ساد الإنقسام مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم من مخاطبة اتحاد الكرة في كينيا لمواجهة منتخبها في إطار استعدادت الفراعنة لمواجهة نيجيريا بالتصفيات المؤهلة لبطولة كأس الأمم الإفريقية المقامة في الجابون 2017 . حيث طلب البعض من الأعضاء ضرورة تغيير منتخب كينيا بأي منتخب آخر كنوع من أنواع التشاؤم خاصة وأن الفراعنة واجه كينيا ودياً بأسوان وقت قيادة شوقي غريب للمنتخب الأول فنياً بعدها فشل الفريق في التأهل لبطولة كاس الأمم بغينيا الاستوائية ونال هزائم متتالية في المجموعة أمام السنغال وتونس . بينما طلب بعض أعضاء الجبلاية مخاطبة الاتحاد الموريتاني أو غيره من الاتحادات ذات التصنيف الرابع في القارة من أجل مواجهة الفراعنة في معسكر يناير الذي طلب إقامته المدير الفني الأرجنتيني هيكتور كوبر .