- أعاود مطالبتى الحكومة بإلغاء دعم الأندية الرياضية التى تلهف اشتراكات أعضاء وتعيش بيزنس الرياضة. أندية تبيع لاعبين بالملايين، وتشترى بالملايين وتأخذ اشتراكات سنوية بالملايين فلماذا نعطيها دعماً؟ - فى السبعينيات أعتقد البعض أن الأهلى قوى بمديره الفنى هيديكوتي، ولكن الحقيقة أن الأهلى اشترى وضم مجموعة متميزة من اللاعبين من أندية أخرى أحمد عبدالباقى من المنيا والخطيب من النصر وطاهر الشيخ من الأوليمبى ومختار مختار من اسكو، وقرن شطة من السودان. واكتسح الأهلى كل البطولات وقتها. وأيضا عندما جاء جوزيه الكل يعرف ضم نجوم الأندية الكبار واكتسح الأهلى البطولات. والأهلى لن يفيده مدرب عالمى أو مدرب محلى متميز أو ابن من أبناء النادى بقدر احتياجه لنجوم سوبر من الأندية الأخرى، وتلك هى سياسة الأهلى التى بدأ الزمالك فى اتباع هذا الأسلوب هذا الموسم. وحتى الآن لا أعرف قيمة لأهمية وفائدة قطاعات الناشئين فى الناديين! - محللو الشو والرغى والبيزنس فى البرامج الرياضية كانوا يرون أن خسارة الزمالك أمام الفتح الرياضى والخروج من الكونفيدرالية الإفريقية سيبقى جاريدو فى الأهلي. جاتكم خيبة! - عينى عينك المباريات تباع وتشترى فى الأسابيع الأخيرة لدورى القسم الثاني. روحوا بحرى وشوفوا العجب! - البرامج الرياضية فى التليفزيون الرسمي، وتحديدا قناة النيل للرياضة تستضيف الآن سماسرة لاعبين على أنهم خبراء كورة فى البرامج الليلية. حاجة غريبة! - فوز الإسماعيلى على المقاصة لا يعنى أن طارق يحيى كوتش كبير. حتى اسألوا المدير الفنى للمقاصة! - الإعلام الرياضى طنش فريق سموحة، ولم يهتم بتأهله لدورى الأبطال الإفريقي، وابتعدت الاستوديوهات التحليلية عن الفريق السكندري. وأنا من جانبى أرى أن سموحة سيحقق المفاجآت والانتصارات بابتعاده عن سماسرة الكورة وشو التحليل والرغى فى البرامج، ولكن لابد من التأكيد أن سموحة حقق ما لم تحققه أندية كبيرة بتلعب دورى من سنين، ولا تفعل شيئا فى البطولات الإفريقية وأندية تلهف فلوسا الدولة دون مساهمة فى أى بطولات. وسموحة منظومته الكروية تحققت بعد ابتعاد شلل البيزنس الكروي. وتلك حقيقة. - أقول لأبورجيلة وربيع ياسين ومجموعة قدامى الرياضيين أن لاعبى الكرة غير محتاجين فلوسا، ولا إعانات وكفاية إدعاءات يا سادة! - توجد أندية خاصة تابعة لشركات فى القسم الثاني. نجدها فى غمضة عين بالدورى الممتاز. اللعبة طبعاً فى الجبلاية!.