شاب سعودي بخامة صوتية ذكّرت المدرّبين بإحساس "فنان العرب" وموهبة مغربية بصوت وأداء شبيهيْن ب "كريستينا أغيليرا"

في حلقةٍ أطلّت خلالها العديد من المواهب التي أبدعت في الغناء بالعربية والانكليزية والفرنسية، استرعى انتباه أعضاء لجنة التحكيم ظهور صوت سعودي شاب شبيه بصوت فنان العرب محمد عبدو من حيث الخامة والعذوبة، فيما ذكّرت إحدى المشتركات من المغرب الجمهور ب كريستينا أغيليرا لناحية نوعية صوتها وطريقة أدائها وحيويّتها، ما جعل المدرّبين يستديرون جميعاً إليها.
بدايةً غنى سامر سعيد من العراق موّال البستان، فتمكّن من إقناع جميع المدرّبين الذين التفّوا إليه، ليقع اختياره على كاظم الساهر. تلاه خالد خياط من مصر الذي بدا متميزاً بغنائه لوديع الصافي حيث التفّ إليه كرسي شيرين عبد الوهاب التي ضمّته إلى فريقها. بدوره غنّى أحمد حسين من لبنان ل عبد الحليم حافظ أغنية "كامل الأوصاف" مُختاراً الانضمام إلى فرق كاظم الساهر.
أما محمد الفارس من العراق، فقد غنى ل أحلام "أكثر من أوّل"، وانضمّ إلى فريق صابر الرباعي. بدورها قرّرت نضال ايبورك من المغرب الغناء باللغة العربية على الرغم من استقرارها في الولايات المتحدة وإحيائها للعديد من الحفلات باللغة الانكليزية على مدى 7 سنوات، فأفرحت اللجنة بغنائها "إفرح يا قلبي" وانضمّت إلى فريق عاصي الحلاني.
لم تلبث بعدها أن أطلّت سحر صدّيقي من المغرب التي أشعلت المسرح بحيويّتها وطاقتها، فغنت ل نجمة الجاز المخضرمة "أريثا فرانكلين" أغنية "Think" مستحضرةً أسلوب كريستينا أغيليرا وحضورها، فالتفّت إليها كراسي المدربين الأربعة، لتختار سحر الانضمام إلى فريق عاصي الحلاني. أما حنان الخوري من مصر، فغنت "لو تعرفوا" وحازت على إعجاب شيرين التي ضمّتها إلى فريقها.
ومع بدء الطالب في كلية الطب عبد العزيز المعنّى من السعودية بالغناء، حرّك المشاعر بعذوبة صوته، وبإحساسه الذي ذكّر المدرّبين بإحساس "فنان العرب" محمد عبدو، لينضمّ إلى فريق صابر الرباعي. من جانبها غنّت شيرل خير الله من لبنان بالفرنسية أغنية "je suis malade" وانضمّت إلى فريق صابر الرباعي. أخيراً وليس آخراً أبهر كرّار صلاح من العراق المدرّبين بصوته القوي وإتقانه الشديد للمقامات، حيث غنّى باحترافية عالية موّال "أنام وما يجيني النوم"، فالتفّت إليه كراسي المدرّبين، وسط محاولة كلٍّ منهم ضمّه إلى فريقه، ليقع اختياره في نهاية المطاف على شيرين عبد الوهاب التي اعتبرت أنها فازت بأحد أقوى المواهب.
وبذلك ضمّ كاظم إلى فريقه موهبتيْن هما: أحمد حسين وسامر السعيد. أما شيرين عبد الوهاب فقد ضمّت إلى فريقها 3 مواهب: خالد الخياط وحنان الخوري وكرار صلاح.
من جانبه ضمّ صابر الرباعي إلى فريقه 3 مواهب: شيرل خير الله ومحمد الفارس وعبد العزيز المعنّى. أخيراً وليس آخراً، ضمّ عاصي الحلاني إلى فريقه موهبتيْن هما: سحر صديقي ونضال إيبورك.
في حلقةٍ أطلّت خلالها العديد من المواهب التي أبدعت في الغناء بالعربية والانكليزية والفرنسية، استرعى انتباه أعضاء لجنة التحكيم ظهور صوت سعودي شاب شبيه بصوت فنان العرب محمد عبدو من حيث الخامة والعذوبة، فيما ذكّرت إحدى المشتركات من المغرب الجمهور ب كريستينا أغيليرا لناحية نوعية صوتها وطريقة أدائها وحيويّتها، ما جعل المدرّبين يستديرون جميعاً إليها.
بدايةً غنى سامر سعيد من العراق موّال البستان، فتمكّن من إقناع جميع المدرّبين الذين التفّوا إليه، ليقع اختياره على كاظم الساهر. تلاه خالد خياط من مصر الذي بدا متميزاً بغنائه لوديع الصافي حيث التفّ إليه كرسي شيرين عبد الوهاب التي ضمّته إلى فريقها. بدوره غنّى أحمد حسين من لبنان ل عبد الحليم حافظ أغنية "كامل الأوصاف" مُختاراً الانضمام إلى فرق كاظم الساهر.
أما محمد الفارس من العراق، فقد غنى ل أحلام "أكثر من أوّل"، وانضمّ إلى فريق صابر الرباعي. بدورها قرّرت نضال ايبورك من المغرب الغناء باللغة العربية على الرغم من استقرارها في الولايات المتحدة وإحيائها للعديد من الحفلات باللغة الانكليزية على مدى 7 سنوات، فأفرحت اللجنة بغنائها "إفرح يا قلبي" وانضمّت إلى فريق عاصي الحلاني.
لم تلبث بعدها أن أطلّت سحر صدّيقي من المغرب التي أشعلت المسرح بحيويّتها وطاقتها، فغنت ل نجمة الجاز المخضرمة "أريثا فرانكلين" أغنية "Think" مستحضرةً أسلوب كريستينا أغيليرا وحضورها، فالتفّت إليها كراسي المدربين الأربعة، لتختار سحر الانضمام إلى فريق عاصي الحلاني. أما حنان الخوري من مصر، فغنت "لو تعرفوا" وحازت على إعجاب شيرين التي ضمّتها إلى فريقها.
ومع بدء الطالب في كلية الطب عبد العزيز المعنّى من السعودية بالغناء، حرّك المشاعر بعذوبة صوته، وبإحساسه الذي ذكّر المدرّبين بإحساس "فنان العرب" محمد عبدو، لينضمّ إلى فريق صابر الرباعي. من جانبها غنّت شيرل خير الله من لبنان بالفرنسية أغنية "je suis malade" وانضمّت إلى فريق صابر الرباعي. أخيراً وليس آخراً أبهر كرّار صلاح من العراق المدرّبين بصوته القوي وإتقانه الشديد للمقامات، حيث غنّى باحترافية عالية موّال "أنام وما يجيني النوم"، فالتفّت إليه كراسي المدرّبين، وسط محاولة كلٍّ منهم ضمّه إلى فريقه، ليقع اختياره في نهاية المطاف على شيرين عبد الوهاب التي اعتبرت أنها فازت بأحد أقوى المواهب.
وبذلك ضمّ كاظم إلى فريقه موهبتيْن هما: أحمد حسين وسامر السعيد. أما شيرين عبد الوهاب فقد ضمّت إلى فريقها 3 مواهب: خالد الخياط وحنان الخوري وكرار صلاح.
من جانبه ضمّ صابر الرباعي إلى فريقه 3 مواهب: شيرل خير الله ومحمد الفارس وعبد العزيز المعنّى. أخيراً وليس آخراً، ضمّ عاصي الحلاني إلى فريقه موهبتيْن هما: سحر صديقي ونضال إيبورك.