لم يجد المسئولون بنادى المصرية للاتصالات مفرًا من الموافقة على إقامة مباراة الفريق الأول لكرة القدم بالنادى مع بورفؤاد، فى المباراة الفاصلة على الهبوط للقسم الثالث على ملعب القناة بالإسماعيلية بعد أن اعترض المسئولون عليه، فتقرر تبديل ملعب القناة بملعب الشهداء. واحتج مسئولو الاتصالات على ملعب الشهداء فتم وضعهم تحت طائلة الاختيار بين هذا الملعب وذاك، فتم العودة لاختيار ملعب استاد القناة. وأكد أحمد إسماعيل المدير الفنى لفريق الاتصالات أنهم لم يجدوا مفرًا من الموافقة على اللعب بالإسماعيلية، رغم تعرضنا للظلم بأن ملعب القناة هو ملعب بورفؤاد، ومع ذلك فنحن قادرون على اللعب والبقاء فى دورى القسم الثانى.