مشايخ السويس وجنوب سيناء يعلنون تفويق الفريق السيى للترشح للرئاسة منسق انقاذ السويس : نؤيد ترشح السيسى استكمالا لمسيرة عبد الناصر ولكسر الادارة الامريكية التى تحاول فرض نفودها اعلن الشيخ محمد خضير شيخ قبيلة العمارين أن قبائل السيوس وجنوب سيناء تفوض الفريق اول عبد الفتاح السيسى بالترشح لرئاسة الجمهورية بوصفة رجل المرحلة، وهو رمز الدولة الحقيقى ونعلن وقوفنا واصطفافنا خلفة قائدا لمصر معربا عن ثقته وابناء القبائل فى ان السيسى سوف يعبر بالوطن الى بر الامان قال الشيخ محمد خضير ان التاريخ يشهد على الدور الكبير التى قامت به القبائل العربية فى مدن القناه وسيناء حبا فى مصر وتعاونا مع القوات المسلحه خلال حرب الاستنزاف واشار الى ان ابناء القبائل رفضوا التفريط فى ارض سيناء ولم يستجيبوا لعباءة الاسلام المصطنع التى ارتداها الاخوان، ولفظوا ما قدم لهم من مساعدات من اعضاء الجماعة الارهابية واكد شيخ العمارين أن الجيش المصرى لا يقتصر دورة على حماية مصر من المخاطر الخارجية فقط، بل الداخلية ايضا وهى الاخطر، وقد رأينا الفريق السيسى الذى وضع مصلحة المواطن والوطن نصب عينينة، وهب لنداء الواجب بحسه الوطنى وحسم الامر، حين إلتف حولة شعب مصر مباركة وتقدير فى 3 يوليو يونيو، ويدا واحده فى محاربة الارهاب فى 26 يوليو وتقدم الشيخ خضير بالشكر للفريق صدقى صبحى رئيس أركان القوات المسلحة، واللواء اسامة عسكر قائد الجيش الثالث الميدانى لدورهما على حفظ الأمن فى السويس وجنوب سيناء جاء ذلك خلال مؤتمر قبائل السويس وجنوب سيناء لمطالبة الفريق اول عبد الفتاح السيسى بالترشح للرئاسة، وذلك بحضور شيخ قبيلة العمارين منظم المؤتمر، ومشايخ القبائل بالسويس وبجنوب سيناء واللواء العربى السروى محافظ السويس وقيادات جبهة الانقاذ وحركة تمرد، واعضاؤ حملة مستقبل وطن وتحدث احمد الكيلانى منسق جبهة الانقاذ بالسويس علينا ونحن نحتفل بمرور الذكرى الثالثة على ثورة يناير التى اسقطت نظام مبارك، ان لا ننسى انه لولا انحياز القوات المسلحة للشعب لما كان لنا ان نعزل ذلك النظام، وجاء 30 يونيو لتكون ارادة الجيش متفقة مع ارادة الشعب المصرى، فهكذا عودتنا القوات المسلحة حيثما ارادت مصر انحاز لهذه الإراده وهذا هو جيش مصر العظيم وواصل.. وبعد 30 يونيو جاءت مرحلة محاربة الارهاب، والتى قادها الفريق الاول عبد الفتاح السيسى، وكانت نعم للدستور التى اقرها الشعب والمرتبطه بالعقل والمنطق، تؤدى بنا الى ضرورة تاييد الفريق عبد الفتاح السيسى، فهو صاحب خطة 25 يناير، والبيان الاول 1 فبراير 2011 للقوات المسلحة ولولا بيان 1 يوليو 2013 وخارطة الطريق التى اعلن عنها فى 3 يوليو لما كان لثورة 30 يونيو ان تكتمل، واذا كانت ارادة امريكا تضغط الان عليه لكى لا يترشح للرئاسة ولا يكسر نفودها فى مصر، فعلى المصريين أن يقولوا نعم لترشحه وأعلن انه يؤيد الفريق اول عبد الفتاح السيسى رئيسا للجمهورية استكمالا لمسيرة الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، فى سياسة التطوير والتنمية والاكتفاء الذاتى والدخول بمصر الى المستقبل ولكسر الادارة الامريكية التى تحاول فرض نفودها على مصر وقدم مصطفى السويس منسق حركة تمرد بمدق القناه، ومسئول الحركة بالسويس التحية لمشايخ القبائل العربية، لافتا الى انهم على قدر كبير من الوطنية وجزء لا يتجزء من الشعب المصرى والامة العربية، وأكد أن الشعب المصرى هزم الاخوان فى 30 يونيو، وهزمهم مرة اخرى فى الاستفتاء على الدستور، سوف يهزمهم مرة ثالثة باختيار الفريق السيسى رئيسا للجمهورية واشار الى ان الارهاب ليس قاصرا على مصر فقط، كنا نراه وما زلنا نشهده الان فى العراق وسوريا والسودان، على يد مخططات التقسيم التى وضعتها امريكا، وينفذها اعوانها فى تلك الدول، وهم ومن ورائهم لا يريدون أن تقوم لمصر قائمة وعلينا ان لا نكتفى بالرصاص والعتاد فقط نحارب الارهاب بل علينا التسلح بالتقدم والعلم، وباختيار رئيس يطبق مواد الدستور، ويشرك الشعب فى كتابة برنامجه، ويهتم بالعمال والفلاحين وارباب الحرف ويضعم فى برنامجه وذكر انه اذا لم يقف الشعب المصرى بعد خطاب التنحى مع الرئيس جمال عبد الناصر، ما كانت حرب الاستنزاف، او حرب اكتوبر، أو تحرير سيناء، وما كان هناك جيش يقف مع الشعب المصرى فى ثورته ليطيح بنظام مبارك، ثم يقف مرة اخرى ويعزل الاخوان من الحكم، معربا عن املاه ان يعيد الفريق السيسى تجربة الرئيس جمال عبد الناصر ويسير على دربة فى التنمية والتطوير لمصر ومن جانبة اكد الشيخ سلام جافل شيخ قلبيلة الترابين ان جميع مشايخ القبائل العربية فى السويس والذين حضروا من سيناء، وكل ابناء القبائل بمختلف المحافظات يؤيدون الفريق اول عبد الفتاح السيسى رئيسا وقائدا لمصر، معلنا مبايعة الفريق للعبور بسفينه مصر للامن والامان وفى هذا الوقت حتى لا ننسى العين الحارسة التى اضعفناها وانهكها قواها، ونقول لرجال الشرطة نحن معكم من اجل امن هذا الوطن وقال على عطوه محامى من ابناء القبائل العربية بجنوب سيناء، ان تاييد الفريق السيسى ومطالبته للترشح لرئاسة الجمهورية ليس فقط لخبرته وحكمته فى ادارة الامور وتعاملة فى ميزانية القوات المسلحه، بل لانه يمثل فكر الشباب الحر الذى لا يسعى إلا لمصلحة وطنه وأضاف أن الفريق السيسى يقود الان حرب ضد ارهاب ولد على ايدى ابناء الوطن الذين ضلوا الطريق، فهى حرب لا تقل عن حرب اكتوبر 1973، بل هى أكثر عنفا، ففى اكتوبر كنا نعرف عدونا وكان واحد فقط، لكن الان هناك الان اكثر من عدو داخليا وخارجيا واشار ابراهيم رفيع مقرر المؤتمر والذى قام بتقديمة أن مصر فى خطر وتأتى المؤامرات الان من الداخل من اشخاص ضلوا عن الحق، واشار الى ان تاييد الفريق السيسى ياتى لعدة اسباب يتحدث بها العقل فهو من الابناء المميزين للمؤسسة العسكرية، الذى نرى فيه قول ابنه نبى الله شعيب فى كتاب الله، " خير من استأجرت القوى الامين" فنقول له نعم، ونقول لامريكا والغرب لا وصاية لكم على المصررين، الذى لم يخضع لإراتدكم، وتحمل السخافات والشائعات وتحمل لانه يدفع ضريبة حماية الوطن، فعلينا ان نقف معه للخروج من عنق الزجاجة في مؤتمر حاشد بحضور جبهة الانقاذ وتمرد مشايخ السويس وجنوب سيناء يعلنون تفويق الفريق السيى للترشح للرئاسة منسق انقاذ السويس : نؤيد ترشح السيسى استكمالا لمسيرة عبد الناصر ولكسر الادارة الامريكية التى تحاول فرض نفودها اعلن الشيخ محمد خضير شيخ قبيلة العمارين أن قبائل السيوس وجنوب سيناء تفوض الفريق اول عبد الفتاح السيسى بالترشح لرئاسة الجمهورية بوصفة رجل المرحلة، وهو رمز الدولة الحقيقى ونعلن وقوفنا واصطفافنا خلفة قائدا لمصر معربا عن ثقته وابناء القبائل فى ان السيسى سوف يعبر بالوطن الى بر الامان قال الشيخ محمد خضير ان التاريخ يشهد على الدور الكبير التى قامت به القبائل العربية فى مدن القناه وسيناء حبا فى مصر وتعاونا مع القوات المسلحه خلال حرب الاستنزاف واشار الى ان ابناء القبائل رفضوا التفريط فى ارض سيناء ولم يستجيبوا لعباءة الاسلام المصطنع التى ارتداها الاخوان، ولفظوا ما قدم لهم من مساعدات من اعضاء الجماعة الارهابية واكد شيخ العمارين أن الجيش المصرى لا يقتصر دورة على حماية مصر من المخاطر الخارجية فقط، بل الداخلية ايضا وهى الاخطر، وقد رأينا الفريق السيسى الذى وضع مصلحة المواطن والوطن نصب عينينة، وهب لنداء الواجب بحسه الوطنى وحسم الامر، حين إلتف حولة شعب مصر مباركة وتقدير فى 3 يوليو يونيو، ويدا واحده فى محاربة الارهاب فى 26 يوليو وتقدم الشيخ خضير بالشكر للفريق صدقى صبحى رئيس أركان القوات المسلحة، واللواء اسامة عسكر قائد الجيش الثالث الميدانى لدورهما على حفظ الأمن فى السويس وجنوب سيناء جاء ذلك خلال مؤتمر قبائل السويس وجنوب سيناء لمطالبة الفريق اول عبد الفتاح السيسى بالترشح للرئاسة، وذلك بحضور شيخ قبيلة العمارين منظم المؤتمر، ومشايخ القبائل بالسويس وبجنوب سيناء واللواء العربى السروى محافظ السويس وقيادات جبهة الانقاذ وحركة تمرد، واعضاؤ حملة مستقبل وطن وتحدث احمد الكيلانى منسق جبهة الانقاذ بالسويس علينا ونحن نحتفل بمرور الذكرى الثالثة على ثورة يناير التى اسقطت نظام مبارك، ان لا ننسى انه لولا انحياز القوات المسلحة للشعب لما كان لنا ان نعزل ذلك النظام، وجاء 30 يونيو لتكون ارادة الجيش متفقة مع ارادة الشعب المصرى، فهكذا عودتنا القوات المسلحة حيثما ارادت مصر انحاز لهذه الإراده وهذا هو جيش مصر العظيم وواصل.. وبعد 30 يونيو جاءت مرحلة محاربة الارهاب، والتى قادها الفريق الاول عبد الفتاح السيسى، وكانت نعم للدستور التى اقرها الشعب والمرتبطه بالعقل والمنطق، تؤدى بنا الى ضرورة تاييد الفريق عبد الفتاح السيسى، فهو صاحب خطة 25 يناير، والبيان الاول 1 فبراير 2011 للقوات المسلحة ولولا بيان 1 يوليو 2013 وخارطة الطريق التى اعلن عنها فى 3 يوليو لما كان لثورة 30 يونيو ان تكتمل، واذا كانت ارادة امريكا تضغط الان عليه لكى لا يترشح للرئاسة ولا يكسر نفودها فى مصر، فعلى المصريين أن يقولوا نعم لترشحه وأعلن انه يؤيد الفريق اول عبد الفتاح السيسى رئيسا للجمهورية استكمالا لمسيرة الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، فى سياسة التطوير والتنمية والاكتفاء الذاتى والدخول بمصر الى المستقبل ولكسر الادارة الامريكية التى تحاول فرض نفودها على مصر وقدم مصطفى السويس منسق حركة تمرد بمدق القناه، ومسئول الحركة بالسويس التحية لمشايخ القبائل العربية، لافتا الى انهم على قدر كبير من الوطنية وجزء لا يتجزء من الشعب المصرى والامة العربية، وأكد أن الشعب المصرى هزم الاخوان فى 30 يونيو، وهزمهم مرة اخرى فى الاستفتاء على الدستور، سوف يهزمهم مرة ثالثة باختيار الفريق السيسى رئيسا للجمهورية واشار الى ان الارهاب ليس قاصرا على مصر فقط، كنا نراه وما زلنا نشهده الان فى العراق وسوريا والسودان، على يد مخططات التقسيم التى وضعتها امريكا، وينفذها اعوانها فى تلك الدول، وهم ومن ورائهم لا يريدون أن تقوم لمصر قائمة وعلينا ان لا نكتفى بالرصاص والعتاد فقط نحارب الارهاب بل علينا التسلح بالتقدم والعلم، وباختيار رئيس يطبق مواد الدستور، ويشرك الشعب فى كتابة برنامجه، ويهتم بالعمال والفلاحين وارباب الحرف ويضعم فى برنامجه وذكر انه اذا لم يقف الشعب المصرى بعد خطاب التنحى مع الرئيس جمال عبد الناصر، ما كانت حرب الاستنزاف، او حرب اكتوبر، أو تحرير سيناء، وما كان هناك جيش يقف مع الشعب المصرى فى ثورته ليطيح بنظام مبارك، ثم يقف مرة اخرى ويعزل الاخوان من الحكم، معربا عن املاه ان يعيد الفريق السيسى تجربة الرئيس جمال عبد الناصر ويسير على دربة فى التنمية والتطوير لمصر ومن جانبة اكد الشيخ سلام جافل شيخ قلبيلة الترابين ان جميع مشايخ القبائل العربية فى السويس والذين حضروا من سيناء، وكل ابناء القبائل بمختلف المحافظات يؤيدون الفريق اول عبد الفتاح السيسى رئيسا وقائدا لمصر، معلنا مبايعة الفريق للعبور بسفينه مصر للامن والامان وفى هذا الوقت حتى لا ننسى العين الحارسة التى اضعفناها وانهكها قواها، ونقول لرجال الشرطة نحن معكم من اجل امن هذا الوطن وقال على عطوه محامى من ابناء القبائل العربية بجنوب سيناء، ان تاييد الفريق السيسى ومطالبته للترشح لرئاسة الجمهورية ليس فقط لخبرته وحكمته فى ادارة الامور وتعاملة فى ميزانية القوات المسلحه، بل لانه يمثل فكر الشباب الحر الذى لا يسعى إلا لمصلحة وطنه وأضاف أن الفريق السيسى يقود الان حرب ضد ارهاب ولد على ايدى ابناء الوطن الذين ضلوا الطريق، فهى حرب لا تقل عن حرب اكتوبر 1973، بل هى أكثر عنفا، ففى اكتوبر كنا نعرف عدونا وكان واحد فقط، لكن الان هناك الان اكثر من عدو داخليا وخارجيا واشار ابراهيم رفيع مقرر المؤتمر والذى قام بتقديمة أن مصر فى خطر وتأتى المؤامرات الان من الداخل من اشخاص ضلوا عن الحق، واشار الى ان تاييد الفريق السيسى ياتى لعدة اسباب يتحدث بها العقل فهو من الابناء المميزين للمؤسسة العسكرية، الذى نرى فيه قول ابنه نبى الله شعيب فى كتاب الله، " خير من استأجرت القوى الامين" فنقول له نعم، ونقول لامريكا والغرب لا وصاية لكم على المصررين، الذى لم يخضع لإراتدكم، وتحمل السخافات والشائعات وتحمل لانه يدفع ضريبة حماية الوطن، فعلينا ان نقف معه للخروج من عنق الزجاجة