد القومي كله. وتأتى المؤسسة كمشروع تحالف بين شركتى"بوديم للاستشارت التسويقية" و"إكسلانت دى أند إن" للاستشارات الإعلامية والعلاقات العامة، بهدف تقديم مجموعة متكاملة من خدمات العلاقات العامة وتنظيم وإدارة المؤتمرات والورش والندوات والمعارض وتقديم الاستشارات والحلول التسويقية. وتدير المؤسسة مؤتمرات الأعمال والندوات في مناقشات محايدة وبناءة من خلال إتاحة الفرصة لرجال الأعمال وصانعي القرار الاقتصادي لتبادل الأفكار وتنمية اتصالات جديدة، من خلال توسيع دائرة المشاركة في عملية صنع القرار وتشجيع الشفافية ودعمها، وتقبل النقد الموضوعي المبني على حماية المصلحة العامة، والمرتكز على أسس معلوماتية صحيحة تثري تبادل الأفكار والآراء والمعالجات الواقعية للقضايا التنموية. وحول الإطلاق الرسمي لمؤسسة "مانى سيكل"، قالت مؤسس ورئيس مجلس إدارة مؤسسة "مانى سيكل"، الإعلامية دينا عبدالفتاح، في بيان لها إن إطلاق المؤسسة يأتي في وقت بالغ الأهمية ويعتبر إعلاناً عن ميلاد مشروع هادف يعمل بإخلاص وموضوعية للمساهمة في بناء ودعم الاقتصاد والسوق المصرية في ظل التحولات والتغييرات السياسية والاقتصادية التي تشهدها البلاد. وتضيف عبد الفتاح، أن "مانى سيكل" كمؤسسة متخصصة تعتبر في أول مبادرة من المجتمع المدني لدعم الثقافة الاستثمارية، حيث ستعمل على محو الأمية المالية والمصرفية من خلال زيادة الوعي الاستثماري لدى مختلف الشرائح بالمجتمع من خلال التعريف بدور الاقتصاد في تلك المرحلة الصعبة وإعادة رسم خريطة الاقتصاد مع التركيز على المواطن باعتباره جزءاً هاماً من المنظومة. وأشار العضو المنتدب المشارك لمؤسسة "مانى سيكل" رئيس شركة بوديم للاستشارات التسويقية والإعلانية بالقطاع المالي، رضا جاد الله، إلى أن الاقتصاد المصري يعاني من إشكالية كبيرة تتمثل في غياب الوعي والثقافة الاستثمارية لدى شريحة كبيرة من المواطنين، مما خلق حالة من عدم الثقة تجاه متخذي القرار والمؤسسات الحكومية وأوجد نوعاً من الضعف الواضح في مقومات هذا الاقتصاد. وشدد جاد الله على أن غياب الوعي الاستثماري لدى الجمهور وصغار المستثمرين بات يشكل خطراً على السوق، الأمر الذي يتطلب تكثيف برامج لتوعية المستثمرين مما دفع مؤسسة "مانى سيكل" للسعي نحو المساهمة بجزء مهم وضروري في زيادة ونشر الوعي الاستثماري لدى المواطن المصري الأمر الذي سيعزز من وضع الاقتصاد بشكل عام. وأضافت العضو المنتدب المشارك بمؤسسة "مانى سيكل" رئيس مجلس إدارة شركة "إكسلانت دى أند إن" للاستشارات الإعلامية والعلاقات العامة، نيرمين عبد الفتاح، أنها ستعمل من خلال جميع أدوات الاتصال المباشر الاستفادة من الخبرات التي تتيحها الشراكة المتميزة بين "بوديم" و"إكسلانت" لتقديم مجموعة متكاملة من خدمات العلاقات العامة وتنظيم وإدارة المؤتمرات والورش والندوات والمعارض وتقديم الاستشارات التسويقية والمشاركة بها باسم مؤسسة "مانى سيكل". ومن المقرر أن تنظم "ماني سيكل"، المؤتمر الأول لصناديق الاستثمار في مصر تحت عنوان "دور صناديق الاستثمار في دعم الاقتصاد المصري"، الاثنين 31 مارس 2014. وتأتى أهمية المؤتمر في إطار دعم سياسة تنشيط سوق رأس المال ومن بينها صناديق الاستثمار لاجتذاب نوعية جديدة من المستثمرين والذي يتطلب من جانبه توفير الاستقرار الاقتصادي و الذي بدوره يوفر مناخ الثقة لتمهيد الطريق أمام صناديق الاستثمار للقيام بدور فعال في مجال زيادة حجم الاستثمارات المتاحة.