لقي شخصان مصرعهما، الجمعة14 فبراير، بعد انهيار منزلهما تحت الرماد البركاني الذي تساقط من جبل كيلود في جزيرة جاوا الشرقية، حسبما أفاد مسئولون إندونيسيون. وذكرت وكالة أنباء "كيودو" اليابانية أن ثورة البركان جاءت عقب أقل من ساعة من إعلان السلطات الإندونيسية رفع حالة التأهب القصوى، ما أدى إلى إجلاء ما يزيد على 200 ألف شخص من منازلهم. وقال سوتوبو بورو نوجروهو، المتحدث باسم الوكالة الوطنية للتخفيف من آثار الكوارث، إن رجلا يبلغ من العمر 60 عاما لقي حتفه في منطقة مالانج بجزيرة جاوا الشرقية عندما انهار سقف منزله فيما ماتت سيدة تبلغ من العمر 65 عاما هناك أيضا نظرا لعدم تحمل جدار منزلها ضغط الرماد والرمال. وتقع إندونيسيا على سلسلة من خطوط التصدعات الجيولوجية مما يجعلها عرضة للهزات الأرضية وثورات البراكين. لقي شخصان مصرعهما، الجمعة14 فبراير، بعد انهيار منزلهما تحت الرماد البركاني الذي تساقط من جبل كيلود في جزيرة جاوا الشرقية، حسبما أفاد مسئولون إندونيسيون. وذكرت وكالة أنباء "كيودو" اليابانية أن ثورة البركان جاءت عقب أقل من ساعة من إعلان السلطات الإندونيسية رفع حالة التأهب القصوى، ما أدى إلى إجلاء ما يزيد على 200 ألف شخص من منازلهم. وقال سوتوبو بورو نوجروهو، المتحدث باسم الوكالة الوطنية للتخفيف من آثار الكوارث، إن رجلا يبلغ من العمر 60 عاما لقي حتفه في منطقة مالانج بجزيرة جاوا الشرقية عندما انهار سقف منزله فيما ماتت سيدة تبلغ من العمر 65 عاما هناك أيضا نظرا لعدم تحمل جدار منزلها ضغط الرماد والرمال. وتقع إندونيسيا على سلسلة من خطوط التصدعات الجيولوجية مما يجعلها عرضة للهزات الأرضية وثورات البراكين.