فاز الكاتب الصحفي الساخر أحمد رجب بجائزة النيل.. فرع الآداب, والدكتور أحمد أبوزيد في فرع العلوم الاجتماعية, وفاز عبدالوهاب الأسواني بجائزة الدولة التقديرية من الجولة الأولي. وكذلك شمس الدين الحجاجي والروائي فؤاد قنديل, وفازت سلوي الغريب الأمينة العامة للجامعات ود. هناء عبدالفتاح في الفنون, وحجبت الجائزة الثالثة.. وفي فرع العلوم الاجتماعية فاز مسعد فودة وأحمد زكريا الشلق ومحمد عبدالرحمن الشرنوبي, وحجبت الرابعة. وفاز بجائزة التفوق التي تبلغ قيمتها مائة ألف جنيه في فرع الآداب اسم الراحل إدريس علي, وحجبت الثانية.. وفاز في فرع الفنون فهمي الخولي, وحجبت الثانية.. وفي فرع العلوم الاجتماعية فازت يمني الخولي ومحمد سكران وأبو اليسر فرح. وفاز بجائزة الدولة التشجيعية التي تبلغ قيمتها50 ألف جنيه في فرع الآداب الكاتب عادل عصمت عن الرواية, والدكتورة عزة محمد رشاد عن مجموعة قصصية, وإبراهيم محمد خطاب عن ديوان عامية, والشاعر أحمد إبراهيم عن ديوان شعر عمودي, والشاعر مجدي إسحاق في مجال تبسيط العلوم للأطفال, وجمال العسكري عن البلاغة العربية, وإبراهيم زهران عن مجموعة قصائد عامية, واسم الراحل عبدالحكيم حسان. وفي فرع الفنون فاز أحمد حجاب عن تصميم العمارة, ومحمد سعيد شيمي في مجال جماليات الصورة السينمائية, وأمل نصر عن دراسة نقدية للفنون التشكيلية, وحجبت خمس جوائز في هذا الفرع في تخصصات الغناء الشعبي والتكنولوجيا الرقمية والموسيقي الكورالي والتأليف المسرحي ؟؟. وفي العلوم الاجتماعية فاز الدكتور محمد طه وفاطمة عطا وأحمد شوقي. وفي أثناء الجلسة قال بهاء طاهر: أعرف أن إسهام المثقفين في الثورة باهت وباهت للغاية ولا أعفي نفسي ولا أحد من هذا ولكن هذا يطرح تساؤلا مهما.. ما هو العائق في التواصل بين المثقفين وحركة المجتمع. واعترض بعض المثقفين علي بعض الأسماء الفائزة بالجوائز, حيث شبه خيري شلبي الحاصلين علي الجوائز بالمتخلفين عقليا, وقال إنه يشعر بالعار لأنه في لجنة تختار من لا يستحق. في حين قال الروائي بهاء طاهر: من يحصلون علي الجوائز هم الأكثر قدرة علي بناء العلاقات والتربيطات.