تقدم المستشار القانوني للجبهة الشعبية لمناهضة أخونة مصر طارق محمود، ببلاغ إلى النائب العام ضد عزة توفيق زوجة خيرت الشاطر برقم 2820 لسنة 2014. جاء في موضوع البلاغ أنه بتاريخ 24 يناير 2014 صرحت المقدم ضدها البلاغ عزة محمد أحمد توفيق زوجة خيرت الشاطر نائب مرشد جماعة الإخوان الإرهابية والمحبوس حالياً على ذمة قضايا تحريض على ارتكاب عنف وقتل، حيث اعترفت في تصريحات لعدد من المواقع الإخبارية بأنها تمهل الجيش المصري 20 ساعة من الآن لعودة جماعة الإخوان الإرهابية إلى الحكم وإلا ستتحول مصر إلى بركة من الدماء. واعترفت في تلك التصريحات أيضاً أن هناك 20 ألف جهادي على الحدود مستعدين للقيام بعمليات إرهابية ضد الجيش المصري، وأن هؤلاء الإرهابيين على استعداد لتنفيذ العمليات الإرهابية فور تلقيهم التعليمات من جماعة الإخوان، وهو ما يؤكد تورط وارتكاب المقدم ضدها البلاغ في جرائم التحريض وتمويل التفجيرات التي حدثت صباح الجمعة 24 يناير، بمديرية أمن القاهرة وقسم الطالبية ومحطة مترو البحوث، والتي أسفرت عن وقوع العديد من القتلى والمصابين وتدمير بعض المباني والمنشآت الحكومية والمتحف الفني الإسلامي عن آخره. وقال البلاغ إن هذه الاعترافات والصادرة من المقدم ضدها البلاغ تؤكد مسئوليتها شخصياً عن جميع العمليات الإرهابية التي تمت مؤخراً داخل البلاد عن طريق تلقيها تعليمات مباشرة من زوجها المدعو خيرت الشاطر والمحبوس حالياً، وهو ما يؤكد ضرورة إلقاء القبض عليها فوراً بعد اعترافها بمسئوليتها الشخصية عن هذه الجرائم المؤثمة قانوناً عن الجرائم السابقة وما سيحدث في الأيام المقبلة وهو العمل المؤثم قانوناً. وأشار مقدم البلاغ إلى أننا نتقدم بهذا البلاغ في ظل الظرف التاريخي الذي تواجهه البلاد في تلك المرحلة الدقيقة، والهجمات الخارجية والداخلية الموجهة لإسقاط الدولة. وطالب بفتح تحقيق فوري وعاجل في وقائع البلاغ المقدم ضد عزة أحمد محمد توفيق، وإصدار قرار فوري وعاجل بضبط وإحضار المقدم ضدها البلاغ عزة أحمد محمد توفيق بعد اعترافها بالتحريض وتمويل العمليات الإرهابية التي ارتكبت اليوم 24-1-2014، وأسفرت عن وقوع العديد من الضحايا وتدمير بعض المنشآت العامة و كذلك إصدار قرار فوري بوضع المقدم ضداها البلاغ عزة أحمد محمد توفيق على قوائم الممنوعين من السفر لحين انتهاء التحقيقات في الاتهامات الموجهة إليها. تقدم المستشار القانوني للجبهة الشعبية لمناهضة أخونة مصر طارق محمود، ببلاغ إلى النائب العام ضد عزة توفيق زوجة خيرت الشاطر برقم 2820 لسنة 2014. جاء في موضوع البلاغ أنه بتاريخ 24 يناير 2014 صرحت المقدم ضدها البلاغ عزة محمد أحمد توفيق زوجة خيرت الشاطر نائب مرشد جماعة الإخوان الإرهابية والمحبوس حالياً على ذمة قضايا تحريض على ارتكاب عنف وقتل، حيث اعترفت في تصريحات لعدد من المواقع الإخبارية بأنها تمهل الجيش المصري 20 ساعة من الآن لعودة جماعة الإخوان الإرهابية إلى الحكم وإلا ستتحول مصر إلى بركة من الدماء. واعترفت في تلك التصريحات أيضاً أن هناك 20 ألف جهادي على الحدود مستعدين للقيام بعمليات إرهابية ضد الجيش المصري، وأن هؤلاء الإرهابيين على استعداد لتنفيذ العمليات الإرهابية فور تلقيهم التعليمات من جماعة الإخوان، وهو ما يؤكد تورط وارتكاب المقدم ضدها البلاغ في جرائم التحريض وتمويل التفجيرات التي حدثت صباح الجمعة 24 يناير، بمديرية أمن القاهرة وقسم الطالبية ومحطة مترو البحوث، والتي أسفرت عن وقوع العديد من القتلى والمصابين وتدمير بعض المباني والمنشآت الحكومية والمتحف الفني الإسلامي عن آخره. وقال البلاغ إن هذه الاعترافات والصادرة من المقدم ضدها البلاغ تؤكد مسئوليتها شخصياً عن جميع العمليات الإرهابية التي تمت مؤخراً داخل البلاد عن طريق تلقيها تعليمات مباشرة من زوجها المدعو خيرت الشاطر والمحبوس حالياً، وهو ما يؤكد ضرورة إلقاء القبض عليها فوراً بعد اعترافها بمسئوليتها الشخصية عن هذه الجرائم المؤثمة قانوناً عن الجرائم السابقة وما سيحدث في الأيام المقبلة وهو العمل المؤثم قانوناً. وأشار مقدم البلاغ إلى أننا نتقدم بهذا البلاغ في ظل الظرف التاريخي الذي تواجهه البلاد في تلك المرحلة الدقيقة، والهجمات الخارجية والداخلية الموجهة لإسقاط الدولة. وطالب بفتح تحقيق فوري وعاجل في وقائع البلاغ المقدم ضد عزة أحمد محمد توفيق، وإصدار قرار فوري وعاجل بضبط وإحضار المقدم ضدها البلاغ عزة أحمد محمد توفيق بعد اعترافها بالتحريض وتمويل العمليات الإرهابية التي ارتكبت اليوم 24-1-2014، وأسفرت عن وقوع العديد من الضحايا وتدمير بعض المنشآت العامة و كذلك إصدار قرار فوري بوضع المقدم ضداها البلاغ عزة أحمد محمد توفيق على قوائم الممنوعين من السفر لحين انتهاء التحقيقات في الاتهامات الموجهة إليها.