يتبادل رواد العالم الافتراضي علي شبكة الانترنت الآن ما قدمته العرافة المصرية اللبنانية ليلي عبداللطيف من استلهامات تتعلق ب30 يونيو والتطورات التي ستليه عندما قالت «في مليونيات مع وضد وأري أيضا ان الاخوان المسلمين سيختلفون مع بعض وسيعود الجيش لكل مناطق مصر، عودة الجيش هذه المرة ستكون بقوة، ويوما ما ستكون هناك حرب في سيناء وتابعت: أري عودة للفتنة الطائفية وشئنا أم أبينا أري هناك تقسيما في كل البلاد العربية وأري قوات دولية في مصر وبالتحديد في سيناء وعدة مناطق، وقالت في سيناء أشياء كثيرة وتفجيرات مساجد وكنائس وأتمني ألا يحدث في مصر مثل العراق.. أري خلال العامين دما كثيرا ولكن الانفراجة علي الاكثر ستكون خلال 3 سنوات»، وقالت ان الرئيس مرسي يتعرض لمؤامرة كبيرة من بعض الناس الذين حوله، رفضت القول بأنه قد يتعرض للاغتيال، قالت سيترك الكرسي ولكن ليس الآن وذكرت ان 6 أشخاص من حوله قد يتسببون له في مشكلة وسيكتشف بعضا منهم قريبا جدا ودعت شخصيات في المعارضة الي ان تأخذ الحذر، فقالت أري ان الاغتيالات ستحدث هذا العام وارجع وأكرر وأطالب عمرو موسي ومحمد البرادعي، وحمدين صباحي.. خدوا بالكم من نفسكم. برج د. مرسي في المقابل تتبادل مواقع التيارات الدينية ما جاء علي لسان الفلكية رندا بيبو المقيمة برام الله، وهي أول من تنبأ بالثورات العربية وقالت قبلها ان الأعوام القادمة ستشهد تغيرا بالحكومات والرؤساء وستنتصر إرادة الشعوب علي الحكومات، وقالت ان الرئيس محمد مرسي من مواليد برج الأسد، حياة هذا الرجل صعبة طوال عمره، قام ببناء حياته من كده وتعبه، هو صاحب شخصية تتحمل المسئولية، شخصية تقليدية يتمسك بكل ما يملك من استقرار بشراسة، يتمتع بالهدوء ولا حل وسط عند هذا الرجل، عام 2013 يعد مواليد برج الأسد بالكثير من النجاح والازدهار، يشعرون بالارهاق وعليهم الانتباه جيدا في العناية بالصحة. العراف الأمريكي وعلي مواقع الشبكة يتبادل الشباب ما جاء علي لسان العراف الأمريكي جون هوج، المتخصص في تفسير نبوءات العراف الفرنسي الشهير نوستراداموس المولود في القرن ال61 فقد تنبأ جون هوج أثناء الانتخابات الرئاسية، بفوز الدكتور محمد مرسي، رغم ضآلة فرصته، لكن هوج خرج في حالة من الاضطراب الشديد علي قناة «فوكس نيوز» قائلاً: سيفوز هذا الرجل.. حتي لو لم يعطه أحد صوته، فإن إسمه ورد في نبوءة عنه»، وبعدها خرج أحد الصحفيين الفرنسيين، ليعلن في جريدة «لو فيجارو»، أن لديه معلومات مؤكدة من مصر، تؤكد له أن محمد مرسي هو الذي سيفوز في سباق الرئاسة، وبعد تحقق النبوءة وفوز محمد مرسي بالمنصب، قام هوج بإعادة تفسير نبوءات نوستراداموس من جديد، وبتركيز أكبر، وكأنه يحاول التنبؤ بما سيحدث يومياً، أما أكثر ما هو متداول علي شبكة الانترنت بين النشطاء مقاطع الفيديو التي تسجل لقاءات الفضائيات المستقلة مع عالمة الفلك «جوي عياد» التي يطلق عليها ملكة التنبؤات التي قالت في يناير 2013 ان هذا العام سوف يشهد العديد من الأحداث التي سوف تغير طبيعة الخريطة العالمية وفقًا لحركة الكواكب والنجوم والأجرام السماوية، وعلي رأس التغيرات في الخريطة تلاشي صور المتشددين الدينيين في مصر، سوف يخفت صوتهم نتيجة فضائح وجرائم ارتكبوها ويرتكبونها، ومنها الادعاء أنهم الممهد (للمهدي الذي سيحكم مصر أي صاحب مصر)، مؤكدة أن البداية ستكون في هجوم التيارات المتأسلمة علي الجيش المصري. وقالت إن الرئيس محمد مرسي هو «أخنس مصر»، والكلمة بحسب علم الأرقام تعني رقم 9 وهو الرقم الذي يعني»الفرار والرحيل»، وهذا ما سيفعله الدكتور محمد مرسي أمام غضبة الشعب المطالب بحقه، فإزاء أي مصيبة يتواري ويختفي،لا يظهر إلا وفق مزاجه، ليفاجئ الناس بقرارات غريبة ما يلبث أن يتراجع عنها، وبالتالي عندما تزداد الأوضاع الداخلية سوءًا سيحدث الانقلاب، وسيلعب الجيش المصري دورًا عظيمًا في ذلك». وأضافت صاحب مصر القادم سيكون مدافعًا عن الأديان والحريات والحقوق، وسيكون أول مشروع له هو مشروع غذائي يوفر الغذاء للملايين من الشعب المصري. ويتبادل نشطاء الانترنت ايضا مقاطع فيديو للعراف اللبناني مايك فغالي التي اطلقها في يناير 2013 والتي يقول فيها ان العسكر سوف يتولون ادارة شئون البلاد تحت ضغط من المظاهرات العارمة، وسيتحول الاخوان إلي صفوف المعارضة، وان القاهرة والاسكندرية سوف تشهد مليونيات عارمة لمساندة الجيش. توقعات إدريس أيضا لتوقعات عالم الفلك محمد ادريس نصيب كبير علي شبكة الانترنت بخصوص أحوال مصر في يونيو 2013 فهو من حذر الرئيس السادات قبل اغتياله، وحذر الرئيس السابق حسني مبارك عند استقباله له من غيوم سوداء آتية عليه، ادريس قال «ستعيش مصر في 2013 أياما غامضة ويحدث تشابك بين الجيش المصري والجيش الاسرائيلي في سيناء، أري جيشا مصريا يجتاز قناة السويس لملاحقة عناصر وأري الطيران الاسرائيلي كأنه رفوف من طيور سوداء بشعة، هناك خوف حقيقي علي حياة الدكتور المرسي لكنه ينجو ويصبح أكثر قوة من الأول.
