حسمت جبهة الإنقاذ التكهنات التي قد أثيرت حول استمرارها وأعلنت عقب اجتماع مغلق بمقر حزب الوفد وخلال مؤتمر صحفي عن استمرار نشاطها خلال المرحلة الانتقالية لضمان الحفاظ على المسار الديمقراطي كما أعلنت إعادة صياغة دورها خلال الفترة المقبلة. وأصدر رؤساء الأحزاب بيانًا عقب الاجتماع، تضمن مواقف الجبهة منذ تأسيسها وتصوراتها عن طبيعة المرحلة المقبلة وخطوات العمل خلالها حيث أكدوا أن الجبهة أنشأت من أجل السعي نحو تحقيق متطلبات الشعب المصري ومحاربة مشاريع الإخوان التي سعوا من خلالها للاستيلاء على مؤسسات الدولة دون مراعاة مصلحة الوطن. وأشار البيان إلى أن دور الجبهة سيكون إطار نضالي جديد من أجل تحويل دستور مصر لبرنامج واقعي على أرض الواقع لتحقيق أهداف الثورة والتي يتطلب من الكافة بدءًا من الرئيس القادم والأحزاب ومجلس النواب تحقيق أهداف الشعب والوطن, خاصة أن الإرهاب والمؤامرات يتطلب التكاتف والوحدة من أجل المستقبل الأفضل قائلا:" الإنقاذ مستمرة في عملها خلال المرحلة المقبلة، حفاظا على المسار الديمقراطي، واستكمالاً لدورها التاريخي في السعي نحو تحقيق أهداف ومتطلبات الشعب المصري التي طالب بها في ثورتي 25 يناير و30 يونيو. وأكد السيد البدوي رئيس حزب الوفد في كلمته بالمؤتمر الصحفي عقب انتهاء اجتماع الجبهة على أنه استشعارًا بخطورة الأوضاع التي تمر بها البلاد ومتطلبات الوضع بضرورة تكاتف قوى المجتمع تعلن جبهة الإنقاذ استمرارها لحماية المسار الديمقراطي في إطار ثورتي 30 يونيو والسعي نحو تحقيق أهدافها من عيش وحرية وعدالة اجتماعية. وأضاف البدوي أن الإرهاب والمؤامرات التي تحاك بالوطن تتطلب تكاتف القوى السياسية، والتيارات الثورية، ومن ثم تعلن جبهة الإنقاذ التزامها بالاستمرار لحماية المسار الديمقراطي، ومراقبة تحوله، وحماية حقوق الإنسان مشيراً إلى أن الجبهة ستشرع في إعادة تشكيل أوضاعها من جديد لحماية المسار الديمقراطي وكل ما يحقق مصالح الوطن. ولفت البدوي إلى أنه تم اختيار د.وحيد عبد المجيد, متحدثاً رسميا للجبهة، على أن يتم اختيار المنسق العام لها خلال الفترة المقبلة, مشيراً في الوقت ذاته إلى أن جبهة الإنقاذ لم تتفق على مرشح رئاسي بعينه حتى الآن، مضيفاً أن دعم الجبهة لأي مرشح يتوقف علي البرنامج الانتخابي لكل مرشح رئاسة، وأنه مجرد فتح باب الترشح للرئاسة ستناقش الجبهة برامج المرشجين ، وتعلن دعمها لمرشح يعبر عن الجبهة وأهداف الثورة. وأكد د.أحمد البرعي، وزير التضامن الاجتماعي، والقيادي بجبهة الإنقاذ، أن الجبهة مستمرة لحين الانتهاء من خارطة الطريق بانتخاباتها الرئاسية والبرلمانية. وأشار جورج إسحق، القيادي بجبهة الإنقاذ، أن الجبهة مستمرة في أداء دورها خلال المرحلة المقبلة، مشيرًا إلى أنها لم تحسم أمر دعم مرشح بعينه في الانتخابات الرئاسية لحين رؤية البرامج الانتخابية للمرشحين. حسمت جبهة الإنقاذ التكهنات التي قد أثيرت حول استمرارها وأعلنت عقب اجتماع مغلق بمقر حزب الوفد وخلال مؤتمر صحفي عن استمرار نشاطها خلال المرحلة الانتقالية لضمان الحفاظ على المسار الديمقراطي كما أعلنت إعادة صياغة دورها خلال الفترة المقبلة. وأصدر رؤساء الأحزاب بيانًا عقب الاجتماع، تضمن مواقف الجبهة منذ تأسيسها وتصوراتها عن طبيعة المرحلة المقبلة وخطوات العمل خلالها حيث أكدوا أن الجبهة أنشأت من أجل السعي نحو تحقيق متطلبات الشعب المصري ومحاربة مشاريع الإخوان التي سعوا من خلالها للاستيلاء على مؤسسات الدولة دون مراعاة مصلحة الوطن. وأشار البيان إلى أن دور الجبهة سيكون إطار نضالي جديد من أجل تحويل دستور مصر لبرنامج واقعي على أرض الواقع لتحقيق أهداف الثورة والتي يتطلب من الكافة بدءًا من الرئيس القادم والأحزاب ومجلس النواب تحقيق أهداف الشعب والوطن, خاصة أن الإرهاب والمؤامرات يتطلب التكاتف والوحدة من أجل المستقبل الأفضل قائلا:" الإنقاذ مستمرة في عملها خلال المرحلة المقبلة، حفاظا على المسار الديمقراطي، واستكمالاً لدورها التاريخي في السعي نحو تحقيق أهداف ومتطلبات الشعب المصري التي طالب بها في ثورتي 25 يناير و30 يونيو. وأكد السيد البدوي رئيس حزب الوفد في كلمته بالمؤتمر الصحفي عقب انتهاء اجتماع الجبهة على أنه استشعارًا بخطورة الأوضاع التي تمر بها البلاد ومتطلبات الوضع بضرورة تكاتف قوى المجتمع تعلن جبهة الإنقاذ استمرارها لحماية المسار الديمقراطي في إطار ثورتي 30 يونيو والسعي نحو تحقيق أهدافها من عيش وحرية وعدالة اجتماعية. وأضاف البدوي أن الإرهاب والمؤامرات التي تحاك بالوطن تتطلب تكاتف القوى السياسية، والتيارات الثورية، ومن ثم تعلن جبهة الإنقاذ التزامها بالاستمرار لحماية المسار الديمقراطي، ومراقبة تحوله، وحماية حقوق الإنسان مشيراً إلى أن الجبهة ستشرع في إعادة تشكيل أوضاعها من جديد لحماية المسار الديمقراطي وكل ما يحقق مصالح الوطن. ولفت البدوي إلى أنه تم اختيار د.وحيد عبد المجيد, متحدثاً رسميا للجبهة، على أن يتم اختيار المنسق العام لها خلال الفترة المقبلة, مشيراً في الوقت ذاته إلى أن جبهة الإنقاذ لم تتفق على مرشح رئاسي بعينه حتى الآن، مضيفاً أن دعم الجبهة لأي مرشح يتوقف علي البرنامج الانتخابي لكل مرشح رئاسة، وأنه مجرد فتح باب الترشح للرئاسة ستناقش الجبهة برامج المرشجين ، وتعلن دعمها لمرشح يعبر عن الجبهة وأهداف الثورة. وأكد د.أحمد البرعي، وزير التضامن الاجتماعي، والقيادي بجبهة الإنقاذ، أن الجبهة مستمرة لحين الانتهاء من خارطة الطريق بانتخاباتها الرئاسية والبرلمانية. وأشار جورج إسحق، القيادي بجبهة الإنقاذ، أن الجبهة مستمرة في أداء دورها خلال المرحلة المقبلة، مشيرًا إلى أنها لم تحسم أمر دعم مرشح بعينه في الانتخابات الرئاسية لحين رؤية البرامج الانتخابية للمرشحين.