علمت "بوابة الأهرام" من مصادر مطلعة بمصلحة السجون وسجن طره، أن الرئيس السابق حسني مبارك ما زال في مستشفي السجن حتى الآن، وأن حالته الصحية متدهورة للغاية، ولم يصدر حتى الآن قرار بنقله، رغم أن الأطباء المعالجين له قد طلبوا ذلك، وما زالوا ينتظرون القرار بذلك.