أعلنت عائلة الصحفي الأميركي أوستن تايس، الذي اختفى في سوريا في أغسطس 2012 أنها تعتقد أن ابنها ما زال على قيد الحياة، وقد أطلقت حملة إعلامية للمطالبة بالإفراج عنه. وقالت والدته ديبرا التي شاركت مع زوجها مارك تايس في مؤتمر صحفي في واشنطن نظمته منظمة "مراسلون بلا حدود" غير الحكومية انه "بعد حوالى عامين ونصف، نحن بحاجة لأن نقول للعالم بأسره أن ولدنا إختفى ونحن بحاجة للمساعدة كي يعود إلى المنزل". كان أوستن تايس (33 عامًا) خطف بالقرب من دمشق في 14 أغسطس 2012 ولكنه ليس رهينة لدى "داعش"، وذلك خلافًا للصحفي الياباني كينجي غوتو الذي أعدمه التنظيم الشهر الماضي.