كشف محمد كامل رئيس مجلس إدارة شركة بريزنتيشن الراعية والمنظمة لمباراة السوبر المصري بين الأهلي والزمالك، التي تستضيفها العاصمة أبوظبي يوم 10 فبراير المقبل على استاد محمد بن زايد بنادي الجزيرة عن نفاد 50 % من تذاكر اللقاء. اخترنالك آفراح المنتخب مستمرة بعد تهنئة الرئيس .. والمكافأت تنهال على اللاعبين فيديو.. لحظة احتفال المنتخب المصري عقب انتهاء لقاء المغرب «الحضري»: «انتظرونا في نهائي أمم إفريقيا 2017» مفارقة غريبة و 5 أرقام قياسية في مباراة مصر والمغرب إذ تم الاستقرار على طرح 34 ألف تذكرة للجماهير بيع منها على مدار الأيام الأربعة الماضية 15 ألفاً، مؤكداً أن المباراة ستقام في موعدها المحدد مسبقاً يوم 10 فبراير المقبل ولا يوجد أي نية لتأجيلها بأي حال من الأحوال، مشيراً إلى أن المباراة تحظى بطابع خاص كونها المرة الثانية التي تقام في الدولة وسيطلق على المواجهة «كلاسيكو العرب»، الذي يحتفل بمرور 100 عام على أول مباراة جمعت بين الفريقين في 9 فبراير عام 1917. جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد أمس باستاد محمد بن زايد بنادي الجزيرة بحضور عارف العواني الأمين العام لمجلس أبوظبي الرياضي، ومحمد كامل رئيس مجلس إدارة شركة بريزينتشين سبورت، وإبراهيم النمر الأمين العام لاتحاد الإمارات لكرة القدم بالوكالة، وعايض مبخوت المدير التنفيذي لنادي الجزيرة، ويعقوب السعدي رئيس قنوات أبوظبي الرياضية، وأسامة الشيخ رئيس قناة أون سبورت المصرية. وقال عارف العواني الأمين العام لمجلس أبوظبي الرياضي، إن كأس السوبر المصري باتت من أهم الأحداث في أجندة أبوظبي، واستضافة المباراة بين قطبي الكرة المصرية الأهلي والزمالك للمرة الثانية على التوالي يعد تأكيدا للنجاحات التي حققتها المباراة الماضية التي أقيمت على استاد هزاع بن زايد بمدينة العين. من جانبه أكد محمد كامل رئيس مجلس إدارة «بريزنتيشن سبورت»، الشركة الراعية للسوبر المصري، وصول الزمالك 4 فبراير المقبل، وفي انتظار تحديد موعد وصول فريق الأهلي، مشيراً إلى أنه تم تحديد ملعبي مدينة زايد الرياضية واستاد آل نهيان لاستضافة تدريبات الفريقين، لافتاً إلى أن أسعار التذاكر تبدأ من 75 وحتى 1000 درهم، إذ جاءت الزيادة بنسبة 7 % إلى 10 % عن النسخة الماضية. وكشف يعقوب السعدي رئيس قنوات أبوظبي الرياضية عن مفاجآت وتغطية خاصة من القناة للمباراة بالاشتراك مع قناة أون سبورت صاحبة الحقوق الحصرية. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .