تفرض الأحداث السياسية نفسها على الساحة منذ الدعوة إلى إجراء الانتخابات الرئاسية، وظهور بوادر ترشيح المشير عبد الفتاح السيسي للانتخابات الرئاسية. وبعد إعلان حمدين صباحي مؤسس التيار الشعبي خوضه السباق الرئاسي، الأمر الذي نتج عنه انشقاقات في الحركات والقوى الثورية، واستقالات بالجملة في حركة تمرد، وبعد إعلان عبد المنعم الفتوح انسحابه من المعركة الانتخابية للرئاسة، فأجريت "بوابة أخبار اليوم" حوار مع الفنان الكبير سمير صبري حول الانتخابات الرئاسية. هل تؤيد فكرة ترشيح المشير عبد الفتاح السيسي للانتخابات الرئاسية ؟ أنا أحب المشير عبد الفتاح السيسي جداً واصفه دائما ب"المنقذ" ، لذلك أخشى عليه من رئاسة الجمهورية ، لأن الفترة القادمة تواجهها صعوبات قوية جداً ، ولكن إذا كان الشعب مستعد أن يفعل كما قال سيادة المشير الاستيقاظ في الخامسة صباحا مثل ما تستيقظ جنود القوات المسلحة باكرا ، أكيد أنا أول من يرشحه للرئاسة، والناس تظن أن مشاكل البطالة والإرهاب والاقتصاد والتعليم والصحة والتكدس المروري والسكاني وانتشار الأمراض والفقر والعشوائيات سيقضى عليها من خلال "عصا موسى السحرية" ، ولكنى أفضل أن يبقى في منصبه كوزير دفاع والقائد العام للقوات المسلحة القوية لأن الجيش هو الأمل الوحيد لنا في القضاء على بقايا السواد والظلام الذي عانينا منه السنوات الماضية. ما رأيك في خوض حمدين صباحي الانتخابات الرئاسية ؟ لا مانع من نزول المرشح الرئاسي السابق حمدين صباحي وينزل مليون واحد علشان يبقى في منافسة حقيقية ، وعلى الأقل علشان كل واحد يعرف حجمه ايه عند الناس ، خلى كل الناس تنزل وكل واحد يختار من غير ما نجرح في بعض ولا نعتدي على حرية الرأي الأخر. هل صراع وتنافس الأحزاب يؤدى إلى تفتيت الأصوات الانتخابية ؟ نعم يمكن أن يؤدى صراع وتنافس الأحزاب إلى تفتيت الأصوات ، لذلك أفضل أن يخوض الانتخابات الرئاسية مرشحين أو ثلاثة فقط وذلك بعض عرض برامجهم الانتخابية وما هي أهدافهم من الوصول إلى الرئاسة ، وعلى الجميع أن يدرس البرامج المقدمة بجدية تامة حتى لا نسيء ونخطئ مرة أخرى في الاختيار. كيف يمكن لرئيس مصر القادم مواجهة المشاكل التى تحيط بالدولة من كل ناحية ؟ لم يكن حل المشاكل التي تحيط بالدولة من كل ناحية من خلال القوات المسلحة فقط أو المشير عبد الفتاح السيسي أو حمدين صباحي ، ولكن يأتي الحل إذا اجتمع الشعب بأكمله وقرر بدء العمل حتى تنهض الدولة، وأن المشاكل التي تواجهنا يصعب على أي شخص بمفرده حلها لأنها مشاكل متراكمة من 30 سنة التي أوقفتنا كثيرا عن التطور منها الإرهاب والبطالة والفقر والتعليم السيئ والصحة ، ومواجهة العقول المغيبة التي فهمت الدين خطاء. تفرض الأحداث السياسية نفسها على الساحة منذ الدعوة إلى إجراء الانتخابات الرئاسية، وظهور بوادر ترشيح المشير عبد الفتاح السيسي للانتخابات الرئاسية. وبعد إعلان حمدين صباحي مؤسس التيار الشعبي خوضه السباق الرئاسي، الأمر الذي نتج عنه انشقاقات في الحركات والقوى الثورية، واستقالات بالجملة في حركة تمرد، وبعد إعلان عبد المنعم الفتوح انسحابه من المعركة الانتخابية للرئاسة، فأجريت "بوابة أخبار اليوم" حوار مع الفنان الكبير سمير صبري حول الانتخابات الرئاسية. هل تؤيد فكرة ترشيح المشير عبد الفتاح السيسي للانتخابات الرئاسية ؟ أنا أحب المشير عبد الفتاح السيسي جداً واصفه دائما ب"المنقذ" ، لذلك أخشى عليه من رئاسة الجمهورية ، لأن الفترة القادمة تواجهها صعوبات قوية جداً ، ولكن إذا كان الشعب مستعد أن يفعل كما قال سيادة المشير الاستيقاظ في الخامسة صباحا مثل ما تستيقظ جنود القوات المسلحة باكرا ، أكيد أنا أول من يرشحه للرئاسة، والناس تظن أن مشاكل البطالة والإرهاب والاقتصاد والتعليم والصحة والتكدس المروري والسكاني وانتشار الأمراض والفقر والعشوائيات سيقضى عليها من خلال "عصا موسى السحرية" ، ولكنى أفضل أن يبقى في منصبه كوزير دفاع والقائد العام للقوات المسلحة القوية لأن الجيش هو الأمل الوحيد لنا في القضاء على بقايا السواد والظلام الذي عانينا منه السنوات الماضية. ما رأيك في خوض حمدين صباحي الانتخابات الرئاسية ؟ لا مانع من نزول المرشح الرئاسي السابق حمدين صباحي وينزل مليون واحد علشان يبقى في منافسة حقيقية ، وعلى الأقل علشان كل واحد يعرف حجمه ايه عند الناس ، خلى كل الناس تنزل وكل واحد يختار من غير ما نجرح في بعض ولا نعتدي على حرية الرأي الأخر. هل صراع وتنافس الأحزاب يؤدى إلى تفتيت الأصوات الانتخابية ؟ نعم يمكن أن يؤدى صراع وتنافس الأحزاب إلى تفتيت الأصوات ، لذلك أفضل أن يخوض الانتخابات الرئاسية مرشحين أو ثلاثة فقط وذلك بعض عرض برامجهم الانتخابية وما هي أهدافهم من الوصول إلى الرئاسة ، وعلى الجميع أن يدرس البرامج المقدمة بجدية تامة حتى لا نسيء ونخطئ مرة أخرى في الاختيار. كيف يمكن لرئيس مصر القادم مواجهة المشاكل التى تحيط بالدولة من كل ناحية ؟ لم يكن حل المشاكل التي تحيط بالدولة من كل ناحية من خلال القوات المسلحة فقط أو المشير عبد الفتاح السيسي أو حمدين صباحي ، ولكن يأتي الحل إذا اجتمع الشعب بأكمله وقرر بدء العمل حتى تنهض الدولة، وأن المشاكل التي تواجهنا يصعب على أي شخص بمفرده حلها لأنها مشاكل متراكمة من 30 سنة التي أوقفتنا كثيرا عن التطور منها الإرهاب والبطالة والفقر والتعليم السيئ والصحة ، ومواجهة العقول المغيبة التي فهمت الدين خطاء.