قاهرة المعز واحدة من أقدم الأحياء المصرية وفي حي الجمالية الذي أشتهر ببطولاته عبر التاريخ ولازال يتذكرها جدران المباني الذي يسجل الحضارات الإنسانية. وفي حي الجمالية، وبالتحديد في حارة "البرقوقية"، التي نسبت إلي سيف الدين برقوق، قائد جيش مصر، في عصر الأمراء الشراكسة،بعد موت الملك الشركسي ،وتولي أبنه الصبي الصغير، طالبه الأمراء بحكم مصر، وأنقذ سيف الدين البرقوقي مصر وتولى الحكم. فولد بنفس الشارع المشير عبدالفتاح السيسي فتعد حارة البرقوقية مسقط رأس وزير الدفاع المصري. فهناك أوجه شبه جمعت بين المشير "السيسي"والزعيم الخالد جمال عبد الناصر الذي سكن هو الأخر الجمالية بعد عوده والدة للعمل ببريد الجمالية بعد أن كان في الإسكندرية وتربي في حارة خميس العدسي على مقربه من منزل السيسي أقارب المشير يعملون بحرفه الأربيسك ولديهم عدد من المحال التجارية تعمل بنفس الحرفة وأكد فتحي السيسي أبن عم المشير الذى يحمل الكثير من ملامح المشير، التقت بوابة أخبار اليوم بيه وأكد أنه فرح عام 2012 عندما أيقظته زوجته بخبر تعين أبن عمة الفريق أن ذاك وزيرا للدفاع وقال وقتها "أما أن يستووا الإخوان في حكم البلاد أو يرحلوا" وأعرف أن أبن عمي من صفاته معاقبة كل من يخطأ حتى ولو كان أبنه أو شقيقه فهو يسمي في العائلة القطار نظرا لانضباطه الأخلاقي والديني وصرامته التي أكتسبها من المؤسسة العسكرية . فيقول فتحي أن "المشير" مؤمن بأنه "لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق " ،ورفض فتحي الحديث والرد على الأسئلة التي تخص المشير والعائلة وأكد أن هذا قرار من مجلس العائلة بعدم الحديث للصحافة أو الإعلام وكل ما تردد بالمواقع والصحف عن العائلة وأموالها اجتهادات . وقالت أم سماح التي تسكن بالمنزل الملاصق لمنزل عائلة المشير إن والدتها قامت بمساعدة والدته أثناء الولادة ،وأكدت دعمها له، متمنيه له النجاح في الانتخابات الرئاسية حال ترشحه . وقالت الحاجة أم عطية التي تسكن بمنزل عائلة السيسي والتي تجمعها وزوجها صله قرابة بالمشير أنه منذ طفولته وهو مثال للأخلاق ،كما تمنت ترشحه للرئاسة ووصفته بأنه القادر على تحمل المسؤولية ألان. وأشارت مني السجيني صاحبه أحدي محلات خان الخليلي أن حال ترشح السيسي ستنتهي الفوضى التي عانينا منها منذ 25 يناير . فهل التاريخ سيعيد نفسه وتكون الجمالية هي من تنجب الزعماء والقادة لمصر . قاهرة المعز واحدة من أقدم الأحياء المصرية وفي حي الجمالية الذي أشتهر ببطولاته عبر التاريخ ولازال يتذكرها جدران المباني الذي يسجل الحضارات الإنسانية. وفي حي الجمالية، وبالتحديد في حارة "البرقوقية"، التي نسبت إلي سيف الدين برقوق، قائد جيش مصر، في عصر الأمراء الشراكسة،بعد موت الملك الشركسي ،وتولي أبنه الصبي الصغير، طالبه الأمراء بحكم مصر، وأنقذ سيف الدين البرقوقي مصر وتولى الحكم. فولد بنفس الشارع المشير عبدالفتاح السيسي فتعد حارة البرقوقية مسقط رأس وزير الدفاع المصري. فهناك أوجه شبه جمعت بين المشير "السيسي"والزعيم الخالد جمال عبد الناصر الذي سكن هو الأخر الجمالية بعد عوده والدة للعمل ببريد الجمالية بعد أن كان في الإسكندرية وتربي في حارة خميس العدسي على مقربه من منزل السيسي أقارب المشير يعملون بحرفه الأربيسك ولديهم عدد من المحال التجارية تعمل بنفس الحرفة وأكد فتحي السيسي أبن عم المشير الذى يحمل الكثير من ملامح المشير، التقت بوابة أخبار اليوم بيه وأكد أنه فرح عام 2012 عندما أيقظته زوجته بخبر تعين أبن عمة الفريق أن ذاك وزيرا للدفاع وقال وقتها "أما أن يستووا الإخوان في حكم البلاد أو يرحلوا" وأعرف أن أبن عمي من صفاته معاقبة كل من يخطأ حتى ولو كان أبنه أو شقيقه فهو يسمي في العائلة القطار نظرا لانضباطه الأخلاقي والديني وصرامته التي أكتسبها من المؤسسة العسكرية . فيقول فتحي أن "المشير" مؤمن بأنه "لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق " ،ورفض فتحي الحديث والرد على الأسئلة التي تخص المشير والعائلة وأكد أن هذا قرار من مجلس العائلة بعدم الحديث للصحافة أو الإعلام وكل ما تردد بالمواقع والصحف عن العائلة وأموالها اجتهادات . وقالت أم سماح التي تسكن بالمنزل الملاصق لمنزل عائلة المشير إن والدتها قامت بمساعدة والدته أثناء الولادة ،وأكدت دعمها له، متمنيه له النجاح في الانتخابات الرئاسية حال ترشحه . وقالت الحاجة أم عطية التي تسكن بمنزل عائلة السيسي والتي تجمعها وزوجها صله قرابة بالمشير أنه منذ طفولته وهو مثال للأخلاق ،كما تمنت ترشحه للرئاسة ووصفته بأنه القادر على تحمل المسؤولية ألان. وأشارت مني السجيني صاحبه أحدي محلات خان الخليلي أن حال ترشح السيسي ستنتهي الفوضى التي عانينا منها منذ 25 يناير . فهل التاريخ سيعيد نفسه وتكون الجمالية هي من تنجب الزعماء والقادة لمصر .