الاخوان ماكرون بطبيعتهم.. يتلاعبون بكل شيء من أجل مصالحهم التي تحددها الجماعة, فبعد أن استغلوا الدين لخدمة مناصبهم اتجهوا للتلاعب بما يسمونه الاعتذار للشعب والمفاوضات السرية للعودة للحياة السياسية. فعن طريق التلون وتغيير جلدهم كالثعابين يطالبون بالحرية والديمقراطية رغم أنهم لا يعترفون إلا بالعنف ومازالوا يستخدمون التهديدات بالحرق والإرهاب تحت راية الإعلام الصفراء وعلامات رابعة المليئة بالغل والأحقاد, بدأ الاوان ينسجون خيوطهم وينفقون الأموال ببذخ للاستمرار في الحياة السياسية بعد حل جماعة الأخوان المسلمين بالدخول من الأبواب الخليفة للانضمام لبعض الأحزاب السياسية واجمعيات الخيرية والإنسانية علي طريقة الحزب الوطني المنحل من أجةل لوصول إلي أهدافهم الخاصة مهما كانت التضحيات. رابط دائم :